صم بكم عمي فعلا ..

إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل

قلنا أيواااااااااااا هناك اختلاف تنوع في المعنى ، مش اختلاف تضاد

الكلام ده عارفينه من 1400 سنة

هات الجديد بأه الله لا يسيئك ، مش فاضيين
ونرجع ونقول اصبح اسم الفاعل والمفعول لا تضارب بينهم فى عرف الاخ خالد بن الوليد اعتقد ان لو سمع حد الكلام دا هيبقى حسابك عسير معاه
ويريد ان يوهم القارئ البسيط الغلبان المسكين باى كلام ويقول دا لا دا عادى دول مختلفين فى المعنى بش مش معنى كدا انهم متضاربين وكانك بتقول كل معنى زى الفل ونمشيه ويبقى مية مية ولا احنا عارفين طبعا جبريل اوحى لرسولك الكريم بايه فكل القراءات نتاج حفظ بشرى من قراء متضاربين فى روايتهم عن القران والتضارب مفضوح فيها
وتصبح الاشكالية الاولى بلا حل فلا نعرف ماهى القراءة اللى اوحى بها جبريل لرسولك الكريم وماالمعنى المقصود فى الاية هما اية واحدة بمعنى مختلف تماما
ولا عزاء للعقلاء
ندخل فى موضوع الاحصان