قد وليت من هذه الأمة ما وليت ، فتفكرت في الفقير الجائع ، والمريض الضائع ، والعاري المجهود ، و اليتيم المكسور ، والأرملة الوحيدة و المظلوم المقهور ، والغريب و الأسير ، والشيخ الكبير ، وذي العيال الكثير والمال القليل ، وأشباههم في أقطار الأرض و أطراف البلاد ، فعلمت أن ربي عز وجل سيسألني عنهم يوم القيامة ، وأن خصمي دونهم محمد صلى الله عليه وسلم فخشيت أن لا يثبت لي حجة عند خصومته فرحمت نفسي فبكيت
من يفكر هكذا فى ولاة أمورنا اليوم ؟!!!!

رحمك الله وجعل مثواك الجنة يا أمير المؤمنين

سلمت يمينك أختي نورا على ما تفضلتي بذكر سيرة خامس الخلفاء الراشدين

حياكِ الله