السابعة ، ونقل الخروف من كتب الشيعة :

المرأة شريرة :

المرأة شريرة
الكافي 515:5
( 10222 ) - 6 - عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد البرقي ، عن أبي علي الواسطي رفعه إلى أبي جعفر ( ع ) قال : إن المرأة إذا كبرت ذهب خير شطريها وبقي شرهما : ذهب جمالها وعقم رحمها واحتد لسانها .
الكافي 517:5 ,( باب )* ( في ترك طاعتهن ) *
( 10231 ) - 5 - عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن أبي عبدالله ، عن أبيه ، عمن ذكره ، عن الحسين ابن المختار ، عن أبي عبدالله ( ع ) قال : قال أمير المؤمنين ( ع ) في كلام له : اتقوا شرار النساء وكونوا من خيارهن على حذر وإن أمرنكم بالمعروف فخالفوهن كيلا يطمعن منكم في المنكر .
الكافي 517:5 ,( باب )* ( في ترك طاعتهن ) *
( 10232 ) - 6 - وعنه ، عن أبيه رفعه إلى أبي جعفر ( ع ) قال : ذكرعند أبي جعفر ( ع ) النساء فقال : لاتشاوروهن في النجوى ( 3 ) ولا تطيعوهن في ذي قرابة .
______
(3) أى في الامر الذى ينبغى اخفاؤه فانهن يفشين ذلك . والمراد بذى القرابة قرابة الزوج . ( آت ) ( * )


لا أجد من بد إلا أن أقول لا تعليق ، مع أن الكلام ده بينطبق تماما أوأكثر من كدا ألاف المرأت على نساءهم هما ،

الى الزورا الكرام حتى لا ينخدعوا هذا الكلام ليس من مصادرنا ولا علاقة له بالإسلام فى شئ هذا المؤلف المسمى الكافى للكلينى مؤلف شيعى مغالى فيه والأدهى أن أكثر من ثلثيه قد رده علماء الشيعة أنفسهم فلا هو حجة علينا حتى ننظر فى قوله ولا قول معتمد ينظر فيه فالشيعى والنصرانى فى معتقدنا سواء هذا يعبد على بن ابى طالب ويرفعه فوق منزلته كبشر وذويه وكذلك النصرانى يعبد عيسى بن مريم عليه السلام ويعتقد فيه بأنه والله واحد .
ونحن براء من هذا وذلك ، ملخص القول هذا الكلام لا نعترف به إلا أنى أوجهه كسؤال للنصرانى ورغم أن ما ذكره الكلينى لا يعد اقرار وهذا حكم للنصرانى ، فالشر فى كل شئ فحتى الرجل منه الشرير ومنه الطيب فلماذا تخصص المرأة بانها الشريرة الوحيد ، فماذا بربكم حال المرأة التى تغوى الرجال هل هى ليست شريرة ، أما سمعتم من قبل عن مرأة قتلت رجل بل وأخرى قتلت وليدها وماذا عن هذه التى ترمى بإبنها فى الشوارع هل هى فى عرفكم ملاك منزوعة من الشر .

عجيب فإعتراضهم يناقض الفطرة والله العظيم هم يعترضون وكما قلت على مبدأ خلقت لأعترض .