مع الاسف الصمت من رؤوس الدولة هو ما جعل الامور تصل الى ما وصلت اليه الان فلم يخرج الرئيس المصري او رئيس وزرائه للتحدث الى الشعب ومحاولة تهدئته
بل تم تجاهل مطالب الناس والإصرار من كل من خرج يصرح باسم الحكومة ان هؤلاء هم من الشرذمة والأقلية ولا يمثلون راي الأغلبية
والآن وبعد اربعة ايام من الاحتجاجات تأزمت الامور بشكل ماساوي بكل أسف
اللهم سلم اللهم سلم