تم حظرى

[أسد هادئ]

بسم الله الرحمن الرحيم..

أولا مرحبا بحضرتك..

ثانياً..حضرتك أكيد متعلمة ومش طفلة... مما يعني ان المفروض حضرتك تتكلمي كلام منطقي..

إنما الكلام اللي في الهوا ده مش أسلوب منطقي بأي صورة..

أولا اقرأي صور بعض أفعال المسيحيين فيكم كمسيحيين..

رغم ان رد حضرتك على الكلام ده معروض مسبقاً .. لكن عايز حضرتك تقارني بين كلامك في الحالتين..وحضرتك تحكمي على مدى منطقية كلامك.
















http://rslissak.com/####/5







The official policy in Provincia Syria-Palaestina through the
Christian-Byzantine period was to encourage the settlement of Christians from
around the Christian world in the Land of Israel, and to convert the local
population, which included pagans (Greeks, Nabataeans, remnants of other ancient
peoples), Samaritans, Jews, and others, into Christianity.
The religious persecution of the Jews was a continuation of the Roman
policies to break the Jewish national and cultural spirit and to destroy their
national unity, while applying economic sanctions to strangle the Jewish
economy, and in addition, convert them to Christianity. The ****** was not
averse to pogroms and the destruction of synagogues. For religious and political
reasons, the Christian government also objected to the relations between the
Province’s Jews and the Jewry of Babylon and other diasporas, and made efforts
to cut those ties.


أيضا

There is no data on the number of Jews executed, murdered, or who fled
at the end of the Christian-Byzantine rule in the Land of Israel. It is likely
that their numbers during the Byzantine period, estimated at 150,000 to 200,000,
declined further on the eve of the Arabic invasion in 638.



ترجمة باختصار:-

لقد كان الاضهاد الديني لليهود ، استمرارا للسياية الرومانية لكسر قومية اليهود والروح الثقافية المشتركة ، وكسر وحدتهم الوطنية ، مع إضافة عقوبات اقتصادية لخنق اليهود اقتصاديا لتحويلهم إلى المسيحية.

ولم تكن الكنيسة معارضة للذبح وتدمير المعابد

--

لا توجد بيانات عن عدد اليهود أعدموا أو قتلوا ، أو الذين فروا
في نهاية الحكم البيزنطي المسيحي في أرض إسرائيل. ومن المرجح
أن أعدادهم خلال الفترة البيزنطية ، تقدر بحوالي 150،000 إلى 200،000 ،
وهذا العدد انخفض بشدة عشية الغزو العربي في 638.


وآدي مثلا بابا الفاتيكان أكبر رأس مسيحي لأكبر طائفة مسيحية في العالم :-



وطبعا مش محتاج أفكر حضرتك بفضايح الفاتيكان الجنسية .. الموضوع أشهر من كدة.

طبعا ردك معروف زي ما قلت ومش الغرض اننا في المنتدى نسمع رد على الكلام ده.. الغرض ان حضرتك تفكري فيه جدا قبل ما تقوليه..

لأننا عايزين نوصل لحاجة .. وهي ان الشخص المنطقي العاقل لما ييجي يتكلم في دين.. يتكلم في أصول الدين .. آيات وأحاديث وأفعال الرسول بصفته المعصوم..إنما بقى القاعدة وغيرهم فدول مش موضع نقاش.. زي بالظبط مالمسيحيين اللي كانوا بيشووا ويخلعوا أظافر وأسنان اللي مختلف معاهم في تفاصيل بسيطة من العقيدة من اخوانهم ، و مع اليهود ومع المسلمين طبعا بعد مجيء الإسلام خصوصاً في الأندلس.. مش موضع نقاش أثناء حوار المسلم مع المسيحي..

وزي كون الصليبيين دخلوا الأقصى وقتلوا فيه.. سبعين ألف ..واحد.. وكل جندي صليبي شايل صليب ولابس لبس عليه صليب .. شوفي كل واحد من دول ماسك صليب قتل كام واجد باسمه ؟؟

فالخلاصة.. إذا كنتي حضرتك ناوية تتكلمي عن جريمة العراق وتعتبريها دليل على عنف الإسلام... فبالمقابل ممكن نتكلم عن جرائم الصليبيين في القدس والأندلس.. وجرائم البيزنطيين قبل ظهور الرسول عليه السلام أصلا ونعتبرها دليل على عنف المسيحية وثقس ان القوة هتكون في صفنا برضه .. فايه رأي حضرتك ؟؟

إنما شغل التبرؤ من أفعال البشر بما فيهم رجال الدين عنكم بأسلوب " وقالوا ما في بطون هذه الأنعام خالصة لذكورنا ومحرم على أزواجنا ..." .. مينفعش..


أتمنى ان حضرتك تقري الموضوع ده..

موضوع من كتابات غير المسلمين عن تعامل المسلمين مع غيرهم .. عن الجزية.. خصوصا مصر

http://www.albshara.net/showthread.p...e=1&highlight=