بسم الله الرحمن الرحيمالسلام عليكم ورحمة الله وبركاتهالحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين........." نستغفر الله عن كُل كلمه نقولها أو نخطها ولا نقولُ بها ، ولكنها قولهم "......................تناقضات وعجائب وغرائب لا يكتبها عاقل أو من برأسه عقل ، ولكن قلم الكتبه الظالم الكاذب لهُ القُدره على ذلك ، فهم موجودون قبل الخليقه كُلها وقبل أن يخلق الله أي شيء ، وقبل أن يخلق آدم ويخلقهم ، وبالتالي كانوا والعياذُ بالله يسيرون مع الله جنباً إلى جنب ، وبالتالي وصفوا كُل شيء بدقه مُتناهيه من التجني والإفتراء والكذب والتناقض والتضارب ، فوصفوا الله بأنه على شكل الإنسان وصورته ومثله مثل البشر ، وبأنه يستحسن الأشياء ، ويتأسف ويحزن ويندم ويتعب ، ويصفون الله بأنه يمشي ويظهر علناً ويظهر في الاحلام ، ويتكلم مع الكثيرين ، وظهر لهم عياناً وتكلم معهم كما ورد في سفر العدد ، ولم يقتصر الأمر على سيدنا موسى عليه السلام ، بل ظهر لغيره وكلم غيره...إلخ .....مع أن الله سُبحانه وتعالى برهن لسيدنا موسى عليه السلام ، على عدم قُدرته على رؤيته ، وهو كليمه من دون خلقه ، مع أنه كان يُكلمه من وراء حجاب ، ويأتيه الصوت من جميع الجهات ، ولم يظهر لهُ قط وحاشى ، بل يُعطيه علامات ليتواجد فيها ليسمع صوته ، فما كلم الله بشر إلا عن طريق الوحي ، أي يوحي لهُ ، أو من وراء حجاب ، أو يُرسل لهُ رسوله وملاكه جبريل عليه السلام .****************{{وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْياً أَوْ مِن وَرَاء حِجَابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولاً فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ مَا يَشَاءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ }الشورى51..............قبل أن نبدأ فإن هُناك سؤال مُحير نوجهه للمسيحيين وحتى لليهود ، والسؤآل يدور حول ما ورد : -...........في سفر التكوين{1: 2} " وروح الله يرف على وجه المياه "......بدايةً كُمسلمين نحنُ نعرف ما هو روح الله الذي يرف تمام المعرفه ، وهو نفس الروح الذي نزل على المسيح عليه الصلاةُ والسلام كحمامه ، ونزل على نبيه ورسوله مُحمد عليه الصلاةُ والسلام في غار حراء...إلخ........ولكن ما هو روح الله هذا الذي يرف على وجه المياه ، علماً بأن الأرض كانت خربه وخاليه وتعمها الظلمه ، كيف تم رؤية روح الله ، وبما أننا نعرف الجواب لدى المسيحيين عن ما هو روح الله الذي يرف ، وهو الإقنوم رقم 3 ، فهل لله روح مُنفصله عنهُ ترف على وجه المياه ، بعيداً عنهُ ، وأين كان المسيح عليه السلام في ذلك الوقت وهو الإقنوم رقم 3 ، علماً بأن البتول مريم العذراء الطاهره المُطهره ، ستُخلق بعد ملايين السنين....إلخ .*********************أمثله على بعض ما ورد من مسبات وإساءات لله في " الكتاب المُكدس " وبالذات في سفر التكوين ...........اولها أن الله خلق الإنسان على شبهه وصورته ، أي أن الله يُشبه الإنسان في الشكل ، وحتى الحجم والصفات ، وبالتالي خلق الإنسان على شبهه وصورته ، وبالتالي ما هو موجود عند الإنسان موجود عند الله ، والعياذُ بالله ونتساءل بما أن للإنسان أعضاء مُعينه في جسده ، لا نُريد أن نذكرها ، هل والعياذُ بالله هي موجوده عند الله..... ......ولذلك عندما يتم رسم ايقونات قبيحه على أنها للمسيح ووضعها في الكنائس ، على شكل إنسان عادي ، والحملقه فيها على أن هذا هو الله ، لأن المسيح عند المسيحيين هو الله ، علماً بأن كثير من البشر أجمل وأوجه من هذا المرسوم ، ولنرى من أين جاء هذا ......في تكوين {1 : 26} " وقال الله نعمل الإنسان على صورتنا وشبهنا "t.........وفي تكوين {1: 27 } " فخلق الله الإنسان على صورته على صورة الله خلقه . ذكراً وأُنثى خلقهم "..........في تكوين{5: 1-2} " هذا كتاب مواليد آدم ، يوم خلق اللهُ الإنسان . على شبه الله عمله . ذكراً وأُنثى خلقه ".............وفي تكوين{ 9: 6} " لأن الله على صورته عمل الإنسان "...............مما ورد نرى التجني على أن الله خلق الإنسان " آدم وحواء " على صورة الله وشبيهاً لهُ ، بمعنى أن لله أرجل يمشي عليها ، وأيدي وآذان ورأس.....ألخ " ، وكيف تكون حواء على صورة الله وشبهه ................." وحاشى والعياذُ بالله من هذا القول وممن قال به ، وتباً لمن قال به ولمن آمن بذلك ".............إستحسان الله لما يخلق...........أن الله يخلق الشيء ثُم يستحسنه ، وهذه تكررت كثيراً ، وسنورد مثال على ذلك ، ولا ندري إذا ما خلقه الله لم يكُن حسناً ، هل سيُلغيه لأنه أخطأ فيه ولم يكُن حسناً .........في تكوين {1: 4}" ورأى اللهُ النور أنهُ حسن " وفي مكان آخر " ورأى اللهُ ذلك حسن "......وفي تكوين{1: 31} " ورأى اللهُ كُل ما عمله فإذا هو حسنٌ جداً "........ثُم يأتي ما يُناقض ذلك فيما بعد ، بتأسف الله وحُزنه وندمه على ما خلقه واستحسنه********************الله يتعب ثُم يحتاج لأن يستريح ، أو تعب ثُم استراح....وفي تكوين{2: 2-2} " وفرغ اللهُ في اليوم السابع من عمله الذي عمل . فاستراح في اليوم السابع من جميع عمله الذي عمل "..............وفي تكوين{ 2 : 3 } " وبارك اللهُ اليوم السابع وقدسه ، لأنه فيه استراح من جميع عمله الذي عمل اللهُ خالقاً ".........وفي رسالة بولص للعبرانيين{4: 4} " واستراح الله في اليوم السابع من جميع أعماله "..........وجاء الرد على ما قاله اليهود بحق الله بهذا الشأن ، وما ورثهُ وآمن به المسيحيون ، وبما كتبوه فيما سموها التوراه ، والتي كتبوها على هواهم بعد أن ضاعت التوراة ، وعلى ما عانوه من جوع أثناء سبيهم ، فأكثروا من ذكر الخبز والفطير والمشويات والمحروقات للذبائح وهم يكتبونها .....{وَلَقَدْ خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَمَا مَسَّنَا مِن لُّغُوبٍ }ق38.......واللغوب هو التعب والإرهاق أو الفتور بالمعنى الأصح****************الله يمشي في الجنه.......وبالتالي لا يمكن أن يمشي الله ، إلا وأن لهُ أرجل يمشي عليها ، ويخرج منها صوت عند مشيه عليها ، ومن السهل الإختباء عنه ،ُ لأن حجمه صغير بحجم الإنسان والعياذُ بالله من هذا وممن كتبه وتقول به على الله وسبه أعظم مسبه ....ففي تكوين{3: 8} " وسمعا صوت الرب الإله ماشياً في الجنه عند هبوب ريح النهار....فاختبأ آدم وامرأته من وجه الرب الإله في وسط شجر الجنه " ........وبالتالي فعند إختباءهم في وسط شجر الجنه ، وفي نفس الإصحاح يسأل الله ويُنادي على آدم " اين أنت " فهو لا يدري أين هُم وأين مكانهم ، وبالتالي تصويره على أنه صغير الحجم والشجر يحول دون رؤيته لهم ، ولا علم لهُ بشيء ولا حتى أين آدم وحواء ، ولا علم لهُ بأنهما أكلا من الشجره ، حتى سألهما هل أكلتما من الشجره .*********************************الله لا يعلم بما يدور حوله " لا يعلم الغيب "......الله لا يعلم أين " هابيل" ولا يدري أن " قايين" وهو قابيل قد قتله ، ويرد قايين على الله بسخريه وتوبيخ واستهزاء والعياذُ بالله " هل أنا حارس عليه ، أو هل قالوا لك بأني حارس عليه "...ففي تكوين{4: 9} " فقال الربُ لقايين – أين هابيل أخوك ؟ فقال : لا أعلم ( أحارسٌ أنا لأخي ) "********************الله يحزن لأنه خلق الإنسان..ففي تكوين{6: 6 } " فحزنالربُأنه عمل الإنسان في الأرض "......فأين ذلك الإستحسان لكُل ما خلق ، ومن ذلك آدم وحواء وبقية ما خلق .*******************الله يتأسف ويحزن....الله يتأسف ويندم ، ولهُ قلب يتأسف به ، وكأن التأسف يتم في القلب ، ويحزن لأنه خلق ما هو موجود على وجه الارض ، وبالتالي عليه أن يُبيد كُل ما خلقه دون ذنب أو إثم ، مما هو دون الإنسان للشجر وللكائنات الحيه ...ففي تكوين{6: 6-7} " وتأسف في قلبه ، فقال الربُ أمحو عن وجه الأرض الإنسان الذي خلقته ، الإنسان مع البهائم ودبابات وطيور السماء ، لأني حزنت لأني عملتهم ..".....هُناك إستحان وهُنا تأسف وحُزن .******************الله يُقرر أن يُنهي على كُل البشر ويُغرقهم ويُهلكهم جميعاً ، ويُهلك الارض....ففي تكوين {6: 13} " فقال اللهُ لنوح – نهاية كُل بشر قد أتت أمامي .... فها أنا مُهلكهم مع الارض"*************الله ينسى ويحتاج لعلامه تُذكره.....الله ينسى ويحتاج لعلامه لتذكيره ، وهي " قوس قُزح " وهو الميثاق بينه وبين نوح ونسله ، ومع ذوات الأنفس ، لعدم تكرار الطوفان " مع أن قوس قُزح لا يكون في السحاب ، ويتشكل بين تجمع الماء في مكانين ، فأخطأ هذا الكاتب المُفتري بهذه الفريه على الله "....ففي تكوين {9: 8-16} " وها أنا أُقيم ميثاقي معكم ومع نسلكم من بعدكم......وضعتُ قوسي في السحاب فتكون علامة ميثاق بيني وبين الارض . فيكون متى أنشر سحاباً على الأرض وتظهر القوس في السحاب . أني أذكر ميثاقي الذي بيني وبينكم......فمتى كان القوس في السحابأُبصرها لأذكر ميثاقاً أبدياً بين الله وبين كُل نفس حيه...."****************الله ينزل إلى الارض لينظر إلى بُرج بابل ، وكأن لهُ مكان مُحدد يتواجد فيه ، ومنهُ ينزل ، ولا يرى إلا عندما ينزل ، وبالتالي لهُ عيون ينظر بها ، كما يروى من كتب هذا السفر....ففي تكوين{ 11: 5} " فنزل الربُلينظر المدينة والبُرج "**************....ففي تكوين {18: 33} " وذهبُ الربُ عندما فرغ من الكلام مع إبراهيم ، ورجع إبراهيمُ إلى مكانه "******************الله يجيء في الأحلام.....ففي تكوين {20: 3} " فجاء الله إلى أبيمالك في حُلم الليل وقال لهُ......"*******************الله يظهر ويتكلم مع سيدنا إسحق عليه السلام ، وبالتالي هو ليس كليم فقط لسيدنا لموسى عليه السلام......ففي تكوين{26: 1} " فذهب إسحق إلى أبيمالك ملك الفلسطينيين إلى جرار . وظهر لهُ الرب وقال..."....وفي تكوين{31: 29} " ولكن إلهُ أبيكم كلمني البارحه قائلاً : إحترز من أن تُكلم يعقوب بخيرٍ أو شر "......وفي تكوين{ 48: 3} " وقال يعقوب ليوسف : الله القادر على كُل شيء ظهر لي في لوز ، في أرض كنعان "******************مُصارعه بين يعقوب وإنسان وكُل منهما لا يعرف الآخر......ورد في الكتاب المُكدس " يعقوب يُصارع مع الله " علماً بأن المُتصارعين لم يكُن أي منهما يعلم من هو الذي يتصارع معه وما اسمه " ، والسفر يروي أنه تصارع مع إنسان ، والمسيحيون يُصرون على أن هذا الإنسان هو الله .......هذا هو تحريف اليهود المفضوح ، الذي عُرف عنه الغباء وبأنه مكشوف ولا يمر على طفل .................بينما الحقيقه وما ورد أنه تصارع مع إنسان ، وربما يكون هذا شيطان أو جن وليس إنسان ، إن حدثت هذه المُصارعه العجيبه الغريبه ، أو إنسان فعلاً ..... ، ولنكن من اللطف ونقول بأنه ملاك ، ولكن ما الداعي أن يأتي ملاك ويتصارع مع يعقوب عليه السلام ، حتى الفجر ، ويُحاول هذا المُصارع الشرس ، الفكاك والهرب قبل الفجر ، لئلا يراه الناس ويفتضح أمره ، ولا ندري أو لم يُحدد الكاتب ما نوع المُصارعه ، هل هي مُصارعه رومانيه أو مُصارعه حُره أو مُصارعة ثيران ، ويُوجه لهُ هذا المُصارع ضربه مرفقيه أو ضربة كاراتيه أو جودو أو " ركله خلفيه" تؤدي إلى خلع وركه أو فخذه ، وهل المُباركه لا تتم إلا بهذه المُصارعه ، وهذه الركله الشديده التي تؤدي إلى خلع فخذه ....علماً بأن سفر التكوين يُوجه تُهمة سرقة البركه ليعقوب عليه السلام من أخيه عيسو ، عندما خدع والده سيدنا إسحاق عليه السلام ، فكم مُباركه يحتاج ..........ففي تكوين{32: 24-29} " فبقي يعقوب وحده ، وصارعه إنسان حتى طلوع الفجر . ولما رأى أنهُ لا يقدر عليه ضرب حُق فخذه ، فانخلع حُق فخذ يعقوب في مُصارعةٍ معه . وقال أطلقني لأنه قد طلع الفجر . فقال لا أطلقك إن لم تُباركني . فقال لهُ ما اسمك فقال يعقوب . فقال لا يُدعى إسمُك فيما بعد يعقوب بل إسرائيل ، لأنك جاهدت مع الله والناس وقدرت . وسأل يعقوب وقال ، أخبرني باسمك . فقال لماذا تسأل عن إسمي ؟ وباركه هُناك .....إلخ هذه المهزله والإضحوكه ......كُلٌ من المُتصارعين لا يعرف إسم الآخر ومن هو ، فكيف يطلب منهُ البركه ولماذا .********************************************بينما الله يقول بعكس ذلك تماماً ، وكما هو وارد في دين الله الحق الإسلام ....{فَاطِرُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَعَلَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً وَمِنَ الْأَنْعَامِ أَزْوَاجاً يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ }الشورى11..........لاَّ تُدْرِكُهُ الأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ }الأنعام 103 {..........{وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّماوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ }الزمر67.........{مَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ }الحج74*********************************************أمثله (هذه أمثله فقط) عن صفات الله ومن هو الله كما وردت في غير موضع من الكتاب المُكدس، بما يُناقض ما ورد في سفر التكوين هذا.........في رسالة بولص إلى اهل روميه{1: 23} " وأبدلوا مجد الله الذي لا يفنىبشبه صورة الإنسان الذي يفنى ".......وفي رسالة بولص الأولى إلى ثيماوس {1: 17} " وملك الدهور الذي لا يفنى ولا يُرى ، الإله الحكيم وحده ، لهُ الكرامه والمجد إلى دهر الدهور . آمين ".............و وفي رسالة بولص الأولى إلى ثيماوس {6 : 15 -16} " ملك الملوك وربُ الأرباب ، الذي وحده لهُ عدم الموت، ساكناً في نورٍ لا يُدنى منهُ ، الذي لم يره حدٌ من الناس ولا يقدر أن يراه ، الذي لهُ الكرامه والقُدره الأبديه . آمين ".............وفي رسالة يوحنا الأولى {4: 12} " الله لم ينظره أحدٌ قط "........ورد في صموئيل الثاني{7: 22}" لذلك قد عَظُمتَ أيُها الربُ الإلهُ لأنه ليس مثلك وليس إلهٌ غيرُك حسب كُل ما سمعناه بِآذاننا " ..............وفي مزمور{71: 19}" يا الله الذي صنعت العظائم . يا الله من مثلك " ...........ورد في أشعيا{46: 5}" بمن تُشبهونني وتُسوونني وتُمثلونني لنتشابه " .............ورد في سفر الملوك الأول{8: 23} " ايُها الربُ إلهُ إسرائيلَ ليس إلهٌ مثلُك "...........وفي اشعيا {46 : 9} " أنا اللهُ وليس آخر . الإلهُ وليس مثلي "..........ورد في سفر الملوك الأول{8: 27}" لأنه هل يسكن الله حقاً مع الإنسان على الأرض هو ذا السموات . وسماء السموات لا تسعُك فكم بالأقل هذا البيت الذي بنيت " ...........وفي سفر أرميا{23: 24}" أما أملأُ أنا السموات والأرض يقولُ الرب ".............ورد في سفرأشعيا{43: 10-11}" إني أنا هو . قبلي لم يُصور إله وبعدي لا يكون . أنا أنا ألربُ وليس غيري مُخلص ".........ورد في أشعيا{45: 506} " أنا الربُ وليس آخر . لا إله سواي. نطقتك وأنت لم تعرفني . لكي يعلموا من مشرق الشمس ومن مغربها أن ليس غيري . أنا الربُ وليس آخر ".......وورد في أشعيا{40 :25-26 } " فيمن تُشبهونني فأُساويه يقول القدوس . إرفعوا إلى العلاء عيونكم وانظروا من خلق هذه "..............هل من خلق السموات يُشبهه أحد أو يُسوى بأحد ، أو يتجسد بأحد ، ماذا تظنون الله وما هو تخيلكم له ..........وفي أشعيا{40 :18 } " فبمن تُشبهون الله وأيِ شبهٍ تعادلون به "..........وفي أشعيا{46: 5}" بمن تُشبهونني وتسوونني وتُمثلونني لنتشابه "........فكيف يخلق الله الإنسان على صورته وشبهه............ورد في أشعيا{44 :6-7 } " هكذا يقولُ الربُ ملك إسرائيل وفاديه ربُ الجنود . أنا الأول وأنا الآخرُ ولا إله غيري . ومن مثلي يُنادي فليُخبر به ويعرضه لي منذُ وضعتُ الشعب القديم....هل يوجد إلهٌ غيري "...........كيف صار المسيح هو الله والمسيح الأولُ والآخر ، وأنه هو البدايه والنهايه ، وأنه الألف والياء ، والله يقول لا إله غيري ولا أحد مثلي ، ومن أتى بشيء فليُنادي ويعرض ما أتى به منذُ خلقت الخلق ، تقولون عن المسيح أنه خالق أين مخلوقاته وماذا خلق .************************ورد في أشعيا{37 :15-17 } " وصلى حزقيا إلى الرب قائلاً . يا رب الجنود إلهُ إسرائيل الجالس فوق الكروبيم أنت هو الإلهُ وحدك لكُل ممالك الأرض . أنت صنعت السموات والأرض...إنك أنت الربُ وحدك "......وفي نفس أشعيا{46: 9}" لأني أنا الله وليس آخر . الإلهُ وليس مثلي " ..........وفي أرميا{32: 27}" ها أنذا الربُ إلهُ كُلِ ذي جسد "...........ورد في سفر أشعيا{42: 8} " أنا الربُ هذا إسمي لا أُعطيه لآخر " .......في سفر أشعيا{37 :16 } " أنت هو الإله وحدك "...........وفي سفر نحميا { 9: 6} "أنت هو الربُ وحدك "...........وفي الملوك الأول {18 : 39} " الربُ هو الله الربُ هو الله "............وفي سفر يونيل {2 : 27} "وأني أنا الرب إلاهكم وليس غيري "..........ورد في سفر التثنيه {32 : 39 } " أنظروا الآن . أنا أنا هو وليس إلهٌ معي . أنا أُميتُ وأحيي . سحقتُ وإني أُشفي وليس من يدي مُخلص ".........ورد في أشعيا{43 : 11-12 }" قبلي لم يُصور إلهٌ وبعدي لا يكونُ . أنا أنا الربُ وليس غيري مُخلص " .**********ومع الملف الذي يليه عن الإساءه لأنبياء الله ورسله في هذا السفر العجيب ...........واللهُ من وراء القصد....عمر المناصير....................18 جمادى الأولى 1431 هجريه
stv hgj;,dk ,hgYshxi tdi ggi sEfphki ,juhgn
المفضلات