يحق للكنيسة قتل المرتد
الشريعة القضائية الموسوية تركت للكهنة والرهبان ولهم مطلق الحرية في الأخذ منها ما يُلائم الظروف والأحوال وكأنه طبق كسكسي تأخذ منه ما يروق لك وتترك ما لا يروق لك ويحق لك ان يروق لك ما لم يروق لك من قبل ، فالمهم ان الشريعة القضائية تحولت لشريعة مرنة .
جاء في المجلد الثالث ص 381 من موسوعة علم اللاهوت للقمص ميخائيل مينا
فالشريعة تقول :- قتل أي شخص يرتد عن دينه {التثنية 17(2-5)}.
تث-17-1 لا تذبحوا للرب إلهكم ثورا أو شاة يكون فيه أي عيب أو عاهة، لأن ذلك رجس لدى الرب إلهكم. 2: إذا وجدتم فيما بينكم في إحدى مدنكم التي أعطاكم الرب إلهكم أن رجلا أو امرأة فعل الشر أمام الرب إلهكم، فخالف عهده 3: وذهب فعبد آلهة أخرى وسجد لها، أو للشمس أو القمر أو سائر كواكب السماء، مما لم آمر به 4: وسمعتم الخبر وتحققتم منه جيدا فكان صحيحا ثابتا أن الرجل أو المرأة صنع الرجس في بني إسرائيل، 5: فأخرجوا ذلك الرجل أو تلك المرأة إلى خارج المدينة وارجموه بالحجارة حتى يموت.
المفضلات