{أع13(6-13)}



(أع13:6)

ولما اجتازا الجزيرة إلى بافوس، وجدا رجلا ساحرا نبيا كذابا يهوديا اسمه باريشوع



1- يقول قاموس الكتاب المقدس = اسم ارامي معناه "ابن يشوع"



2- دائرة المعارف الكتابية = " يسوع " الصيغة العربية للاسم العبري "يشوع"



من (1)و(2) نستنتج بأن (باريشوع) معناه(ابن يسوع)



(أع13:10)

وقال(بولس): أيها الممتلئ كل غش وكل خبث يا ابن إبليس يا عدو كل بر ألا تزال تفسد سبل الله المستقيمة



فمن (1) و (2) و {يا ابن إبليس(أع13:10)} نكتشف بأن بولس يؤكد لنا بأن يسوع هو ابليس ، هذا بخلاف وصلة الردح التي وجهها بولس للساحر (باريشوع)



يقول القس أنطونيوس فكري = يا ابن إبليس = باريشوع تعني ابن يسوع



(أع13:11)

فالآن هوذا يد الرب عليك، فتكون أعمى لا تبصر الشمس إلى حين. ففي الحال سقط عليه ضباب وظلمة، فجعل يدور ملتمسا من يقوده بيده


يقول القص تادرس ملطي في تفسير الفقرة 10= صدر الحكم بالعمى يسوع إبليس   حتى يدرك عماه الداخلي ويتلمس ظلمته، لعله يعترف ويتوب مشتاقًا إلى النور الحقيقي والمعرفة الصادقة بلا خداع.لقد رفض أن يتمتع بأشعة شمس البرّ فحُرم من رؤية الشمس العادية.....يصف القديس لوقا كطبيب كيف غشت عيناه ضباب، فيتوقف جهاز العين عن استقبال النور تمامًا... انتهى

يقول ويُفسر القس تادرس ملطي :- صدر الحكم بالعمى حتى يدرك عماه الداخلي ويتلمس ظلمته (انتهى) .

وهل أدرك باريشوع عماه الداخلي يا تادرس؟ بالطبع لا

إذن إصابة باريشوع بالعمى بلطجة وإرهاب تحت إسم الدين .


بلطجة وإرهاب من خلال تعصب ديني مريض .. أين العمل بالمقولة المكذوبة التي صدعتنا بها الكنيسة يوميا :- وَأَمَّا أَنَا (يسوع)فَأَقُولُ لَكُمْ: أَحِبُّوا أَعْدَاءَكُمْ. بَارِكُوا لاَعِنِيكُمْ. أَحْسِنُوا إِلَى مُبْغِضِيكُمْ، وَصَلُّوا لأَجْلِ الَّذِينَ يُسِيئُونَ إِلَيْكُمْ وَيَطْرُدُونَكُمْ(متى5:44).

هذه هي مسيحية المحبة




ملحوظة:- هذا ليس كلامي ولم أُشبه يسوع بإبليس بل أنا مُحلل وناقل لأقوال جاءت عبر الكتاب المقدس وقاموس الكتاب المقدس وتفسيرات رجال الكهنوت تكشف كيف تُسيئ كتب الكنيسة ليسوع


ds,u = Yfgds