السلام عليكم.

بورك فيك الى الان مازلت ارى من ياخذ الذبائح الى قبور من يسمونهم بالاولياء الضالحين ومن يتبرك بهم. ولكن ان حاورتهم فلا تجد عندهم هذه الشبهات اقصد ليس الامر عندهم عن تفكير بل عن عادة واعتقاد كرسها الاستعمار ثم كرستها دولنا العربية. والغريب ان بعضهم يذهب الى زاوية قصد الاستشفاء فان بقي مريضا يردّ سبب ذلك الى انه لم (يقال بالعامية هنا مستعقدتش) اي لم تعتقد في قدرة الولي على شفائك لذلك لم تبرأ. كل شيء بالمقلوب.

بورك فيك