ربما هي تخيلات بل هي خيالات ولكن ..............

ولكن الصوت ظل يتردد على مسامعي شعرت بصوت البكاء يتخلل نفسي فيثير بي الشجون والألم


وتساقطت دمعة حارقة وعلت وجهي مسحة ألم وقررت بعدها أن أغادر الغرفة
ذهبت إلي خارج البيت إلي حديقتي كم أحب الجلوس بالحديقةة والتأمل بروعة الأزهار والورود والخضرة

وجمال السماء كم أحب التأمل وأستنشقت عبير الزهور فأنعنشني بداخلي وأحسست بجرعة أمل تجتاحني ..........