اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ،،،
ملاخي 2 : 7
لأَنَّ شَفَتَيِ الْكَاهِنِ تَحْفَظَانِ مَعْرِفَةً، وَمِنْ فَمِهِ يَطْلُبُونَ الشَّرِيعَةَ، لأَنَّهُ رَسُولُ رَبِّ الْجُنُودِ.
ملاحظة:
رغم كوننا لسنا بحاجة لكلام بابا الفاتيكان لتبرئة الإسلام من تهمة عاطلة باطلة إسمها الإرهاب ، إلاّ أننا نورد هناكلام الحبر الأعظم من باب إقامة الحجة على المخالف من فم الكهنة المتكلّمين بإرشاد و إلهام و توجيه من الرّوح القدُس !
بقوله :
" ليس من العدل ربط الإسلام بالعنف ، كلّ الأديان تضم بين منتسبيها مجموعات صغيرة متطرفّة و هو الأمر الذي ينطبق علينا - كمسيحيين- أيضاً "!!!
الحبر الأعظم في لحظة صدق نادرة أعطى صكّ براءة الإسلام من تهمة ألصقها به زوراً و بهتاناً لصوص الاديان و قطاع طرق الشّريعة .
من له أذنان للسمع فليسمع ! ( متى 11 : 15 )
https://www.youtube.com/watch?v=gb5kk9V2pw0
td]d,: fhfh hgthjd;hk dfvz hgYsghl lk jilm hgYvihf !!
المفضلات