أعلم أن العلمانيون قوم أزاغ الله قلوبهم
وقد قرأت المقالة
هى تسحق الشبهة
فقد عاش النبى صلى الله عليه وسلم بعد الحادث أياما
وكان بأمكانه ان يكتتب الكتاب
ولكن لى سؤال
هناك رواية الداجن
فهل هى صحيحة أم ضعيفة؟