افكار جديدة وغبية من عباد الصليب تحتاج للمعرفة

[احمدالمنسي]

افكار جديدة وغبية من عباد الصليب تحتاج للمعرفة

الفكرة الاولى : المسيح لم يمت من أجل خطيئة ادم ههههههههههههه

بعد تفوق المسلمين في اثبات انه لايوجد خظيئة موروثه 19(وَأَنْتُمْ تَقُولُونَ: لِمَاذَا لاَ يَحْمِلُ الابْنُ مِنْ إِثْمِ الأَبِ؟ أَمَّا الابْنُ فَقَدْ فَعَلَ حَقًّا وَعَدْلاً. حَفِظَ جَمِيعَ فَرَائِضِي وَعَمِلَ بِهَا فَحَيَاةً يَحْيَا. 20اَلنَّفْسُ الَّتِي تُخْطِئُ هِيَ تَمُوتُ. اَلابْنُ لاَ يَحْمِلُ مِنْ إِثْمِ الأَبِ، وَالأَبُ لاَ يَحْمِلُ مِنْ إِثْمِ الابْنِ. بِرُّ الْبَارِّ عَلَيْهِ يَكُونُ، وَشَرُّ الشِّرِّيرِ عَلَيْهِ يَكُونُ. 21فَإِذَا رَجَعَ الشِّرِّيرُ عَنْ جَمِيعِ خَطَايَاهُ الَّتِي فَعَلَهَا وَحَفِظَ كُلَّ فَرَائِضِي وَفَعَلَ حَقًّا وَعَدْلاً فَحَيَاةً يَحْيَا. لاَ يَمُوتُ) حزقيال 18 : 20
غيروا الفكرة إلى ان المسيح مات من أجل خطايا من آمن به ؟؟؟ موضوع جديد ويحتاج للمناقشة
مع انه من السهل اثبات انهم يؤمنون بالخطيئه الموروثه لكن يجب وضع ذلك في الاعتبار
" لم يعودوا يعترفون بخطيئة ادم كذنب موروث "

الفكرة الثانية : مين قاللك ان احنا بنؤمن ان الإنجيل كلام الله !
ههههههههههههه اتصدمت لما واحد مسيحي قاللي الموضوع عندما اثبت له تناقضات واختلافات الأناجيل والاخطاء الواضحة فيه واثبات التحريف ويفاجأني بانهم مش بيصدقوا ان الإنجيل كلام الله بل هو مجرد رواية اجتهادية تحكي قصة حياة المسيح لاحول ولا قوة الابالله

الفكرة الثالثة : كلمة" الله " لااصل لها في الكتاب المقدس : بل الاصل الوهيم أو يهوه بل هي من التحريف " ههههههههههههههههههه" افكار جديدة لابد ان يضعها المتناظرين في الحوار
الفكرة الرابعة : المسيح لم يعد ابنا لله بل هو ابن روحي

بالطبع هذا كلام الجهلة المسيحيين ينكرون الخطيئة الموروثة , الإنجيل ليس كلام الله , الاله ليس اسمه الله , المسيح ابن روحي
هههههههههههه وددت ان اعلم اخوتنا بهذا لكي يضعوا هذه الاحتمالات في الاعتبار عند الحوار معهم

---

ht;hv []d]m ,yfdm lk ufh] hgwgdf jpjh[ ggluvtm

[نجم الشمال]

مشكور أخى .. فعلا هم بدأوا فى التخبط ، لكن أكتر حاجة عجبتنى....

الفكرة الثالثة : كلمة" الله " لااصل لها في الكتاب المقدس : بل الاصل الوهيم أو يهوه بل هي من التحريف "

قال لى دكتور فى اللغة العبرية ان بعض الاراء و التفاسير حول كلمة الوهيم هى اللهم ..
لكن لا حياة لمن تنادى