إن وجود حكم واحد منسوخ من العقيدة الناموسية إلى عقيدة النصارى يُثبت الناسخ والمنسوخ في الإنجيل
ولا نعترض على ذلك
فإن حكم معين في زمن معين قد يكون مصلحة ولكن في وقت آخر يكون مفسدة ومثال على ذلك زواج الأخ بالاخت في زمان آدم عليه السلام كان فيه مصلحة ولكن في زمان باقي الأنبياء كانت مفسدة ولهذا تم نسخ هذا الحكم
ولكن ما نستغرب فيه
هو إعتراض النصارى على وجود الناسخ والمنسوخ في القرآن !
المفضلات