اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mego650 مشاهدة المشاركة
بالأنتخابات ههههههههههههههه ....

ياعم بقولك أثبت لأن اللي بتعبدوه أقدر أثبت انه انسان نبي مش اله أه وربنا حتى شوف ومن كتابكم كمان :

متى21: 46 و اذ كانوا يطلبون ان يمسكوه خافوا من الجموع لانه كان عندهم مثل نبي
يوحنا9: 17 قالوا ايضا للاعمى ماذا تقول انت عنه من حيث انه فتح عينـيك فقال انه نبي
لوقا7: 16 فاخذ الجميع خوف و مجدوا الله قائلين قد قام فينا نبي عظيم و افتقد الله شعبه
4: 24 و قال الحق اقول لكم انه ليس نبي مقبولا في وطنه
لوقا13: 33 بل ينبغي ان اسير اليوم و غدا و ما يليه لانه لا يمكن ان يهلك نبي خارج عن اورشليم

تيموثاوس2: 5 لانه يوجد اله واحد و وسيط واحد بين الله و الناس الانسان يسوع المسيح
17: 31 لانه اقام يوما هو فيه مزمع ان يدين المسكونة بالعدل برجل قد عينه مقدما للجميع ايمانا اذ اقامه من الاموات
اعمال الرسل2: 22 ايها الرجال الاسرائيليون اسمعوا هذه الاقوال يسوع الناصري رجل قد تبرهن لكم من قبل الله بقوات و عجائب و ايات صنعها الله بيده في وسطكم كما انتم ايضا تعلمون


هات بقى نص كلمة بيقول فيها أنه اله ، يا عم أفحمني ......
فيه شيخ سلفي يقول يا عم افحمني ما علينا و انا داخل الموضوع دا عشان ارد على حاجا معينه و انت اتحشرت و عايز تسال و انا هرد عليك مش عشان افحمك زي ما انت قلت عشان تسكت و مترغيش كتير
لو قال عن نفسه أنه إله ، لرجموه .
ولو قال للناس " أعبدونى " لرجموه أيضاً ، وانتهت رسالته قبل أن تبدأ ... إن الناس لا يحتملون مثل هذا الأمر . بل هو نفسه قال لتلاميذه " عندى كلام لأقوله لكم ولكنكم لا تستطعون أن تحتملوا الآن " " يو 12:16 " .

لذلك لما قال للمفلوج " مغفور لك خطاياك " ، قالوا فى قلوبهم " لماذا يتكلم هذا هكذا بتجاديف ؟! ، من يقدر أن يغفر الخطايا إلا الله وحده " " مر7،6:2" . لذلك قال لهم السيد المسيح " لماذا تفكرون بهذا فى قلوبكم ؟ أيهما أيسر أن يقال للمفلوج مغفور لك خطاياك ، أم أن يُقال قم أحمل سريرك وأمش ؟! ولكن لكى تعلموا أن لابن الإنسان سلطاناً على الأرض أن يغفر الخطايا ، قال للمفلوج : لك أقول قم ، واحمل سريرك واذهب إلى بيتك . فقام للوقت وحمل السرير ، وخرج قدام الكل حتى بهت الجميع ومجدوا الله .. " " مر 2 : 8-12 " .
كذلك لما قال لليهود " أنا والأب واحد " تناولوا حجارة ليرجموه " يو 10 : 31،30 " . متهمين إياه بالتجديف وقائلين له " لأنك وأنت إنسان تجعل نفسك إلهاً " " يو 33:10 " .

إذن ما كان ممكناً عملياً أن يقول لهم إنه إله ، أو أن تقول لهم أعبدونى ولكن الذى حدث هو الآتى :
لم يقل إنه إله ، ولكنه اتصف بصفات الله . ولم يقل أعبدونى لكنه قبل منهم العبادة .
الأمثلة على ذلك كثيرة جداًُ . ونحن فى هذا المجال سوف لا نذكر ما قاله الإنجيليون الأربعة عن السيد المسيح ، ولا ما ورد فى رسائل الآباء الرسل ، إنما سنورد فقط ما قاله السيد المسيح عن نفسه حسب طلب صاحب السؤال . فنورد الأمثلة الآتية :
« نسب السيد المسيح لنفسه الوجود فى كل مكان ، وهى صفة من صفات الله وحده :
فقال " حيثما اجتمع إثنان أو ثلاثة باسمى ، فهناك أكون فى وسطهم " " مت 20:18 " . والمسيحيون يجتمعون باسمه فى كل أنحاء قارات الأرض . إذن فهو يعلن وجوده فى كل مكان . كذلك قال " ها أنا معكم كل الأيام وإلى إنقضاء الدهر " " مت 20:28 " وهى عبارة تعطى نفس المعنى السابق . وبينما قال هذا عن الأرض ، قال للص التائب " اليوم تكون مع فى الفردوس " " لو 43:23 " .
إذن هو موجود فى الفردوس ، كما هو فى كل الأرض .
وقال لنيقوديموس " ليس أحد صعد إلى السماء ، إلا الذى نزل من السماء ، ابن الإنسان الذى هو فى السماء " " يو13:3 " . أى أنه فى السماء ، بينما كان يكلم نيقوديموس على الأرض ... وبالنسبة إلى الأبرار قال إنه يسكن فيهم هو والآب " يو23:14 " . أما عن الإنسان الخاطئ فقال إنه يقف على باب قلبه ويقرع حتى يفتح له . " رؤ20:3 " .

« ونسب نفسه إلى السماء ، منها خرج وله فيها سلطان .
فقال " خرجت من عند الآب ، وأتيت إلى العالم " " يو28:6" وقال إنه يصعد إلى السماء حيث كان أولاً " يو 62:6 " . وفى سلطانه على السماء قال لبطرس " وأعطيك مفاتيح ملكوت السموات " " مت 19:16 " . وقال لكل تلاميذه كل ما تربطونه على الأرض يكون مربوطاً فى السماء " "مت28:18 " .. وقال " دفع إلى كل سلطان فى السماء وعلى الأرض " " مت18:28 " .

« ونسب إلى نفسه مجد الله نفسه .
فقال " إن ابن الإنسان سوف يأتى فى مجد أبيه مع ملائكته . وحينئذ يجازى كل واحد حسب عمله " " مت27:16 " . وهو نسب لنفسه مجد الله ، والدينونة التى هى عمل الله ، والملائكة الذين هم ملائكة الله . وقال أيضاً أنه سيأتى " بمجده ومجد الأب " " لو26:9 " . وقال أيضاً " من يغلب فسأعطيه أن يجلس معى فى عرشى ، كما غلبت وجلست مع أبى فى عرشه " " رؤ21:3 " . هل يوجد أكثر من هذا أنه يجلس مع الله فى عرشه ؟!

«كذلك تقبل من الناس الصلاة والعبادة والسجود .
قال عن يوم الدينونة كثيرون سيقولون لى فى ذلك اليوم : يارب يارب أليس باسمك تنبأنا وباسمك اخرجنا شياطين ، وباسمك صنعنا قوات كثيرة " مت22:7 " . وقبل من توما أن يقول له " ربى والهى ، ولم يوبخه على ذلك . بل قال له : لأنك رأيتنى يا توما آمنت . طوبى للذين آمنوا ولم يروا " " يو20 : 27-29 " .
كذلك قبل سجود العبادة من المولود أعمى " يو 38:9 " ، ومن القائد يايرس " مر22:5 " ومن تلاميذه " 17:28 " .. ومن كثيرين غيرهم .
وقبل أن يدعى رباً وقال إنه رب السبت " مت8:12 "