بإيجاز شديد ؛لنقرأ في الإنجيل هذين العددين :
6 فَلَمَّا اعْتَمَدَ يَسُوعُ صَعِدَ لِلْوَقْتِ مِنَ الْمَاءِ، وَإِذَا السَّمَاوَاتُ قَدِ انْفَتَحَتْ لَهُ، فَرَأَى رُوحَ اللهِ نَازِلاً مِثْلَ حَمَامَةٍ وَآتِيًا عَلَيْهِ،
17 وَصَوْتٌ مِنَ السَّمَاوَاتِ قَائِلاً: « هذَا هُوَ ابْني الْحَبِيبُ الَّذِي بِهِ سُرِرْتُ».
يسوع على شاطيء النهر بعد تعميده , و روح يهوه هابط من السماء , و صوت يهوه صادر من السماء !!!
هل الحديث هنا عن ثلاثة كيانات منفصله , أم عن كيان واحد ؟؟؟؟؟
سؤال آخر يحيرني , و لم أجد له إجابة :
ما الذي يدعو يهوه إلى نطق تلك الجملة , و لمن قالها ؟
إذا كان قد قالها لليهود فلا دليلا على أن يهوديا واحدا آمن بيسوع خضوعا لهذا الصوت السماوي ..
و إن كان قد قالها ليعلم يسوع , فهي في هذه الحالة مجرد حشو كلام ...
المفضلات