اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورس الخليفه مشاهدة المشاركة
اسمحوا لي ياخوان بطلب انو نتحاور بادب واحترام ومافيش لزمه لاي شتيمه او سخريه
إذا احترمت عقولنا فسوف يكون الحوار بأدب و احترام بالطبع
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورس الخليفه مشاهدة المشاركة
انا حشرتكم في زاويه ضيقه

ما معنى زاوية ضيقة ؟
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورس الخليفه مشاهدة المشاركة
اكثركم بيردد الكلام اللي بيسمعه بدون وعي او فهم وبيفسر على كيفه وهذا هو الظلال


أقسم بالله إن هذا هو حالك أنت و ليس حالنا


اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورس الخليفه مشاهدة المشاركة
نا بقراء في الكتاب المقدس والقران وبعدين بحكم


و أنا أقسم بالله العظيم مازلت أقرأ في البايبل بكل عدل وإنصاف


ولكن للاسف وجدت ان كل من يؤمن به لا يجب أن يقال عنه جاهل أو غبي


لا


بل من يؤمن بالبايبل أو الكتاب الذي يطلق عليه مقدس


فهو إما


مجنون أو حمار


مع كل الإحترام للحمير فهم اكثر عقلاً منكم
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورس الخليفه مشاهدة المشاركة
وبعدين انتوا بتقولوا انكم تؤمنوا بالحوار وعاوزين تجبروني على تصديق ماتقولون يبقى بنتحاورعلى ايه انتو اخر ناس تؤمن بالحوار

واي دعوه للحوار هي كلام فاضي

أنا أدعوك للحوار الهادئ هنا مع أحد الأخوة الأفاضل

لاتؤمنوا الا بالسيف والغزو والقتل فقط

إقرأ آيات السيف و الغزو و القتل و الإرهاب في الكتاب المفدس
http://www.ebnmaryam.com/vb/t22950.html

http://www.ebnmaryam.com/vb/t33298.html

مافيش اي بلد مسيحي نجا من غزوكم واحتلالكم ودلوقتي تقولوا حوار طيب ليه ماتحاورتوا مع المسيحين قبل الف واربعمائة سنه مش احسن من الغزو وقتل الابرياء اسمعوني مابني على باطل فهو باطل ولولا قتل المرتدين وغزو البلاد المسيحيه لما كان لكم وجود اليوم


موقع الانبا تكلا يكشف فضل الإسلام على المسيحية



زكريا بطرس يكشف فضل الإسلام على المسيحية


شنودة يعترف أن دين الإسلام هو من أنقذ الأقباط من الرومان:



البابا شنودة يتحدث عن سماحة الاسلام



الأب سيداروس عبد المسيح يعترف بفضل سيدنا عمرو بن العاص على نصارى مصر




كتاب( ناظر الإله الإنجيلي مرقس الرسول القديس والشهيد)للبابا شنودة:

ظل جسد ورأس القديس مارمرقس الرسول معا في تابوت واحد حتى سنة 644م إلى أن حاول أحد البحارة سرقتها إبان الفتح العربى فيقول ابن السباع وهو من علماء القرن ال13:

"أحد البحارة عبر ليلاً إلى كنيسة القديس مرقس الإنجيلي التي على ساحل البحر المالح المعروفة بالمعارة فنزل إليها فوجد تابوت القديس مرقس فتوهم أن فيه ذهباً، فوضع يده في التابوت فوقعت على الرأس فأخذها في الليل وأخفاها في خُن المركب، وعندما عزم عمرو بن العاص على المسير تقدمت المراكب كلها وخرجت من الميناء ماعدا المركب التي كان يوجد بها الرأس المقدس مخبأ فيها، فإن هذه المركب لم تستطع مغادرة الميناء إطلاقا على الرغم من كل محاولات البحارين في بذل جهدهم لإخراجها عند ذلك علموا أن في الأمر سراً فأمر عمرو بن العاص بتفتيشها (وفي سنكسار 8 طوبة يُقال أن هذا السارق خاف فإعترف قبل عملية التفتيش) فوجدوا الرأس في تلك المركب مخبأة فأخرجوها فخرجت المركب حالا وحدها ففهم عمرو بن العاص وكل من معه وللوقت استحضر من كان سببا في تخبئه هذه الرأس فاعترف بعد وقت بسرقتها فضربه وأهانه ثم سأل عمرو بن العاص عن بابا الأقباط وكان في حاله هروبه إلى الصعيد (هو البابا بينيامين ال38 وكان هاربا من إضطهاد الملكيين وظل 13 عام بعيداً عن كرسيه قبل الفتح العربي) فكتب له عمرو خطابا بخط يده يطمئنه فحضر البابا واستلم منه الرأس بعد ما قص عليه ما حصل، وبجله عمرو وعظمه وأعطاه 10 آلاف دينار برسم بناء كنيسة عظيمة على صاحب هذه الرأس فبنى هذه الكنيسة بالأسكندرية المعروفة بالمعلقة الكائنة في شارع المسلة بالثغر واستقر الرأس فيها ودُفن إلى القرن ال13 ، وفي خلال القرن ال11 وحتى ال14 تنقل رأس القديس مارمرقس في كثير من بيوت أعيان الأقباط بالأسكندرية وربما كان ذلك محاولة لإخفائها عن أعين الحكام الذين كانوا يفتشون عنها سعياً وراء المال يأخذونه من الأقباط أو يبيعونها للروم الملكيين فكانت بيوت الأعيان أضمن من الكنيسة أو مكان إقامة البطريرك فى اخفاء الرأس لأنها غير معروفة.

فكيف يمكن القول أنها ظلت مدفونة إلى القرن ال13 ؟ نقول أن موضعها الأصلي هو الكنيسة فإذا ثارت موجة من الاضطهاد خشى فيها على رأس القديس أو حدث طاريء ما سبب خطراً معيناً عليها عند ذلك تودع فى بيوت الأعيان وتظل قائمة حتي تهدأ الأمور مرة أخرى إلى الكنيسة.

على أن آخر خبر وصل إلينا من جهة رأس القديس مرقس كان في سيرة البابا بطرس السادس ال104، وبعده أي من بداية القرن ال18 بطل طقس إحتضان الباباوات لرأس مارمرقس عقب رسامتهم وإلباسهم كسوة جديدة ولم نعد نسمع أو نبصر شيئاً من جهة رأس مارمرقس ويقول الشماس "كامل صالح نخلة" في كتابه عن مارمرقس ص122 "وقد علمت من شيوخ الأقباط المتأصلين أي الأرثوذكسيين في الأسكندرية وحسبما تسلمه الآباء عن الأجداد أن الرأس الطاهرة وُضعت مع جماجم أخرى خاصة بالقديسين في جرن من الرخام ووضعت في مكانها المذكور بالجهة البحرية الشرقية بالكنيسة المرقسية الحالية بالأسكندرية التي تُعرف بالمقصورة حتى لا يمكن الإهتداء إليها ولا تمتد يد السُرَّاق لسرقتها.

الرابط المسيحى:
http://www.masi7i.net/index.pl/st.ma...ssion&sid=2236

لاحظ ان كلمة الفتح العربى (وليس الاحتلال الاسلامى)

يعقوب نخلة روفيلة بك الأرخن:

الذى بفتخر بة موقع سانت تكلا الشهير

فيقول فيه:

كتاباته: أعظم خدمة أسداها لوطنه ولكنيسته هي كتابه: "تاريخ الأمة القبطية" الذي مازال حجة يستند إليها الكُتَّاب. من الواضح أنه كان كالنحلة الدءوب إذ قد وضع كتابين آخرين غير الكتاب المذكور، أولهما: "التحفة المرضية في تعليم الإنكليز اللغة العربية" وثانيهما "الإبريز في تعلم لغة الإنكليز". ووضع لكل فريق طريقة نطق ألفاظ اللغة المراد تعلمها بلغة الطالب الساعي إلى تعلم اللغة الأخرى



الرابط المسيحى:

http://st-takla.org/Saints/Coptic-Or...tory_1940.html

ياترى الكتاب دة بيقول ايه فى( الاحتلال الاسلامى) :



تاريخ الامة القبطبة:

(وفي الواقع أن القبط كانوا هم المسلطين في بلادهم وبيدهم كل شيء وعاشوا أمنين على أنفسهم ومالهم , ولم يكن للعرب سلطة عليهم إلا في تحصيل الخرج وجمع الجزية التي قاموا بدفعها عن طيب خاطر) ( تاريخ الأمة القبطية ص 62, 64 )


( ... وإذ كان القبط في ذلك الحين هم أهل البلاد وذوي الثروة والإقتدار على الأعمال وعليهم مدار العمران بخلاف العرب الذين كانوا معظمهم من الجند المحافظين على الأمن وسلامة البلد ) ( المصدر السابق ص 65 ) .

( وفي أثناء ذلك , توفي الخليفة هشام بن عبد الملك فأسف الجميع لموته ولا سيما النصارى , لأنه لم يميز في أحكامه بين مسلم ونصراني ويهودي , وكان يشدد على الولاة في جميع الولايات التابعة له بإنتهاج منهج العدل في أحكامهم وإنصاف المظلوم بصرف النظر عن الدين والجنسية ) ( المصدر السابق ص 74 )



(عاش القبط في راحة كل باقي أيام الدولة الأيوبية في ظل ملوكها الذين عرفوا أهميتهم في خدمة الحكومة والوطن فقدروهم حق قدرهم رغمًا عما كان بين هؤلاء الملوك والإفرنج من الحروب الدينية المتواصلة , ولم يصب الأقباط في أيامهم ضرر بل ربما نالهم الضرر من ذات الإفرنج الذين إدعوا أن القصد من حروبهم الصليبية حماية الدين المسيحي والمسيحيين ) ( تاريخ الأمة القبطية ص 178 )
ااالرابط المسيحى:

الرابط المسيحى:

الرابط المسيحى:

http://copticlibrary.110mb.com/coptichistorylist.htm

هداك الله