اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق عبده مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
واضح من المشاركة وأصحاب الردود السابقه أن علمهم ضئيل بمقارنة الأديان والكتاب المقدس عند أهل الكتاب وهذا لأنه خفي عليهم أن النص في مجمله أصابه الكثير من التحريف حتي النسخة العربية من الكتاب المقدس لم تحكي عن لفظ (محمد) أو محمديم بل حرفت لفظ مكانه وهو (مشتهيات) ونبدي من البداية فنقول أن هذا النص من خلال عدة ترجمات وكذلك من خلال نص مشابهه بإنجيل قمران يحكي بالفعل عن بشريات ومدح علي لسان بني إسرائيل( بنيين وبنات) لنبي أخر الزمان محمد صلي الله عليه وسلم وصفاته الطيبة من خلق ودين وجسم كصفات معنوية وجسمية ثم تحول النص مع التحريف الي مدح وغزل جنسي في بعض النصوص حتي النسخة العربية حذفت الاسم كله (محمديم) ولذا نجد صاحب فيلم الحقيقة الصارخة والموضوع ككل جاء من النسخة العبرية للكتاب المقدس وليس العربية وفي النهاية جري التنبيه وللمزيد يمكنكم الاطلاع علي كتاب(إنجيل قمران الموافق للقرأن) موجود ببحث جوجل أو علي الرابط التالي
يا أخى بارك الله فيك ... من قلت أن علمهم ضئيل بمقارنة الأديان فهم أطاروا النوم من أعين النصارى لسنين ... فحسبك

اما بالنسبة لما ذكرت .. فالأولى بك ان تثبت اولا ان نشيد الانشاد هذا من عند الله و بعد ذلك نتناقش ان كان اللفظ يعنى محمد ام لا !!

فنشيد الانشاء فى المسيحية ليس من توراه موسى ولا من انجيل عيسى - فى نظرهم - و يظن انه لسليمان ...

فكيف بنا ان نستشهد بشئ غير معروف المصدر و اصلا و غير معروف كاتبه !!!!

و ان كان حقا لسليمان فهل يجوز كمسلم ان تؤمن ان سليمان يضع البشارة بخاتم الرسل فى هذا السفر الفاضح حتى وان كان رمزا !!

و اليهود ليسوا أغبياء لتلك الدرجة ليتركوا لفظة قد تؤخذ عليهم فيما بعد ...

لذا اسف اخالفك الرأى ...