يجب أن يجتمع المسلمون على مرشح واحد يأخذ كل الأصوات حتى يصل صوتنا بجدارة إلى أعلى المراتب وإلا سيتولى العلمانيون الأمر
سواء هذا أو غيره لا نرضى إلا بمن رضي بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا
وتكون سلوكياته قول وفعل
يرفع البلد علميا واقتصاديا داخليا وخارجيا
المشكلة الأكبر الآن أن أعداء الإصلاح من العلمانيين والليبراليين والنصارى يريدون تأجيل الانتخابات ومنهم الخبيث ساويرس وأتباعه يريدون تأجيلها ثلاث سنوات
وسيخرجون في مظاهرات من التحرير في يوم 27 ماير يطالبون بالقفز على صوت الأغلبية وعدم الموافقة على التعديلات الدستورية وإجلاء المجلس العسكري وأشياء أخرى يتفق عليها العلمانيون والنصارى الآن وسيخرجون باسم الثورة ويدعون أنهم أهلها
وإن كانوا منها لما قبلوا القيام بمظاهرات واعتصامات في هذا الوقت الحساس
لكن نقول إيه لمحبي الخراب؟
دايماً خرابهم بيكون مستعجل
المفضلات