على فكرة يا إخوة أنا كان لازم أجيبلكم تعليقات الخراف هناك على موضوع أثناسيوس الرسولي قبل أن أتدخّل أنا للرد ..

فبعدما عرض أثناسيوس الجهبذ شبهته الخارقة دخل (عاطف المصري) وهو عضو مبارك هناك ، وقال :


اقتباسسلمت يداك البيضاء اخى القديس اثناثيوس الرسولى .. وباقه ورد اليك .



اقتباس



وهنا يتبادر الى الذهن : ماذا كان يفعل عمر بن الخطاب ( رضى الله عنه وارضاه ) بيده فى دبر البعير ؟



وماذا كان يقصد حين كان يقول: إني خائف أن أسأل عما بك ؟.



ولكن اعتقد ان من نقل هذا الكلام عن عمر قد حرف مقولته .. لانه ليس من المنطق ان تقال الجمله الثانيه بعد الجمله الاولى .



ولكن حفظا لماء الوجه قد تم التحريف والتزوير .



وحتى تضاهى المنطق كان يجب ان يقول عمر : انى خائف أن أسأل عما افعله بك ( ويقصد بأفعله هو وضع يده بدبرها ) .



واذا كان احد من الاخوه المسلمين يعترض على تحليلى فليعطينا منطقا يقول ماذا كانت تفعل يد عمر بن الخطاب فى دبر البعير .



واذا كان يريد ان يقول ببلاغه الكنايه عن ان الله سيسأله عن رعيته بما فيها البعير - فما علاقه دبر البعير بهذا ؟



تحياتى لك اخى اثناثيوس وشوقا للاخوه الاحباء المسلمين فى الرد بمنطق يلقى الضوء على الموضوع






الواد بيحلل كمان .. وعاوز يفهم إيه علاقة قول عمر (إني خائف أن أسال عن ما بك ) بدُبُر البعير .


إيه علاقتها صحيح يا خروفنا يا أهبل ؟






فعلّق الخروف القديس أثناسيوس قائلا :




اقتباسالحبيب المبارك



اقتباس


عاطف المصرى


دام صليبك وليحفظك الرب عن يمينه ويباركك ويعوضك عوضا سمائيا مباركا باقيا غير فانى


ونتمنى ان نجد الإجابه المنطقية وبالدليل والبرهان وليس الإجابات السطحية السفسطائية والفبركة التى يقتنع فقط به الجهله والعامة والبسطاء والسذج والذين لا علم لهم






الرب سيضع عاطف ويحفظه عن يمينه .. (مع الرب يسوع يعني) .





يا حرام الواد أكيد بأه شكله وحش أوي بعدما أفحمناه بالرد . هيقول إيه لعاطف دلوقتي ؟

أكيد هيقوله : خلاص يا عاطف أنا طلعت حمار ومافيش دبر بعير في الرواية ، يمشي معاك دبري أنا بداله ؟




:36_1sd_20[1]: