باقي الموضوع

فاذا تبين بالجملة ان قضية الغناء هذه دخل بها ابليس عن طريق ابالسة الانس و شياطينهم يوحي بعضهم
إلي بعض زخرف القول غرورا.

يلحنون بها لاجيال المسلمين ليشتغلوا بها عن ذكر الله و تعمر به المجالس و يقال و تهلج به الالسن.

أولا دكم و بناتكم, ذكرانكم و اناثكم , بيوتكم, السيارات, الاشرطة في كل مكان .

ان هذا لهو البلاء المبين

فماذا نقول بعد هذا؟

هل من توبة ؟

هل من أوبة ؟

هل من رجعة ؟

هل من ترك لهذه المحرمات ؟

أعتدوا علي الرسل

ما أبقوا عزيزا في الدين و لا غاليا الا أوسخوه بهذه الكلمات , و لطخوه لكي يحولوا بين الناس و بين دين رب العالمين .

فأين المنتبهون ؟

وأين الواعظون لهذه الاخطار؟