أمَّا مدرسة شمعي shammai فعلى النقيض رأت أنَّه ليس من حق الرجل أن يطلِّق زوجته إلاَّ لعيب قوي فيها مثل ارتكاب خطيَّة الزنا[257]. وإن كان لا يمكن تفسير العيب هنا بارتكاب الزنا، لأن هذه الخطيَّة عقوبتها الرجم لا الطلاق.
تَعليق جانبى ليس له علاقة نسبية بالإقتباس وإنما:-
أعتَقد أن النصارى وبالذات فيما يتعلق بقضسة
الزنا (الأمور الجنسية عموماً) فهم أما لهم نظرة
ثانية مُختلفة لانفهما وإما أنهم يتصنعون علينا الغبآء