سُوۡرَةُ الفَاتِحَة
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ (١)
ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِينَ (٢) ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ (٣) مَـٰلِكِ يَوۡمِ ٱلدِّينِ (٤) إِيَّاكَ نَعۡبُدُ وَإِيَّاكَ نَسۡتَعِينُ (٥) ٱهۡدِنَا ٱلصِّرَٲطَ ٱلۡمُسۡتَقِيمَ (٦) صِرَٲطَ ٱلَّذِينَ أَنۡعَمۡتَ عَلَيۡهِمۡ غَيۡرِ ٱلۡمَغۡضُوبِ عَلَيۡهِمۡ وَلَا ٱلضَّآلِّينَ (٧)
صدق الله العظيم

نحن المسلمين ندعوا الله أن يهدينا الصراط المستقيم
ونتمنى لغير المسلمين الهداية ولا نتمنى لهم العذاب والموت على ما هم عليه بغير الإسلام



سُوۡرَةُ المَسَد
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
تَبَّتۡ يَدَآ أَبِى لَهَبٍ۬ وَتَبَّ (١) مَآ أَغۡنَىٰ عَنۡهُ مَالُهُ ۥ وَمَا ڪَسَبَ (٢) سَيَصۡلَىٰ نَارً۬ا ذَاتَ لَهَبٍ۬ (٣) وَٱمۡرَأَتُهُ ۥ حَمَّالَةَ ٱلۡحَطَبِ (٤) فِى جِيدِهَا حَبۡلٌ۬ مِّن مَّسَدِۭ (٥)
صدق الله العظيم

بعض علماء الإسلام تناول هذه السورة الكريمة من باب الإعجاز القرآني
وذلك لأن القرآن الكريم تكلم عن ابى لهب "
سَيَصۡلَىٰ نَارً۬ا ذَاتَ لَهَبٍ۬" أي أن ابى لهب سوف يموت وهو كافر وإذا ما أسلم سوف يشكك بمصداقية كلام الله تعالى في هذه الآية الكريمة

ما أريد قولة هو يجب علينا أن نتمنى لغير المسلمين الهداية ولا نتمنى لهم الموت وهم غير مسلمين لأنهم غير مسلمين ليصلوا نار ذات اللهب

تحياتي لكِ