251- الهدف في الحياة تحقيق عبادة الله الحقة ، وإذا لم يسع المرء الهدف كانت حياته سجلاً من السيئات .

252- طول العمر لا ينفع صاحبه إذا لم يكن معه إيمان ولا تقوى ؛ لذا من دعا لأحد بطول العمر ؛ فليقده بطاعة الله .

253- القرآن يربي المؤمنين على أن يكونوا على ثقة من معية الله ونصرته للمؤمنين .

254- احذر أن تحيط بك خطيئتك فلا يؤمن في نجاتك .

255- نداء القرآن المؤمنين بالوصف المحبب إليهم وهو الإيمان فيه تأديب وتعليم بحسن مخاطبة الآخرين بما يحبون .

256- من يخشى الله بالغيب هو الذي يحسن المعاملة مع الآخرين .

257- من لم يحسن المعاملة لله في السر والعلن ، فتعامله مع المخلوق لا يتجاوز النفعية الخاصة .

258- من أخلص لله حقاً أحسن في معاملته مع خلقه صدقاً .

259- جميع ما أودعه الله في بني آدم من طاقات يصلحه الإيمان ، وخلافه يجعل النعمة على بني آدم حجة وبلية .

260- الضراعة إلى الله هروب إليه من شياطين الجن والإنس .



261- احذروا الإعلام المغرض الذي يبث لعبيد الشهوات والمادة السوء ، الذي يسوء لصاحبه في الدنيا والآخرة .

262- الصدق مع الله يُنيل العبد كرامة الدنيا والآخرة ، ومن لم يصدق مع الله فقد عرّض نفسه للإهانة .

263-شباب الإسلام بهم حاجة إلى قدوات تنصب أمامهم سيرهم ؛ لأجل أن يقتدوا بهم ويأتسوا .

264- لا ينال أحدٌ منزلته عند الله إلا بالابتلاء .

265- مجرد انتساب الإنسان إلى الحق لا يفيده شيئاً حتى يقوم على الحق .

266- إبراهيم الخليل عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام عامله الله معاملة المختبر بأن ابتلاه الله بكلمات فأداهنَّ ، وأتمهنَّ فاستحق المكانة العظيمة عند الله ، وصار إماماً يقتدي به الناس جميعاً ، وهكذا منزلة المرء عند ربه وفاؤه بهديه وإتمامه الشرع .

267- إتخاذ مقام إبراهيم مصلى من اتصال اللاحقين بالسابقين .

268- منْ منَ العقلاء يزهد ويربأ بنفسه عن ملة إبراهيم ؟ إنَّه لا يفعل ذلك إلا من استخف نفسه فامتهنها وأهلكها .

269- قال ابن عطية في المحرر 1/380 : (( سُمي الدين صبغة استعارة من حيث تظهر أعماله وسمته على المتدين كما يظهر الصبغ في الثوب وغيره ))



270- يذكر عن ابن عيينة أنَّه قال : (( لا يكون الظالم إماماً قط ، وكيف يجوز نصب الظالم للإمامة ؟ إنَّما هو لكف الظلمة )) .

271- كل شخص مطالب بأنْ يسأل ربه التوبة .

272- الإخلاص روح العبادة وثمرتها ، وهو من تخليص النية من كل شائبة .

273- متاع الدنيا قليل والآخرة خير لمن اتقى ، ولن ينفع الكافر تمتعه في الدنيا إذا انقلب في الآخرة إلى العذاب الأليم .

274- السفاهة هي البعد عن الطريق المستقيم .

275- ما ينفع المرء يوم القيامة إلا العمل الصالح .