ذهب إلى منتدى التوحيد ليناقش مسألة الختان فنصحوه بمنتدى "الجامع" ..
فخلفية الرجل "مسيحية" كما قال.. و"الجامع" للحوار مع النصارى
.. وقبل الرجل النصيحة وجاء ليناقش ..


وفهمنا من ذلك أنه جاء نصرانياً يناقش المسلمين ..
جاء معترضاً أن يكون هناك ختان قبل سن البلوغ ...
لأن الختان قبل سن البلوغ اعتداء على الطفل .. ذكراً أو أنثى ..

وسُئِلَ .. ..
وما حكم قطع مريم غرلة ابنها يسوع وهو ابن ثمانية أيام لا يملك أمر نفسه؟

فما أجاب!
وإنما بعثرة في الكلام ..
وكلام في كل اتجاه ..
وسبابٌ ... وتنقص لدين الإسلام ..!!

هذا يجيده!

ولا يزال السؤال مطروحاً للرجل ذي الخلفية المسيحية ..... ما الحكم في قرار (مريم وزوجها يوسف)
بل فيما فعلاه بتسليم يسوع للخاتن فقطع غرلته وهو ابن ثمانية أيام؟
ويكفينا جوابه في الرد عليه.

......

الختان مسألة فرعية..
اختلف فيها الفقهاء بين الوجوب وعدمه ..
وعند "بولس" نفسه .. مسألة فرعية ..
لم تكن أصلاً في الدين .. ولا صحح الوقوف عندها في سبيل الدعوة إلى مذهبه ..
وفي سبيل إيمان غير اليهود ..
وانتهى قوله فيه أنه (أي الختان) واجب على اليهود... غير واجب على الأمم من المؤمنين من غير اليهود.

.....
أما روكو ... فليس في ذكاء سيده ..
لا في موضوعه ولا في نقاشه ..

هل يجهل أمر الختان في كتبه؟!
أو ختان المسيح رضيعاً؟!


يتكلم في الختان .. وهو مشترك عنده وعند اليهود والمسلمين..
فكيف بالخصاء وقد انفرد به دينه؟
19: 12 لأنه يوجد خصيان ولدوا هكذا من بطون أمهاتهم ويوجد خصيان خصاهم الناس
ويوجد خصيان خصوا أنفسهم لأجل ملكوت السماوات من استطاع أن يقبل فليقبل.


ليس شفرة أو غرلة ..
بل استئصال الخصيتين!
وترغيب في ذلك...
ودعوة إليه.

إنه في سبيل ملكوت السموات!

من استطاع أن يفعل فليفعل!

من استطاع أن يقبل فليقبل!

منقول

hgkwhv n lohwn