و الله كلها تبريرات واهية ليتهم صمتوا و أعترفوا أن معبودهم لم يصرح أنه إله و لكن تجدهم دائما يتخبطون
و هناك أحدهم كنت أحاوره يبرر حادثة المرأة السامرية التى اعتقدت أن يسوع نبى فقط و ما اعترض عليها قط بأن المسيح يعلم خبايا نفسها و يعلم كيف سيتطور الإيمان فى قلبها إلى أنه إله
حقا أمة ضحكت من جهلها الأمم