يصدع بعض الزنادقة و الملاحدة ممن يدورون في فلك النصارى الفرنكفونيين رؤوسنا بالعصبية للسان الأمازيغي
انا كأمازيغية مسلمة اتبرئ مما يقول هؤلاء الرعاع الذين تحركهم اليد الصهيونية لتحقيق غاياتهم الدنيئة

وللاسف الشديد هذه الحيلة القذرة انطلت على بعض السذج من الامازيغ


نحن كمسلمين بغض النظر عن عرقنا ومن أي سلالة انحدرنا نرفض ولا نؤمن بالقومية الجاهلية ولكننا نؤمن بما قاله الرسول صلى الله عليه وسلم (إن الله قد أذهب عنكم نخوة الجاهلية وتعظمها بالآباء، الناس لآدم وآدم من تراب، لا فضل لعربي على أعجمي إلا بالتقوى)    .




و يمقتون كل ما يمت إلى اللسان العربي و لو كان كتاب الله الكريم
لاحول ولا قوة الا بالله

قطع الله لسان كل ناعق يدعو الى نبذ اللغة العربية الفصحى التي انزل بها كتاب الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه


وتولت شؤون الزاوية الرحمانية بورجة
توليها لامور الزاوية يدل على انها كانت صوفية
وربما التصوف القديم كان اقل انحرافا وخطرا من التصوف الحديث الضال المنحرف الممزوج بالشرك والعياذ بالله


من ويكي بيديا و المقدمة لي .
مقدمة رائعة     كما عهدنا دائما من قلمك الصارم
بارك الله فيك اخي الفاضل استاذي الصارم على ما قدمت لنا من شخصية فذة تملك كل مقومات البسالة مثل البطلة المغوارة فاطمة نسومر رحمها الله


اللهم ردنا إلى ديننا ردا جميلا .
و أبعد عنا نتن الجاهلية قولا و فعلا .
و يسر إلى الجنة لنا سبيلا .لا نسمع فيها لغوا و لا تأثيما إلا قيلا سلاما سلاما.
اللهم آمين


حياك الرحمن اخي الفاضل الصارم