النتائج 1 إلى 5 من 5
 
  1. #1

    عضو نشيط

    الصورة الرمزية MAROC
    MAROC غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1006
    تاريخ التسجيل : 1 - 5 - 2009
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 36
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 0

    افتراضي حملوا المفصل في الرد على شبهات أعداء الإسلام ارجو ان تتبت


    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
    :salla::salla:
    حملوا المفصل في الرد على شبهات أعداء الإسلام للشاملة 2 مفهرسا+ورد1-13 مفهرسا
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    سبق وأن وضعت هذا الموضوع في السنة الماضية بعنوان :
    موسوعة الرد على شبهات أعداء الإسلام وهو موجود في المكتبة كملف ورد فقط
    والجديد فيها
    أولا- قمت بفهرستها على الورد مرة أخرى بشكل دقيق وتنسيق جديد مع إضافة بعض الأبحاث لها
    ثانيا- قمت بوضعها في الشاملة 2 وفهرستها بشكل مفصل
    وها هي بحلتها الجديدة أقدمها لكم
    فأرجوا استبدالها بهذه ولكم جزيل الشكر
    ==============
    قبس من المقدمة
    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على سيد الأنبياء والمرسلين ، وعلى آله وصحبه أجمعين ، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين .
    أما بعد :
    فإن الصراع بين الحق والباطل قديم قدم الحقِّ ، فيحاول أهل الباطل اتهام أهل الحق ، وتشكيكهم به ، حتى يتركوه حملوا المفصل الرد شبهات أعداء : وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (217) [البقرة/217]
    ---------------
    الأعداء يحاربوننا على كل الأصعدة
    إن أعداء الأمة المسلمة لم يكونوا يحاربونها في الميدان بالسيف والرمح فحسب ; ولم يكونوا يؤلبون عليها الأعداء ليحاربوها بالسيف والرمح فحسب . . إنما كانوا يحاربونها أولا في عقيدتها . كانوا يحاربونها بالدس والتشكيك , ونثر الشبهات وتدبير المناورات !
    كانوا يعمدون أولا إلى عقيدتها الإيمانية التي منها انبثق كيانها , ومنها قام وجودها , فيعملون فيها معاول الهدم والتوهين . ذلك أنهم كانوا يدركون كما يدركون اليوم تماما - أن هذه الأمة لا تؤتى إلا من هذا المدخل ; ولا تهن إلا إذا وهنت عقيدتها ; ولا تهزم إلا إذا هزمت روحها ; ولا يبلغ أعداؤها منها شيئا وهي ممسكة بعروة الإيمان , مرتكنة إلى ركنه , سائرة على نهجه , حاملة لرايته , ممثلة لحزبه , منتسبة إليه , معتزة بهذا النسب وحده .
    ومن هنا يبدو أن أعدى أعداء هذه الأمة هو الذي يلهيها عن عقيدتها الإيمانية , ويحيد بها عن منهج الله وطريقه , ويخدعها عن حقيقة أعدائها وحقيقة أهدافهم البعيدة .
    إن المعركة بين الأمة المسلمة وبين أعدائها هي قبل كل شيء معركة هذه العقيدة . وحتى حين يريد أعداؤها أن يغلبوها على الأرض والمحصولات والاقتصاد والخامات , فإنهم يحاولون أولا أن يغلبوها على العقيدة , لأنهم يعلمون بالتجارب الطويلة أنهم لا يبلغون مما يريدون شيئا والأمة المسلمة مستمسكة بعقيدتها , ملتزمة بمنهجها , مدركة لكيد أعدائها . .
    ومن ثم يبذل هؤلاء الأعداء وعملاؤهم جهد الجبارين في خداع هذه الأمة عن حقيقة المعركة , ليفوزوا منها بعد ذلك بكل ما يريدون من استعمار واستغلال , وهم آمنون من عزمة العقيدة في الصدور !
    وكلما ارتقت وسائل الكيد لهذه العقيدة , والتشكيك فيها , والتوهين من عراها , استخدم أعداؤها هذه الوسائل المترقية الجديدة . ولكن لنفس الغاية القديمة:(ودت طائفة من أهل الكتاب لو يضلونكم !!!) . .
    فهذه هي الغاية الثابتة الدفينة !
    لهذا كان القرآن يدفع هذا السلاح المسموم أولا . .
    كان يأخذ الأمة المسلمة بالتثبيت على الحق الذي هي عليه ; وينفي الشبهات والشكوك التي يلقيها أهل الكتاب ; ويجلو الحقيقة الكبيرة التي يتضمنها هذا الدين ; ويقنع الأمة المسلمة بحقيقتها وقيمتها في هذه الأرض , ودورها ودور العقيدة التي تحملها في تاريخ البشرية
    وكان يأخذها بالتحذير من كيد الكائدين , ويكشف لها نواياهم المستترة ووسائلهم القذرة , وأهدافهم الخطرة , وأحقادهم على الإسلام والمسلمين , لاختصاصهم بهذا الفضل العظيم . .
    وكان يأخذها بتقرير حقيقة القوى وموازينها في هذا الوجود . فيبين لها هزال أعدائها , وهوانهم على الله , وضلالهم وكفرهم بما أنزل الله إليهم من قبل وقتلهم الأنبياء . كما يبين لها أن الله معها , وهو مالك الملك المعز المذل وحده بلا شريك . وأنه سيأخذ الكفار [ وهو تعبير هنا عن اليهود ] بالعذاب والنكال ; كما أخذ المشركين في بدر منذ عهد قريب .
    =====================
    حسد وحقد أهل الكتاب على الإسلام والمسلمين
    حملوا المفصل الرد شبهات أعداء :{ قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ هَلْ تَنقِمُونَ مِنَّا إِلاَّ أَنْ آمَنَّا بِاللّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلُ وَأَنَّ أَكْثَرَكُمْ فَاسِقُونَ} (59) سورة المائدة
    ===================
    وكذلك المنافقون يعتبرون من أخطر أعداء الإسلام داخليا
    حملوا المفصل الرد شبهات أعداء :{ فَمَا لَكُمْ فِي الْمُنَافِقِينَ فِئَتَيْنِ وَاللَّهُ أَرْكَسَهُمْ بِمَا كَسَبُوا أَتُرِيدُونَ أَنْ تَهْدُوا مَنْ أَضَلَّ اللَّهُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ سَبِيلًا (88) وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً فَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِيَاءَ حَتَّى يُهَاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا (89) [النساء/88، 89]}
    ================
    واليوم بعدما سقطت الخلافة الإسلامية ، واستولى أعداء الإسلام على بلاد المسلمين ، وفرقوها أيدي سبأ كما أخبر الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم
    فعَنْ ثَوْبَانَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « يُوشِكُ الأُمَمُ أَنْ تَدَاعَى عَلَيْكُمْ كَمَا تَدَاعَى الأَكَلَةُ إِلَى قَصْعَتِهَا ». فَقَالَ قَائِلٌ وَمِنْ قِلَّةٍ نَحْنُ يَوْمَئِذٍ قَالَ « بَلْ أَنْتُمْ يَوْمَئِذٍ كَثِيرٌ وَلَكِنَّكُمْ غُثَاءٌ كَغُثَاءِ السَّيْلِ وَلَيَنْزِعَنَّ اللَّهُ مِنْ صُدُورِ عَدُوِّكُمُ الْمَهَابَةَ مِنْكُمْ وَلَيَقْذِفَنَّ اللَّهُ فِى قُلُوبِكُمُ الْوَهَنَ ». فَقَالَ قَائِلٌ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَا الْوَهَنُ قَالَ « حُبُّ الدُّنْيَا وَكَرَاهِيَةُ الْمَوْتِ ». أخرجه أبو داود بسند صحيح
    ===================
    وبعد ذلك غيروا مناهج التعليم ، ووضعوا مناهج تخدم أغراضهم ، وربوا جيلا يؤمن بهذه الأغراض ليكون مؤتمنا على فرضها وإبقائها في بلاد المسلمين
    ====================
    وغزوا بلاد المسلمين من خلال الجمعيات التبشيرية وغيرها والتي ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب لتقوم بالدور المرسوم لها على أتم وجه
    ====================
    وكان من خططهم تشكيك المسلمين بدينهم ، وبقيمهم ، وبرسولهم ، وبسلفهم الصالح ، وبتاريخهم ، وبحضارتهم ، وبوجودهم .....
    ==================
    وحاولوا حصر الدين في المسجد ليس إلا كما هو الحال في أوروبا وأمريكا ، يعني حاولوا إقصاء الدين عن الحياة ، وهذا بيت القصيد
    ================
    وصار التشكيك بالدين و بمعالمه أمرا مألوفا في بلاد المسلمين نتيجة هذا الغزو الفكري
    ===============
    وقد انقسم المسلمون إزاء هذه الحملة المسعورة على الإسلام والمسلمين إلى أقسام :
    قسم صدقوا هذه الترهات وصاروا يرددونها ترديد الببغاوات ، وذلك من أجل لعاعة دنيوية يمنُّ بها عليهم أعداء الإسلام .
    بل غدا هؤلاء من أكبر المروجين لهذه الشبهات ، تحت ستار العلمانية ، والعقلانية ، والشيوعية ، والوجودية ، والحداثية ، والعصرانية والإنسانية ، والديمقطراية وغيرها
    وبنظر هؤلاء فإن الإسلام لا يصلح لعصرنا هذا لأن الزمان قد تجاوزه على حد زعمهم !!!!!
    وقسم لاذوا بالروحيات كالمتصوفة ومن لفَّ لفَّهم ، فلا علاقة لهم بما يجري ، وبما يمكر بهذه الأمة ، فلاذوا بأذكارهم وأورادهم ، بعيدين عما يجري من شر مستطير بهذه الأمة .
    وقسم تمسكوا بهذا الدين دون التمييز بين ما صح فيه وبين ما نسب إليه من خرافات وأوهام .
    والقسم الرابع بقيت طائفة من المسلمين متمسكة بهذا الحق المبين متمثلة قول الله تعالى لرسوله صلى الله عليه وسلم :{ فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ إِنَّكَ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (43) [الزخرف/43] }
    واعتصم هؤلاء بالله استنادا لقوله تعالى :{ وَكَيْفَ تَكْفُرُونَ وَأَنْتُمْ تُتْلَى عَلَيْكُمْ آَيَاتُ اللَّهِ وَفِيكُمْ رَسُولُهُ وَمَنْ يَعْتَصِمْ بِاللَّهِ فَقَدْ هُدِيَ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (101) [آل عمران/101، 102] }
    فعكفت على فهم هذا الدين فهما صحيحا من مصادره الصحيحة وفق فهم منهج السلف الصالح ، ثم قاموا بالرد على جميع شبهات أعداء الإسلام في الداخل والخارج ، وهم الذين عناهم الرسول صلى الله عليه وسلم بقوله
    فعَنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ عَنِ النَّبِىِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ « لاَ يَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِى ظَاهِرِينَ حَتَّى يَأْتِيَهُمْ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ ظَاهِرُونَ » رواه البخاري
    وعَنْ ثَوْبَانَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « لاَ تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِى ظَاهِرِينَ عَلَى الْحَقِّ لاَ يَضُرُّهُمْ مَنْ خَذَلَهُمْ حَتَّى يَأْتِىَ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ كَذَلِكَ ».رواه مسلم
    ==================
    والآن فإن مواقع النت مملوءة بمواقع أعداء الإسلام الذين ينثرون الشبهات وخاصة نصارى العرب ومواقع العلمانيين والملحدين والمستغربين والرافضة لكي يوقعوا المسلمين في شركها ،
    وخاصة الذين ليس عندهم اضطلاع دقيق على منهج أهل السنة والجماعة
    ==================
    وقد جمعت هذه الموسوعة من مواقع كثيرة ، فلم أترك موقعا يتعرض لهذا الموضوع إلا وقد نظرت فيه وأفدت منه .
    وخاصة موقع سبيل الإسلام http://www.sbeelalislam.com/
    وصيد الفوائد وموقع الأزهر ، وموقع فيصل نور ، وغيرها كثير
    فجاءت هذه الموسوعة بفضل الله تعالى جامعة لجل شبهات أعداء الإسلام المعاصرة في الداخل والخارج ، مع الرد الكافي عليها ، وتفنيدها ، وبيان خطلها وعورها.
    وقد قسمتها لمقدمة و سبعة أبواب رئيسة :
    الباب الأول – شبهات حول الإسلام
    الباب الثاني –شبهات حول القرآن الكريم
    الباب الثالث – شبهات حول الأنبياء
    الباب الرابع – شبهات حول الرسول صلى الله عليه وسلم
    الباب الخامس- شبهات حول السنة النبوية
    الباب السادس- شبهات حول الصحابة
    الباب السابع- شبهات حول المرأة المسلمة
    ===================
    وأنت أخي المسلم على ثغر من تغور الإسلام فالحذر الحذر أن يؤتى الإسلام من قبلك
    فتسلح بالإيمان الراسخ والعمل الصالح والعلم النافع والعقل النير حتى تستطيع أن تؤدي هذه الرسالة المنوطة بك على أتمِّ وجهٍ ، واحذر أن تفرط بها ، حملوا المفصل الرد شبهات أعداء :{ إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا (72) لِيُعَذِّبَ اللَّهُ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ وَيَتُوبَ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا (73) [الأحزاب/72، 73] }
    ===================
    ومهما مكر هؤلاء الأعداء ، فإن الحقَّ لا بد منصور عليهم جميعاً ، لأنه من عند الله تعالى ،و الله تعالى لهم بالمرصاد
    حملوا المفصل الرد شبهات أعداء :{ وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ مَاذَا أَنْزَلَ رَبُّكُمْ قَالُوا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ (24) لِيَحْمِلُوا أَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمِنْ أَوْزَارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ أَلَا سَاءَ مَا يَزِرُونَ (25) قَدْ مَكَرَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَأَتَى اللَّهُ بُنْيَانَهُمْ مِنَ الْقَوَاعِدِ فَخَرَّ عَلَيْهِمُ السَّقْفُ مِنْ فَوْقِهِمْ وَأَتَاهُمُ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لَا يَشْعُرُونَ (26) [النحل/24-26] }
    هذا وأسأل الله تعالى أن ينفع به جامعه وقارئه وناشره والدال عليه ، وأن يكون حجة لنا لا حجة علينا
    وكتبه الباحث في القرآن والسنة
    علي بن نايف الشحود
    15 شعبان 1428 هـ
    =================
    حملوه من هنا :
    http://upload.9q9q.net/file/GgBbD7pS...ccounting.html
    =============
    ومن هنا :
    حملوا المفصل الرد شبهات أعداء
    :p01sdsed22::p01sdsed22:

    plg,h hgltwg td hgv] ugn afihj Hu]hx hgYsghl hv[, hk jjfj





    يا قارئ خطي لا تبكي على موتي..
    فاليوم أنا معك ..
    وغداً في التراب..
    فإن عشت .
    فإني معك ..
    وإن مت فللذكرى..!
    ويا ماراً على قبري ..
    لا تعجب من أمري.. !!!
    بالأمس كنت معك
    واليوم في قبري
    وغداً أنت معي ..
    أمـــوت ويـبـقـى
    كـل مـا كـتـبـتـــه ذكــرى
    فيـا ليت
    كـل من قـرأ خطـي
    دعا لي
    ادعولى بظهر الغيب
    -------------------------------------
    منتديات المغربي الاسلامية
    جيش محمد قادمون

  2. #2

    عضو نشيط

    أمة الخالق غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1041
    تاريخ التسجيل : 19 - 5 - 2009
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 43
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 0

    افتراضي


    جزاك الله خيرا على الموسوعة جعلها الله في ميزان حسناتك





  3. #3

    عضو نشيط

    الصورة الرمزية MAROC
    MAROC غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1006
    تاريخ التسجيل : 1 - 5 - 2009
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 36
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 0

    افتراضي


    هدا هو الرابط
    http://www.saaid.net/book/9/2555.rar




    يا قارئ خطي لا تبكي على موتي..
    فاليوم أنا معك ..
    وغداً في التراب..
    فإن عشت .
    فإني معك ..
    وإن مت فللذكرى..!
    ويا ماراً على قبري ..
    لا تعجب من أمري.. !!!
    بالأمس كنت معك
    واليوم في قبري
    وغداً أنت معي ..
    أمـــوت ويـبـقـى
    كـل مـا كـتـبـتـــه ذكــرى
    فيـا ليت
    كـل من قـرأ خطـي
    دعا لي
    ادعولى بظهر الغيب
    -------------------------------------
    منتديات المغربي الاسلامية
    جيش محمد قادمون

  4. #4

    عضو مؤسس للمنتدى

    الصورة الرمزية صل على الحبيب
    صل على الحبيب غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 110
    تاريخ التسجيل : 12 - 1 - 2008
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 2,366
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    البلد : مصر
    معدل تقييم المستوى : 19

    افتراضي


    بوركت اخى الحبيب






    "أَأَرْبَابٌ مُّتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ "


  5. #5
    الطامع في رحمة الله
    الصورة الرمزية ابوالسعودمحمود
    ابوالسعودمحمود غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2222
    تاريخ التسجيل : 31 - 5 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 68
    المشاركات : 8,532
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 16
    البلد : ارض الله
    الاهتمام : لن نسمح بالتطاول على أشرف الخلق التوحيد ""حق الله على العباد"", روعة القرآن دى بقى مش فاهمها
    الوظيفة : سائق
    معدل تقييم المستوى : 23

    افتراضي


    رحمك الله واثابك على هذا المجهود





 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. ارجو الرد للاهمية
    بواسطة ramy_saad74 في المنتدى نصرة الإسلام و الرد على الافتراءات العامة
    مشاركات: 18
    آخر مشاركة: 2011-06-07, 03:40 AM
  2. الرد على شبهات الملاحدة
    بواسطة الهزبر في المنتدى المكتبة الإسلامية
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 2011-01-10, 10:18 PM
  3. أعداء الإسلام ولحظة صدق
    بواسطة السراج الوهاج في المنتدى الحوار العام
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 2009-06-01, 12:21 PM
  4. الرد على : الجبال لا تثبت الأرض
    بواسطة ذو الفقار في المنتدى نصرة الإسلام و الرد على الافتراءات العامة
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 2009-04-28, 09:55 AM
  5. الرد على شبهات سورة الفاتحة
    بواسطة السيف البتار في المنتدى ساحة الأستاذ السيف البتار
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 2008-12-09, 12:01 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML