رجاء أرفاق الرد مع الموضوع المفتوح للرد على الشبهة لتعزر وضعها مع الموضوع
أولا النبى خص هؤلاء النفر وجعله اختيار فلم يفرضه على
أحد فهذه بيئه صحراويه يأكلون ما لا نأكل ويشربون ما لا
نشرب والحديث ذكر انهم شفو من مرضهم فثبت الشفاء
والابحاث ايضا أثبتت ذلك اذن لايوجد أى اشكال فى صدق النبى
ثانيا ما العيب أن يكون الدواء ماء بول فيمكن استخلاص
المركبات المفيده منه فمن الدواء سم أو ( مخدرات أو خمر
وحيث ضررهم أكبر من نفعهم فحرما ) و الدواء يتركب من
مركبات كميائيه كذلك ماء البول يتركب من مركبات كميائيه
تصلح أن تكون دواء وانظر الى فضلات الحيونات العضويه
تستخدم فى تغذية الزرع والانسان يتغذى علي هذا الزرع
ثالثا ماذا اذا ضل احد النصارى فى الصحراء أو انقض عليه البيت ولاذال حيا أو فتك به مرض خبيث وليس أمامه الآ أن
يشرب ماء بوله أو بول الابل ليحيا بأذن الله ماذا سيفعل!؟ أظنهم سيكونوا أول الشاربين
رابعا لحم الخنزير ( نجس ) ومحرم فى الكتاب المقدس ولم
يحل أكله وثبت ضرره فلماذا يأكله النصارى!!!
سفر المكابيين الثاني 7: 1-2
وقبض على سبعة اخوة مع امهم فاخذ الملك يكرههم عل تناول لحوم الخنزير المحرمة ويعذبهم بالمقارع والسياط
2 فانتدب احدهم للكلام وقال ماذا تبتغي وعم تستنطقنا انا لنختار ان نموت ولا نخالف شريعة ابائنا
سفر التثنية 14: 8
وَالْخِنْزِيرُ لأَنَّهُ يَشُقُّ الظِّلْفَ لكِنَّهُ لاَ يَجْتَرُّ فَهُوَ نَجِسٌ لَكُمْ. فَمِنْ لَحْمِهَا لاَ تَأْكُلُوا وَجُثَثَهَا لاَ تَلْمِسُوا.
الرسول صلى الله عليه وسلم لم يرغم أحد فهذا أختيار فهذا قد
لا يناسب اناس ويناسب أخرين فالرسول حينما وضع له ضب
ومره اخرى عسل أسود لم يأكل منها فسأله الصحابه أهى
محرمه فقال لا لكن الرسول لم يأكل منها لأن نفسه تأبها فماء
البول يمكن استخلاص الماده الفعاله منه فى شكل حبوب
فماذا أيضا عن سر الافخارسيتا
أيوجد أحد يأكل جسد الهه ويشرب دمه الهذا الحد كنت أظنها
مجاذيا أو رمزيا لكن عندما قرأت فيها صدمت يعنى لو
المسيح بيننا الان كان النصارى صفوا دمه وقطعوه حتت
فكرونى بكفار مكه كانو يصنعون تماثيل من العجوه يعبدوها فاذا جاعو أكلوها!!!v] ugn afim f,g hgfudv
المفضلات