ظن بولس ، بل كان يطمع ان ينجو من الموت حتى رجوع المسيح ، وهذا واضح في رسائله في اكثر من موضع:
ترجمة فانديك - 1كور
51-15 هُوَذَا سِرٌّ أَقُولُهُ لَكُمْ: لاَ نَرْقُدُ كُلُّنَا وَلَكِنَّنَا كُلَّنَا نَتَغَيَّرُ
52-15 فِي لَحْظَةٍ فِي طَرْفَةِ عَيْنٍ عِنْدَ الْبُوقِ الأَخِيرِ. فَإِنَّهُ سَيُبَوَّقُ فَيُقَامُ الأَمْوَاتُ عَدِيمِي فَسَادٍ وَنَحْنُ نَتَغَيَّرُ.
تفسير انطونيوس فكري الموجود في موقع الكنيسة العربية:
كان هناك تساؤل …. طالما لابد من الموت لننتقل من حالة الفساد لعدم الفساد. إذاً ماذا سيحدث لو جاء المسيح الآن ؟ سر = حقيقة كانت مجهولة ويعلنها الرسول الآن، إذ أعلنها له روح الله القدوس. فالمسيح في مجيئه الثاني سيتلاقى مع أحياء من البشر كانوا أو سيكونون أحياء وقتها ولم يموتوا، وهؤلاء لن يموتوا أولاً بل هم سيتغيرون لشكل الجسد الممجد في لحظة.
كلنا = كان تصور بولس وغيره في أيام الكنيسة الأولى أن المسيح سيأتي أيامهم ولكن هل أخطأ بولس وهو يوحي إليه من الروح القدس ؟ ! لا لأن هذا درس لنا ولكل زمان. أنه يجب أن نشعر أن المسيح على الأبواب.
http://www.***************/commentar...Corinthians/15
تعليق:
طبعا أخطأ بولس ، والمفسر يعلم ذلك جيدا ولكنه يحاول التملص من هذه الورطة لآنه يعرف ان النص واضح .
ترجمة فانديك - 1تس
16-4 لأَنَّ الرَّبَّ نَفْسَهُ بِهُتَافٍ، بِصَوْتِ رَئِيسِ مَلاَئِكَةٍ وَبُوقِ اللهِ، سَوْفَ يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِوَالأَمْوَاتُ فِي الْمَسِيحِ سَيَقُومُونَ أَوَّلاً.
17-4 ثُمَّ نَحْنُ الأَحْيَاءَ الْبَاقِينَ سَنُخْطَفُ جَمِيعاً مَعَهُمْ فِي السُّحُبِ لِمُلاَقَاةِ الرَّبِّ فِي الْهَوَاءِ، وَهَكَذَا نَكُونُ كُلَّ حِينٍ مَعَ الرَّبِّ.
تفسير تادرس يعقوب ملطي الموجود في موقع الانبا تكلا:
يتحدث الرسول عن لقاء الراقدين والأحياء، قائلاً: "فإننا نقول لكم هذا بكلمة الرب، أننا نحن الأحياء الباقين إلى مجيء الرب لا نسبق الراقدين، لأن الرب نفسه بهتاف بصوت رئيس ملائكة وبوق الله سوف ينزل من السماء، والأموات في المسيح سيقومون أولاً. ثم نحن الأحباء الباقين سنُخطف جميعًا معهم في السحب لملاقاة الرب في الهواء. وهكذا نكون كل حين مع الرب. لذلك عزوا بعضكم بعضًا بهذا الكلام" [١٥– ١٨].
لقد أراد الرسول أن يظهر بأن القيامة ليست بالأمر الصعب على الله، فإن الذي يختطف الأحياء لملاقاته في السحب يستطيع أيضًا أن يقيم الأموات ليكون لهم ذات النصيب.
يقولالقديس يوحنا الذهبي الفم:[أن قول الرسول: "نحن الأحياء الباقين" لا يقصد بها الرسول نفسه والجيل المعاصر له، وإنما قصد المؤمنين الذين يبقون حتى يوم مجيئه[44]. أما قوله "نحن" فعلامة الوحدة في الكنيسة، ما يتحقق مع أولاده الذين يكونون أحياء في ذلك الحين يحسبه الرسول كأنه يتحقق معه.
http://st-takla.org/pub_Bible-Interp...hapter-04.html
وهذا تدليس لآنه في رسالة كورنثوس الأولى زعم أنه هو ومعاصريه هم الذين انتهت إليهم أواخر الدهور:
كور-10-11: فهذه الأمور جميعها أصابتهم مثالا وكتبت لإنذارنا نحن الذين انتهت إلينا أواخر الدهور
الترجمة الكاثوليكية -
1كور11-10 وقَد جَرى لَهم ذلِكَ لِيَكونَ صورةً وكُتِبَ تَنبيهًا لَنا نَحنُ الَّذينَ بَلَغوا مُنتَهى الأَزمِنَة.
وفي النسخ الانجليزية:
1
Corinthians 10:11
New International Version 1984 (NIV1984)
11 These things happened to them as examples and were written down as warnings for us, on whom the fulfillment of the ages has come
يعني يوحنا ذهبي الفم مدلس هو الآخر.
إذاً ، بولس ظن فعلا أنه لن يموت ، ولكن الله أخزاه وتم قطع رأسه لآنه مدعي نبوة
فإذا رضيت لنفسك المستحيل (النجاه من الموت) ، أفترضى لربك الموت ؟؟
قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ
f,gs dvqn gvfi hgl,j wgfh d'lu hk dk[, i, lk hgl,j jlhlh:
المفضلات