في تاج العروس للزبيدي:
( انا استهجن فعلك ) اي استقبحه .
فكيف يتبسم رسول الله صلى الله عليه و سلم لأمر قبيح؟
و كيف يكون الأمر مضحكا و قبيحا في الآن نفسه ؟
بل ما جئت به هجنة و لا اخالك إلا تسير في الدجنة.
وكأنني أرضعته
وكأنني أرضعته
وكأنني أرضعته
يا الله !
انظروا إلى المناصير كيف يحل المشاكل في الأحلام .
هل إذهاب غيرة أبي حذيفة بهذه الطرهات التي جئت بها؟
و كأنك تستغفلنا و تستخف بعقولنا .
سبحان الله ترفض أمر واقعيا و تأتينا بأضغاث الأحلام و اساطير الأولين و كأننا في مشهد من مشاهد الرسوم المتحركة : وكأنني أرضعته .
يا مناصير في كثير من الأحيان لا يحالفك التوفيق و تكون كالعشواء تخبط لا تدري أين تسير.
wtpm hgjugdr ugn p,hv hgHo ld[, , hglkhwdvp,g r,hu] hgjp]de
المفضلات