يحمل طفلاً ميتاً يهذه الحرقة؟
فلماذا يشترك إذاً في هذه الحرب؟
الأمريكان والصهاينة وجهان لعملة واحد
شعارهم سفك الدماء وانتهاك الأعراض والقتل وسرقة ثروات المسلمين
اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك
هذه دموع التماسيح والله والله شوفت على اليوتوب مناظر تقشعر لها الأبدان كيف الجنود الامريكان يغتصبون النساء بطرق خبيثة يا للهول منظر مـــــــــــرعب
اللعنة عليهم الى يوم الدين ارتكبوا جرائم فظيعة بحق المسلمات في العراق
لم يرحموا طفلاً ولا امرأة ولا كبير بالسن ولا شجرة ولا جامع ولا حيوان لم يرحموا أحد
يطبقون تعاليم كتابهم الدموي
( يشوع 6: 22-24 " وَأَخَذُوا الْمَدِينَةَ. وَحَرَّمُوا كُلَّ مَا فِي الْمَدِينَةِ مِنْ رَجُلٍ وَامْرَأَةٍ, مِنْ طِفْلٍ وَشَيْخٍ 7- حَتَّى الْبَقَرَ وَالْغَنَمَ وَالْحَمِيرَ بِحَدِّ السَّيْفِ. ... وَأَحْرَقُوا الْمَدِينَةَ بِالنَّارِ مَعَ كُلِّ مَا بِهَا. إِنَّمَا الْفِضَّةُ وَالذَّهَبُ وَآنِيَةُ النُّحَاسِ وَالْحَدِيدِ جَعَلُوهَا فِي خِزَانَةِ بَيْتِ الرَّبِّ")
كتاب مجرم ودموي
ولكن هناك من أتى الى العراق غصباً عنه
كشف كتاب صدر حديثا في الولايات المتحدة أن جنود الاحتلال الأمريكي العائدين من حرب العراق، يمارسون عنفًا شديدًا ضدّ زوجاتهم ما بين قتل أو ضرب واعتداء أو ترهيب.
ويرصد الكتاب الذي يحمل عنوان "الجندي المنعزل" وقوع جرائم قتل متعدّدة لزوجات الجنود الأمريكيين العائدين من العراق، وسط تجاهل إعلامي واجتماعي للظاهرة.
وحسب مؤلفة الكتاب "هيلين بنديكت" فإنّ عشرات الزوجات تعرضن للشنق أو إطلاق النار أو قطع الرأس أو الأوصال، أو قُتلن عندما أحضر أزواجهن "الحرب على الإرهاب" إلى المنزل، وفق تعبيرها.
وتضيف أنّ هؤلاء النساء يشكلن عددًا من إصابات الحرب تساوي عدد آلاف الجنود الذين قتلوا أنفسهم بعد المعركة.
واعتبرت الناشطة "سيستي بانرمان" في تعليق على الكتاب نشرته شبكة "ومينز إي نيوز" المدافعة عن المرأة أن هؤلاء "الضحايا هوامش بشرية لا يستحققن مكانًا في الحوار الوطني حول المحاربين القدامى وإساءة المعاملة المنزلية وصدمة ما بعد الحرب".
وتؤكد بانرمان أن "نسبة العنف المنزلي بين المحاربين القدامى بلغت رقمًا تاريخيًا"، وأن "أحد العوارض لاضطراب ما بعد الصدمة هو العنف الذي لا يمكن السيطرة عليه.
المصدر : الإسلام اليوم/ وكالات
المفضلات