طيب احب اعرف الاجابة على السؤال ولو الموضوع مش مكانه ممكن افتح بيه موضوع لوحدو
ملكات اليمين دول مش عبيد؟ يعنى دول بيكونو اسرا فى الحرب وبتعمل للى ملكها كل الى عاوزه وهو المتحكم فيها ده ميعتبرش رق وعبودية؟يبقى ازاى الاسلام قضى على العبودية
طيب احب اعرف الاجابة على السؤال ولو الموضوع مش مكانه ممكن افتح بيه موضوع لوحدو
ملكات اليمين دول مش عبيد؟ يعنى دول بيكونو اسرا فى الحرب وبتعمل للى ملكها كل الى عاوزه وهو المتحكم فيها ده ميعتبرش رق وعبودية؟يبقى ازاى الاسلام قضى على العبودية
الكلام دا عندكم في العهد القديم .. لكن في الإسلام هناك ضوابط .. في الإسلام الحرب ضد المقاتل وليس ضد الأمم كما حدث في العهد القديم .. لذلك الأسير هو إما مقاتل أو مقاتلة أو (هو،هي) لهم دور في الحرب ، فكلما وقعت حرب مع رسول الله صلى الله عليه وسلم نجد قريش أو اليهود يستعينوا في غزواتهم بالنساء للمأكل والمشرب والخدمة ، ومن المقاتلين من يصطحب زوجته .
فعندما تنتهي الحرب وأسر المسلمين نساء ليصبحن اسرى .. نرجع لقول الرسول صلى الله عليه وسلم لنرى كيف نعاملهم .
فيقول رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما رواه عنه سيدنا أبو ذَر رَضي الله عنه. " إخوانكم خولكم جعلهم الله فتنة تحت أيديكم، فمن كان أخوه تحت يده فليطعمه من طعامه و ليلبسه من لباسه، و لا يكلفه ما يغلبه ، فإن كلفه ما يغلبه فليعنه ".
إذن الأسير (رجل،امرأة) ينعم بالحياة كما ينعم بها سيده ... بل وصل الأمر إلى أن أصبح الأسير مثله مثل سيده ولزم أن يأكل من مأكله ويشرب من مشربه والسيد يساعد الأسير في عمله ... فهل تخيل هذا أسير أن يُعامل بمثل هذه المعاملة ؟
بعد ذلك ارجع للمشاركة رقم 3 لتتعرف على تحرير هؤلاء الأسرى .
فلا يوجد في الإسلام شيء اسمه : بتعمل للى ملكها كل الى عاوزه.. دي اسمها همجية .
ده ميعتبرش رق وعبودية؟
أنا قلت من قبل أن الرق والعبودية كانت له عدة طرق .. والإسلام أخلق هذه الطرق تماماً ولم يتبقى منها غلا طريق الحرب فقط .. لذلك شرع الإسلام تشاريع لحًُسن معملة الأسير وتحريره .
إذن الإسلام قضى على الرق والعبودية .
فمتى نقول أن الإسلام لم يقضي على الرق والعبودية ؟ حين يتجاهل الإسلام موقف الأسير ويرفض تحريره .
وطالما أن هذه الحروب انتهت فاصبح لا مجال لوجود ملك اليمين .
لكن في المسيحية ، لا مجال لتحرير العبيد لأن العبيد يَجِبُ أَنْ يَقْبلوا حالتَهم كعبيد {1كورنثوس 7(21-24) ، 1 بطرس (2:18)}.
المفضلات