فإذا كانت حالة النصراني وغيره من أهل الجزية منافية للذل والصغار فلا عصمة لد

[ismael-y]

فإذا كانت حالة النصراني وغيره من أهل الجزية منافية للذل والصغار فلا عصمة لد

ما ٍراي الأخوة في هدا النقل
قال الشيخ الإمام العالم العلامة شمس الدين ابن القيم الجوزية


قال القاضي أبو يعلى: وفى هذا دلالة على أن هؤلاء النصارى الذين يتولون أعمال السلطان، ويظهر منهم الظلم والاستعلاء على المسلمين، وأخذ الضرائب، لا ذمة لهم، وأن دماءهم مباحة، لأن الله تعالى وصفهم بإعطاء الجزية على وجه الصغار والذل. وهذا الذي استنبطه القاضي من أصح الاستنباط، فإن اللّه سبحانه وتعالى مد القتال إلى غاية: وهى إعطاء الجزية مع الصغار، فإذا كانت حالة النصراني وغيره من أهل الجزية منافية للذل والصغار فلا عصمة لدمه ولا ماله، وليست له ذمة، ومن هاهنا اشترط عليهم أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي اللّه عنه تلك الشروط التي فيها صغارهم وإذلالهم، وأنهم متى خرجوا عن شيء منها فلا عهد لهم ولا ذمة، وقد حل للمسلمين منهم ما يحل من أهل الشقاق والمعاندة.

كتاب أحكام أهل الذمة

---

tY`h ;hkj phgm hgkwvhkd ,ydvi lk Hig hg[.dm lkhtdm gg`g ,hgwyhv tgh uwlm g]

[ismael-y]

هل أهل الدمة يستكبرون على المسلمين و يفتنون المسلمات بردهم الا الكفر و سجنهم و يتآمرون عليهم بشحن الأسلحة في أو كار الدعارة-الكنائس-