ليس الخوف أن يحرمك الله وأنت تطيعه،
إنما الخوف أن يعطيك الله وأنت تعصيه
:
﴿ سنستدرجهم من حيث لا يعلمون
وأملي لهم إِن كيدي متين ﴾

نوازل اﻷمة لن تجعلك تحزن على المنافقين
إذ كشفهم الله فهي منحة،لكنك تأسى على ضحاياهم
من السماعين المغفلين!!
(يبغونكم الفتنة وفيكم سماعون لهم)

قال أحد السلف:
ولو رأيت أحد إخواني ولحيته تقطر خمراً لقلت ربما سُكبت عليه ..!
ولو وجدته واقفاً على جبل وقال: أنا ربكم الأعلى لقلت يقرأ الآية ..!
عن حسن الظن أتكلم..