جزاك الله خيرا اخى الفاضل* ولى سؤال لهؤلاء الذين يفترون على الاسلام الا وهو *من الذى اهدى مارية القبطية الى الرسول محمد صلى الله عليه وسلم؟ اليس هو المقوقس عظيم القبط ,يعنى الاقباط كان عندهم رق وعبودية بمعنى ان هذا شئ كان سائدا فى هذا العصر*
جزاك الله خيرا اخى الفاضل* ولى سؤال لهؤلاء الذين يفترون على الاسلام الا وهو *من الذى اهدى مارية القبطية الى الرسول محمد صلى الله عليه وسلم؟ اليس هو المقوقس عظيم القبط ,يعنى الاقباط كان عندهم رق وعبودية بمعنى ان هذا شئ كان سائدا فى هذا العصر*
أحسنت أختي الفاضلة
لا شك ان محاولة ربط عصرنا الحالي والافكار التي فيه بعصور سابقة وتطبيق ما هو سائد الان على هذه العصور ليس فيه من العدل شيء
فالاحوال اختلفت ورؤية الناس كذلك وعليه لكي نكون عادلين لابد ان نتجرد من الأفكار التي نعاصرها الان ونفكر بعقلية ذلك الزمان وما كان يسود فيه من قوانين وتقاليد مجتمعية
ورغم رفض الإسلام للعبودية كمبدأ لكن هذا الرفض لا يلغي حقيقة وجوده في ذلك الزمان ومن ثم فإن تعامل الاسلام بتشريعات تنظمه يدل على شمولية هذا الدين وصلاحه لتنظيم حياة الناس.
وعليه لو فكرنا بمنطق اهل ذلك الزمان نرى ان المسألة ببساطة كانت تجارية بحتة بمعنى أن التاجر كان ينظر للمرأة المباعة كسلعة يحلول ان يزينها في عين مشتريها لذا قد لا يخلو الامر من بعض الخداع وهذا وارد جدا ، لذا أعتقد ان ما كان سائدا آنذاك هو ان يقوم المشتري من التأكد من حقيقة ما يراه أمامه لكي لا يخدع من تاجر الرقيق .
أما مسألة الرق وشرعيتها فهذا الموضوع قد تكلم فيه الأخوة كثيرا وبينوا موقف الإسلام منه ويمكن الرجوع الى وجهة نظر الإسلام لمن أراد الحق لا غير
ما رأيت يقيناً لا شك فيه أشبه بشك لا يقين فيه إلا الموت
جزاك الله خيرا اخى الفاضل* ولى سؤال لهؤلاء الذين يفترون على الاسلام الا وهو *من الذى اهدى مارية القبطية الى الرسول محمد صلى الله عليه وسلم؟ اليس هو المقوقس عظيم القبط ,يعنى الاقباط كان عندهم رق وعبودية بمعنى ان هذا شئ كان سائدا فى هذا العصر*
أحسنتِ أحسن الله إليكِ أختي الكريمة دموع التائبين
وإضافة رائعة أثرت الموضوع أختي دانة
إن الله ابتعثنا لنخرج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد ومن ضيق الدنيا إلى سعة الآخرة ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام .
جزاك الله خيرا استاذنا ذو الفقار ....
وارى ان كشف الساق ووضع اليد على العجز له سبب علمى من السهل اثباته حاليا ولكن لا اعلم ان كان هو المقصود بها فى ذلك الزمان ام لا ولعل اصيب شئ من الحقيقه ( ليس عندى الروابط التى تثبت كلامى ولكن كل ما اقوله من معلومات هو من خلال دراستى لعلم التشريح والعلاج الطبيعى بكلية التربية الرياضيه )
بالنسبه للساق بمجرد النظر لها من السهل جدا التعرف على ما بها من اصابات او تشوهات ابتداءاً من تشوهات باطن القدم ( فلات فوت ) وينقسم الى اثنين عظم او لحم اصابات او تشوهات الساق ( من أشهرها التقوس - او كسور واضحه تم علاجها من قبل - او اى عيب عضوى اخر ) مشاكل الركبه ( اصطكاك الركبتين وهو اقتراب عظم الركبتين ببعضها وتخبطهما اثناء الحركه مما يعيق الحركه ) وكل هذه الاسباب تعيق العمل بشكل طبيعي بل ولها مضاعفات على الجسم كافة
بالنسبه للعجز ( فمنطقة العجز تعتبر مفتاح صلاح العمود الفقرى لما تقع فى منتصف الجسد والجزء الواصل بين الجزء العلوى والسفلى من الجسم ) فهناك بعض الامراض القريبه من جزء العجز وكانت من اشهر هذه الامراض عرق النساء ولا يعرف هذا المرض الا بالضغط على جزء اعلى الردف من جهة اليمين فهو يبدأ من هذه النقطه حتى اسفل الكعب وما يسبب هذا المرض من مشاكل جمه و بالضغط على منطقة العجز فى حالة الاحساس بالالم يكون هناك مشاكل بالظهر والعمود الفقرى وكثيرا منا يشعر بها من خلال جلستنا الخاطئه او الوقوف الكثير ومن يعانى من الفلات فوت يشعر بهذا الالم بسرعه فى منطقة العجز عنه غيره من الذى لا يعانى بالفلات فوت هذا والله أعلى وأعلم
بالنسبه للمنطقه بين الصدر فكل ما اعرفه وجود عظمة القص وتشوهاتها تكون واضحه جدااااااااااااا ومن اشهرها الصدر اليمامى وهو بروز الصدر بشكل غير طبيعى وبشكل ملحوظ ...
وإن كان هناك اى خطأ أرجو التصحيح للافاده
جزاك الله كل خير اخى ذو الفقار
وشكرا ع الموضوع الرائع
حتى اذا صادفنا من يتهم الاسلام بشىء
وهو برىء منه كبراءة الذئب من يوسف عليه السلام
فنعرف كيف نرد عليه
.
الاهتمام : الأدب ، الفلسفة ، و العلوم الإنسانية بشكل عام
الوظيفة : أستاذ جامعي
معدل تقييم المستوى
: 14
لي تعقيب على هذا الحديث ، فهو مع صحته ، يقرر فعلا لأحد صحابة رسول الله ، و ليس للرسول ذاته ، فسنته القولية و الفعلية و التقريرية مصدر ثان للتشريع بعد القرآن الكريم ، و سنة الرسول - عليه الصلاة و السلام - هي ضرب من الوحي إذا ثبتت صحتها ، و بالتالي فهي معصومة ، أما أفعال الصحابة فليست كذلك ، فقد تكون اجتهادية فيما لم يرد فيه نص ، و قد تختلف اجتهاداتهم في الأمر الواحد . و سؤالي للمختصين في الفقه ، هل يلزم اجتهاد الصحابي الأمة ، و يصبح ذلك جزءا من الدين ؟
المفضلات