أنا أتفق معك و لما كان الأمر سهلا جدا و قع ما يلي :
1 _ حظي إبليس بترقية إلى عالم الآلهة :
في كتابهم الذي يقدسون :
ـ{ الرسالة الثانية الى كورونثوس إ 4} {ع 4 الذين فيهم إله هذا الدهر قد أعمى أذهان غير المؤمنين، لئلا تضيء لهم إنارة إنجيل مجد المسيح، الذي هو صورة الله. }ـ
فها أنت ترى أن الشيطان إله و يسبب العمى لغير المؤمنين و ما أكثرهم حتى في صفوف الأنبياء:3d smile (9): و القصد أنبياء الكتاب المنوه به .
2 _ رقَّى النصارى الخروف من عالم الحيوان البهيم إلى عالم الملوك و الآلهة: في كتابهم الذي يقدسون :
ـ{ رؤيا يوحنا إ 17} {ع 14 هؤلاء سيحاربون الحمل، والحمل يغلبهم، لأنه رب الأرباب وملك الملوك، والذين معه مدعوون ومختارون ومؤمنون». }ـ
و لما تلاقت الثقافات الوثنية في مصب الديانة النصرانية :3d smile (34):كان مجرد التميز سببا في دخول عالم الآلهة :
ـ{ أعمال الرسل إ 14} {ع 11 فالجموع لما رأوا ما فعل بولس رفعوا صوتهم بلغة ليكأونية قائلين: «إن الآلهة تشبهوا بالناس ونزلوا إلينا». }ـ:3d smile (40):
المفضلات