سلام المسيح للجميع
اهلا اخي سيل الحق
مش عيب اني اجهل بعض قواعد اللغة العربيةما تقوله هو عين الجهل نفسه !! فتأمل !! فأنت جاهل باللغة (علامات الترقيم) !! ورميت مفسركم بالجهل بها أيضا !! وتطالبني بأن أتغاضى عن هذا أيضا !! (ثلاثي الجهل!!!) .
بس العيب هو الجهل في فهم كلام اللغة العربية
وبعدين يا عزيزي انا مرمتش مفسريني بالجهل
انا فقط كنت بهزر معاك وقولت يعني شايف المفسرين خريجين اداب عربي
انت مصدقت ياسيد ههههههه
انت لم تقبل الهزار واخذت كلامي بالطريقة دي
فانت حر يا صديقي
( ثلاثي الجهل ) دي زي ثلاثي الابعاد كدة ؟ هههههههههه معلومة جديدة مكنتش اعرفها عن نفسي
منك استفيد يا اخي العزيز
هوة دة ردك يا عزيزي ؟طريقتك في الحوار مضحكة للغاية ، وليست طريقة باحث متمكن ، بل طريقة مبتدىء مشاغب !!
ياسيدي انا باحث علي قدي المهم انت تكون باحث متمكن وتعلمني يا صديقي
مش عارف ايه حكاية مشاغب دي ؟
بالطبع ملزم ان تسرد الاعداد والتفاسير كما سردها المفسر من المصدر الارثوذكسي القولتلك عليهومن قال لك بأنني ملزم بأن أسرد الأعداد كما سردها مفسركم !!
زي مانا ملزم ان اسرد التفاسير الاسلامية كما سردها مفسرينك
ايه المزعلك في الموضوع دة ؟؟
هل متي المسكين من ضمن المفسرين المعتمدين لدينا من موقع الانبا تكلا ؟؟تعالى نطبق مفهومك العقيم ، وفكرك السقيم !!
في تفسير الأب متى المسكين – تفسير انجيل متى (ص 358) :
وبخصوص متي المسكين
اقرأ الكلام دة عنه من موقع الانبا تكلا
http://st-takla.org/Coptic-Faith-Cre...Issues-03.html
ياريت تلتزم بالمصدر القولتهولك لو هتجيب تفسير من الانجيل
زي مانا ملتزم بالمفسرين المعتمدين لديكم
ودة ميزعلش حد يا صديقي
عايزني يا صديقي افتح مخي ازاي ؟؟فحاول أن تكبر مخك يا زميلي ، فاغلاق مخك الى هذا الحد ، لا يشجعني صراحة على اكمال الحوار معك
واحد مش من ضمن المفسرين المعتمدين لدينا
لازم يعني اقبل تفسيره منك عشان مخلي ميبقاش مقفل ؟؟
يعني انت لو جيت قولتلي فلان متاخدش منه تفسير وابقي هات التفاسير من المصدر القولتلك عليه
ترضي اني اقولك ياراجل فتح مخك ومتبقاش مقفل ؟؟
ياريت كلامك يكون منطقي يا عزيزي
الله يكون في العون يا صديقيخاصة أنني أعاني ضيق الوقت جدا ، فأنا لدي – بالاضافة الى الدراسة – مشروعات علمية أوقفتها لأجل هذا الحوار ،
بس انا ماجبرتكش يا اخي العزيز انك تحاورني
وايضا مستعجلتش منك الرد
انت راعيت ظروفي لما كنت مشغول فترة
وانا مستعد انتظرك يا اخي العزيز لحد ميتوفر لديك الوقت الكافي للرد والمشاركة في حوارنا
فين العقم والسقم البتتكلم عنهم ؟؟فاذا كان هذا الحوار سيستمر بنفس هذا العقم والسقم ، فلا داعي لانتظار ثمرته المشوهة .
ياريت تثبت كلامك
وما هي الثمرة المشوهة التي تقصدها يا صديقي ؟
سدوم وعمورة تاني ياعزيزي !!!
هنا حال البيت الغير مستحق اسوء من حال سدوم وعمورةحال البيت الغير مستحق كحال سدوم وعمورة .
لان اهل سدوم وعمورة مكنوش يعرفون الله بس البيت الغير مستحق عرف انهم رسل الله ورفضهم
وهنا حسابهم اكبر
لاحظ من الكلام الانت اقتبسته
خلاصة التفسير بطريقة مبسطة عشان تعرف انا فهمته ازاي متدخلوش بيت بغرض انكم تاخدوا ثمن خدمتكوا ........... 1
واي مدينة او قرية تدخلوها شوفوا الفيها كويسين ولا لاء بمعني اشرار ولا لاء ........ 2 والمكان اليرفضكم سبوه وامشوا ............. 3
لأن اهل سدوم وعمورة حالتهم هتكون افضل من الهيرفضوكم ..... 4
( لأن الاخرة درجات سدوم وعمورة كانوا لا يعرفون الله ........... 5
لاكن من عرفوكم انكم تدعون لعبادته ويرفضوكم ............5
حسابهم اسوء من الذين لا يعرفون بوجوده ).............6
وجزء من عندي المسيح قال ( انت بلا عزر ايها الانسان ) دة المعني البسيط اتمني يكون اتفهم يا صاحبي وبلاش القص من السياق مرة اخري يا اخي سيل ( الحق )
ليه بدات تكرهني يا اخي العزيز ؟؟لو كان كلامك هذا فعلا فيما مضى ، لما أعترضت عليه من الأساس ( يا هذا )!!
حاسس في كلامك انك بتتخانق معايا
ارجو ان تدوم صداقتنا واحترامنا لبعض
منك نستفيد يا صديقيوالمشاركات مثبتة ، وسنراجعها أمامك لتعرف بداية النقاش في هذه الجزيئية وحتى الآن ، حتى تعرف رأسك من قدميك :
جورج : مشاركة (48) : (حين تدخلون البيت سلموا عليه = السلام هي عادة يهودية، بل هي عادة في كل العالم. ولكن المقصود هنا هو منح البركة لهذا المكان. وإن كان أهل البيت مستحقين لهذه البركة ستكون لهم، وإن لم يكونوا مستحقين ترجع هذه البركة وهذا السلام لكم= فليرجع سلامكم إليكم.
يعني مثلا لو دخلت بيت اكتشفت انه بيت شرير واهله يفعلون الشرور زي الزني وغيره
هنا القصد ان السلام يرجع لان اهل البيت مش مستحقين
وهنا ضرب مثال لاهل سدوم وعمورة في نفس التفسير
سدوم وعمورة= تكون حالتهم أكثر احتمالًا من هؤلاء الرافضين إذ أن سدوم وعمورة لم ترى المعجزات التي رآها هؤلاء. هنا نرى أن العذاب درجات. والمجد أيضًا درجات " فنجم يمتاز عن نجم " (1كو 41:15).
تعليق : أنت هنا قلت بأن حال أهل البيت مثل حال سدوم وعمورة ، لذا لا يلقى عليهم السلام .
----------------------------
سيل الحق : مشاركة (53) : (النص الانجيلي لم يضرب مثال سدوم وعمورة كمثال لعمل أهل البيت الغير المستحقين للبركة ، بل للمدن التي رفضت رسالة يسوع ، فتأمل ! فقال بأن من يرفض رسالة يسوع يكون أسوأ من أهل سدوم وعمورة ، وسيعذبون أشد منهم) .
------------------------
جورج : مشاركة (54) : (لا يا عزيزي هي تيجي بالمعني دة وكمان بالمعني الاخر التكلمت عنه بدليل انه ذكر المثل دة مع التفسير الخاص بموضوع التحية والقصد هنا ان لو كاهن دخل مكان زي سدوم وعمورة اكيد مش هيسلم والسلام هيرجع له ولو كان ذكرها في موقف اخر كان ممكن نفهمها انهم مثل للرافضين الله ورسالته) .
تعليق : جورج هنا غير جورج الذي كتب الكلام أعلاه .
---------------------
سيل الحق : مشاركة (56) : (يبدو أن الأمر التبس عليك حتما !! لأن مفسركم (وهو القس أنطونيوس فكري) ذكر الأعداد من 9 الى 15 من الاصحاح العاشر من انجيل متى ، واكتفى بشرح الكلمات الصعبة ، وكان آخرها هي سدوم وعمورة وقد ذكرهما بعد وضع علامة الترقيم "النقطة" (.) ، وهي تدل على انتهاء الفقرة أو المعنى فينتهي الموضوع أو تبدأ فقرة ومعنى جديد ، أما كونهما في نفس السطر فهذا يرجع الى تنسيق الموقع ، ولا يعود الى المفسر ، فتنبه !!) .
تعليق : أنا هنا لم أقل أن قصة سدوم وعمورة هي قصة أخرى ، وعلامة الترقيم تعني ابتداء فقرة جديدة ، أي في التفسير ، أي أن أهل البيت غير المستحقين ليسوا مثل حال سدوم وعمورة .
------------------
جورج : مشاركة (59) : (هنا يا عزيزي في معلومة مهمة اوي اولا الانجيل وحدة متكاملة و مترابطة فوجود نقطة لا يعني ان الحوار هنا منتهي وبعد كدة قصة جديدة وموضوع اخر هنا الاحداث مترابطة والدليل (مت 9:10-15):- لا تقتنوا ذهبا ولا فضة ولا نحاسا في مناطقكم. ولا مزودا للطريق ولا ثوبين ولا أحذية ولا عصا لأن الفاعل مستحق طعامه. وآية مدينة أو قرية دخلتموها فافحصوا من فيها مستحق وأقيموا هناك حتى تخرجوا. وحين تدخلون البيت سلموا عليه. فان كان البيت مستحقا فليأت سلامكم عليه ولكن أن لم يكن مستحقا فليرجع سلامكم إليكم. ومن لا يقبلكم ولا يسمع كلامكم فاخرجوا خارجا من ذلك البيت أو من تلك المدينة وانفضوا غبار أرجلكم. الحق أقول لكم ستكون لأرض سدوم وعمورة يوم الدين حالة أكثر احتمالا مما لتلك المدينة. هنا لما فسر جاب من الاية 9 الي الاية 15 لان التفسير هيخص الايات دي فوجود نقاط بين الجمل لا تعني استقلال الاية او التفسر عن مجري الكلام ولما فسر جاب التفسير الخاص بالايات المذكورة وانتهي بالكلام دة سلموا عليه = بهذا تبدأ كنيستنا صلواتها، بأن يطلب الكاهن البركة والسلام للشعب بقوله " إيرينى باسى أي السلام لجميعكم " وهذا ليس مثل السلام العادي بين الأشخاص العاديين وإلاّ ما معنى قول السيد يرجع سلامكم إليكم، إذًا هو بركة تمنح من الله. سدوم وعمورة= تكون حالتهم أكثر احتمالًا من هؤلاء الرافضين إذ أن سدوم وعمورة لم ترى المعجزات التي رآها هؤلاء. هنا نرى أن العذاب درجات. والمجد أيضًا درجات " فنجم يمتاز عن نجم " (1كو 41:15). ليختم الجزء المراد تفسيره اذا قصة سدوم وعمورة من ضمن سياق التفسير لانها من ضمن الايات المراد تفسيرها من 9 الي 15 افتكر وضحة الفكرة )
تعليق : أنا لم أقل بأن قصة سدوم وعمورة ليست ضمن سياق التفسير ، بل قلت بأن حال البيت غير المستحقين ليسوا مثل حال سدوم وعمورة من شرور وزنى وخلافه ، فتأمل .
---------------------------------
سيل الحق : مشاركة (66) : (فمفهومك من الأعداد منتقض من ثلاثة وجوه :
الأول : اللغة العربية وعلامات الترقيم في الكلام ، والتي كتب بها هذا المفسر تفسيره ، وقد سبق أن أوضحنا ذلك .
الثاني : سياق الأعداد نفسه يأبى مفهومك : متى 10 : 12 وحين تدخلون البيت سلموا عليه 13 فإن كان البيت مستحقا فليأت سلامكم عليه ، ولكن إن لم يكن مستحقا فليرجع سلامكم إليكم 14 ومن لا يقبلكم ولا يسمع كلامكم فاخرجوا خارجا من ذلك البيت أو من تلك المدينة، وانفضوا غبار أرجلكم 15 الحق أقول لكم : ستكون لأرض سدوم وعمورة يوم الدين حالة أكثر احتمالا مما لتلك المدينة فهذا يبطل ما قلته في المشاركة رقم (48) :( يعني مثلا لو دخلت بيت اكتشفت انه بيت شرير واهله يفعلون الشرور زي الزني وغيره ) سنجد أن أهل هذه المدينة لم يفعلوا ما قلته من شرور أو زنى أو نحوه . بل كما في العدد 14 : لم يقبلوا كلام الرسل ولم يسمعوا كلامهم . لذا فان حال من لم يقبل الرسل سيكون في يوم الدينونة أشد من مرتكبي الزنى والشذوذ الجنسي !! هكذا الأمر ببساطة شديدة ، لذا فقولك أن البيت الغير مستحق هو بيت الزنى هو محض توهم منك حتما . وهو ناشيء عن قراءتك لتفسيره بمعزل عن الأعداد التي شرحها . الثالث : تفسير المفسر نفسه ينقض مفهومك : سدوم وعمورة= تكون حالتهم أكثر احتمالًا من هؤلاء الرافضين إذ أن سدوم وعمورة لم ترى المعجزات التي رآها هؤلاء. هنا نرى أن العذاب درجات. والمجد أيضًا درجات " فنجم يمتاز عن نجم " (1كو 41:15). فحال سدوم وعمورة غير حالهم ، فتأمل !! والرافضين هم أهل هذه المدينة التي لم تقبل تعاليم الرسل .
أما مفهوم الوحدة الموضوعية المترابطة ، فلا يستعمل في الجزيئات والتفاصيل ، وانما في المسائل الكلية فتنبه !! فلا داعي لتبرير توهمك يا زميلي ، فالأمر بات واضحا جدا للعيان !!)
(أثبتنا أن حال سدوم وعمورة غير حال الغير مستحقين . وأن حال أهل هذه المدينة أو البيت هو حال رفض وعدم قبول لتعاليم هؤلاء الرسل) .
هقول تاني واتمني المرة دي ان تفهم القصد وان لا تفصل الحوار
اقرأ بتمعن وانت هتفهم مين هوة غير المستحق
من المشاركة 48
حين تدخلون البيت سلموا عليه = السلام هي عادة يهودية، بل هي عادة في كل العالم. ولكن المقصود هنا هو منح البركة لهذا المكان.( وإن كان أهل البيت مستحقين لهذه البركة ستكون لهم، وإن لم يكونوا مستحقين ترجع هذه البركة وهذا السلام لكم= فليرجع سلامكم إليكم.)
( يعني مثلا لو دخلت بيت اكتشفت انه بيت شرير واهله يفعلون الشرور زي الزني وغيره )
هنا القصد ان السلام يرجع لان اهل البيت مش مستحقين
وهنا ضرب مثال لاهل سدوم وعمورة في نفس التفسير
سدوم وعمورة= تكون حالتهم أكثر احتمالًا من هؤلاء الرافضين إذ أن سدوم وعمورة لم ترى المعجزات التي رآها هؤلاء. هنا نرى أن العذاب درجات. والمجد أيضًا درجات " فنجم يمتاز عن نجم " (1كو 41:15).
ووضحتلك ببساطة اكتر
وقولت :
فين مشكلتك نفسي افهم ؟؟خلاصة التفسير بطريقة مبسطة عشان تعرف انا فهمته ازاي متدخلوش بيت بغرض انكم تاخدوا ثمن خدمتكوا ........... 1
واي مدينة او قرية تدخلوها شوفوا الفيها كويسين ولا لاء بمعني اشرار ولا لاء ........ 2 والمكان اليرفضكم سبوه وامشوا ............. 3
لأن اهل سدوم وعمورة حالتهم هتكون افضل من الهيرفضوكم ..... 4
لأن الاخرة درجات سدوم وعمورة كانوا لا يعرفون الله ........... 5
لاكن من عرفوكم انكم تدعون لعبادته ويرفضوكم ............5
حسابهم اسوء من الذين لا يعرفون بوجوده .............6
وجزء من عندي المسيح قال ( انت بلا عزر ايها الانسان ) دة المعني البسيط اتمني يكون اتفهم يا صاحبي وبلاش القص من السياق مرة اخري يا اخي سيل ( الحق )
اثبتلك ان السلام ممكن للاخر
واثبتلك ان السلام ممنوع في بعض الحالات منهم الهراطقة والاشرار ..
للدرجة دي الموضوع صعب الفهم ؟؟
حاجة غريبة حقيقي !!!
فمشكلتك هي افتقادك للبناء الحواري ، فأنت تتعامل مع الحوار على أنه مشاركات ومداخلات مفككة ، وليست لبنة فوق لبنة في البناء الحواري ، وخطوة بعد خطوة في الطريق الى الحق .
انا المشاركاتي مفككة ؟؟
انا المركز في النقط والفواصل وعمال احور عشان افصل الحوار عن بعضه لتصيد الاخطاء ؟؟!!
انت من يفرع الموضوع ويتصيد الاخطاء بتركيزك علي الفواصل وتركك لمعني الكلام وارتباط التفسير والايات !!!
تراجع ايه يا عزيزي ؟!!أنت لم تثبت شيء ، بل أثبت بنفسك أنك تراجعت عن موقفك في فهم أعداد كتابك ، وأكدت صحة فهمي لأعداد كتابك ليس الا .
هل انا زودت شيء عن التفسير ؟؟
كلامي في سياق التفسير ولم اغير شيء او اضيف شيء
لا يا عزيزي انا قولت ان حالهم هيكون اسوء من حال سدوم وعمورة لرفضهم ...........يا زميلي الموضوع هو عن (من هم غير المستحقين ؟) ، وأنت قلت بانهم مثل حال أهل سدوم وعمورة ، وأثبت لك خطئك ، ثم أنت تتراجع عن كلامك ، وتقول بأنني أقص من التفسير ، ان هذا لعجب عجاب .
بجد انا مندهش
للدرجة دي الكلام صعب ولا انت فاهم وبتحاول تتصيد الاخطاء يا صديقي
اصل النقض مش بالعافية يا صاحبي
ياريت تستخدم المنطق يا صديقي
في حالة التفسير يا صديقي تأتي بالتفسير العربي من المصدر الانت عارفه بالتاكيدأما الاستشهاد باللغة الأصلية لكتابك المقدس ، فقد قمت به مسبقا عن طريق الاستشهاد بقاموس سترونج اليوناني ، وأظنك قرأت ذلك .
وفي حالة فهم اية او كلمة ويهمك المعني
فلازم تاتي بلغات الكتاب المقدس الاصلية وهي زي مانت عارف ( اليونانية والارامية والعبرية )
ابحث يا صديقي عن موضوع الترجمات لانه مش موضوعنا هنا او اسأل الاستاذ عزت لانه بيتكلم في الموضوع دةوما هي اسم هذه الترجمة الأرثوذكسية !! تفضل ...
من الواضح انك نسيت كلامي القولتهولك عن المفسرين المعتمدين لديناأكرر سؤالي : أين هي تفاسيركم الأصلية ؟!! وهل لديكم كتب للتفسير غير كتب القساوسة تادرس ملطي وأنطونيوس فكري ومتى المسكين ؟!!! هل توجد كتب أخرى قديمة أم لا ؟!! أين هو تراثكم ؟!!
في المشاركة 96 في صفحة التعليقات انا قولت
وفي معلومة مهمة يا صديقي
المفسر فيه الروح القدس يتكلم علي لسانة
كما قال المسيح
لأن لستم أنتم المتكلمين، بل روح أبيكم الذي يتكلم فيكم " (مت 10: 20).
وردت مواهب الروح القدس مجتمعة في (1كو12). وموهبة الألسنة وترجمتها وردت في (1كو14).
يعني حتي لو في اباء معاصرين فسروا الانجيل هيبقي طبيعي
والدليل لأنك تريد الكلام العلمي المثبت
وعندك كلام الانجيل نفسه
انا قولتلك المصدر وهوة موقع الانبا تكلا
وكل من فيه من اباء قدماء ومعاصرين هم من تأخد منهم التفاسير
اتمني تكون وضحت الرؤيا
مش مشكلتي انك لا تؤمنأما كلامك هذا فهو للمؤمن ، وليس لغير المؤمن ، فأنا لا أؤمن – بالضرورة - بأن مفسركم يحل عليه روح القدس وهو يفسر .
انا يهمني كلام الانجيل الانا بعتهولك من شوية عن الروح القدس والالسنة
فليس من المعقول ألا أجد تحية لغير المؤمن طوال ال20 قرنا للمسيحية ، وأجدها عند قس معاصر .... أتمنى أن تكون قد فهمت قصدي !!
وضحتلك ان تحية السلام موجودة من زمان في الانجيل وفي رسائل بولس وايضا في العهد القديم
الاباء فقط نقلوا الكلام وفسروه عشان يتفهم بصورة اوضح ...
هل تسمى هذا دليلا ؟!!!!
يا زميلي في الحوار العلمي ، لا يوجد دليل اسمه : " لما كنت مرة مع صحبي المسلم ..." ، هذه أدلة مصاطب ، وليس حوارا علميا !! فتنبه !! .
انا اتيت بالادلة من الانجيل والتفاسير ولم ترضي
وايضا دليل واقعي وحصل ادام عيني
عايز ايه تاني يا عزيزي اثبات ؟؟؟!!!!
وانا لم اقدم غير الادلة والمصادر.. وبالنسبة للاستنتاجات العلمية بخصوص موضوع اضطروه الي اضيقهففي الحوار العلمي لا يوجد الا الدليل المعتمد والمصدر الموثوق ...
اتمني تكون فهمت حاجة يا عزيزي ...
هههههههههههههههههه انا كنت بكلم نفسي ولا ايه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟تفضل بوضع الدليل الصريح بأن المسيحي يستطيع أن يلقي تحية السلام على غير المؤمن ...
عيني حاضر تحت امرك
اليك الدليل مرة اخري من المشاركة رقم 54
والدليل :
نِعْمَةٌ لَكُمْ وَسَلاَمٌ مِنَ اللهِ أَبِينَا وَالرَّبِّ يَسُوعَ الْمَسِيحِ.
تأتي التحية التي يوجهها بولس في العدد 2 من الرسالة:
مشتملاتها: "نعمة وسلام"
في هذه التحية الرسولية الجامعة, التقت تحية الأمم بتحية اليهود.
"فالنعمة" هي التحية اليونانية. و"السلام" هو التحية اليهودية.
كلمة "نعمة" تعني الجمال وقد كان من الطبيعي أن يتخذ اليونانيون هذه
الكلمة تحية لهم, لأنهم كانوا عائشين في أرض الجمال, ويتكلمون بلغة الجمال, ويعبدون آلهة الجمال. فالفضيلة عندهم هي الجمال.
لكن النعمة المسيحية هي الجمال الروحي, الذي خلعه الله على البشر, إذ أحبهم وأسبغ عليهم أجمل نعمة وأجلّها في شخص المسيح الذي هو أبرع جمالاً من بني البشر, وهو "يجمّل الودعاء بالخلاص".
اهتم اليونان بجمال الجسد, فاستحال جمالهم قبحاً. لكن المسيحية اهتمت أولاً بجمال النفس الذي يشعّ منها على الجسد, فيكسبه بهاء وجلالاً.
والنعمة تختلف عن المحبة, في أن المحبة قد تتخذ اتجاهاً واحداً من ثلاثة- من الأعلى إلى الأدنى, أو من الند إلى الند, أو من الأدنى إلى الأعلى. لكن النعمة لا تعرف إلا اتجاهاً واحداً- من الأعلى إلى الأدنى. والمحبة قد تكون مجرد عاطفة تذهب هباء, لكن النعمة عاطفة محملّة خيرات فهي دائماً عامرة القلب مليئة اليدين. وهي تختلف عن الأجرة, في أن الأجرة تعطى لمستحقيها. لكن النعمة توهب لغير المستحقين.
"والسلام" هو تحية اليهود. وهم يريدون به عادة الأمن الخارجي, .والتحرير من القيود السياسية. لأن أرضهم كانت- ولم تزل- مطمع الأمم القوية, ومطمعاً للقلاقل والثورات. لكن المسيحية تريد سلاماً عميقاً, روحياً, قلبياً, اشتراه المسيح بدمه الثمين- سلاماً لا تقدر الدنيا أن تنيلنا إياه, ولا تستطيع عواصفها أن تنتزعه من عواطفنا- سلاماً هو نعم الاطمئنان القلبي الذي يملك على المؤمن مشاعره, نتيجة مصالحته مع الله, وغفران خطاياه, ونصرته على تجاربه, ويقينه برجاء الخلود, على رغم ما يحيط به من صعاب وآلام, فيظل آمناً ناعم البال ولو هبت الرياح. ويتهلل مترنماً ولو كان في أعمق السجون. ويكون حرّ القلب طليقه ولو كانت يداه ورجلاه ترسف في القيود.
"نعمة وسلام"- اقتبست المسيحية هاتين التحيتين وقرنتهما معاً ثم مسحتهما بمسحتها المقدسة, وطهرتها من كل شائبة مادية أو زمنية.
"نعمة وسلام": النعمة هي رضى الله الذي يحيطنا ويغمرنا والسلام هو بركة داخلية تكون في أعماق قلوبنا كالنبع الفيّاض.
"نعمة وسلام": بمثل هذه التحية استهل بولس رسائله إلى كورنثوس, وغلاطية, وفيليبي, وكولوسي, وتسالو###ي, وفيليمون: لكنه في رسائله الرعوية قد أضاف كلمة "رحمة".
وايضا المشاركة 48
آيات 2،1: " بولس وتيموثاوس عبدًا يسوع المسيح إلى جميع القديسين في المسيح يسوع الذين في فيلبي مع أساقفة وشمامسة. نعمة لكم وسلام من الله ابينا والرب يسوع المسيح".
نعمة وسلام: نعمة: "خاريس" وهي التحية اليونانية بمعنى: أرجو أن تحصل على نعمة غنية تناسب حاجتك، فالنعمة هي عطية حسنة مجانية. وسلام: هي التحية عند اليهود. والمعنى أن يحل السلام على السامع كعطية إلهية.
والنعمة في المسيحية هي إشارة لكل البركات التي حَلَّتْ علينا بسبب تجسد المسيح وفدائه. وأعظم البركات التي حصلنا عليها هو الروح القدس، ومن ثماره السلام. وبولس تعوَّد على استعمال هذه التحية ليشير أن المسيح للجميع (يهودًا ويونانيين أي أمم). وفي المسيح وحده ننال النعمة من الآب كهبة مجانية لخلاصنا والتي بها نقتنى السلام كدليل للعمل الخلاصي فينا أي المصالحة.
ووضحت من قبل وقولتردك بهذا الكلام على كلامي الذي اقتبسته وهو : ( يا زميلي السلام له مدلول خاص في عقيدتنا . مثل منح البركة التي يمنحها الكهنة عندكم تماما . وكما قلت لك مسبقا أنت تراه تمييزا ، وأنا أراه أنك تتدخل في حرية التحية التي أؤديها !! ) ...
يا اخي انا بصراحة مندهش من موقفك
شرحتلك وقولت اكتر من مرة
هنا لما الكاهن يلقي علي الشعب السلام في القداس يبباركهم
زي مالمسيح بيعمل مع الجموع وتلاميذه بيلقي عليهم السلام ززي بركة ونعمة للموجودين معه
وهنا لفظ السلام لا يتغير
الكاهن يقوله والشعب ايضا يقوله
اللفظ >>>>>>>>>> سلام
الشعب المسيحي يلقي >>>>>>>> السلام
علي اي حد
الكاهن يلقي >>>>>>>> السلام
علي الشعب حتي ولو مش مسيحي
وبالتالي تسقط شبهتك حول النهي عن بدء السلام لغير المسلم في الاسلام ، لأن عندكم النهي عن السلام مطلقا لمن يخالفكم في المذهب !!
ههههههههههههههه هية هتسقط بالعافية يا عزيزي ؟؟
عموما انت عمال تعيد وتزيد في كلام قولناه مرارا وتكرارا
واثبتلك ان السلام يجوز للاخر وان في حالتين لعدم السلام
وهم الهراطقة والاشرار
وشرحتهم بالتفصيل يا عزيزي
المهم
( حكم القارئ المنصف الباحث بعدل )
وعجبتني ايضا مشاركة اخي عزت واشكره عليها
واحب انقل اية من الكتبهم
وان سلام الله لكل الامم
(زك 9 : 10)وَأَقْطَعُ الْمَرْكَبَةَ مِنْ أَفْرَايِمَ وَالْفَرَسَ مِنْ أُورُشَلِيمَ وَتُقْطَعُ قَوْسُ الْحَرْبِ. وَيَتَكَلَّمُ بِالسَّلاَمِ لِلأُمَمِ، وَسُلْطَانُهُ مِنَ الْبَحْرِ إِلَى الْبَحْرِ، وَمِنَ النَّهْرِ إِلَى أَقَاصِي الأَرْضِ.
احييك بشدة علي كلامك دةلا مشكلة يا زميلي ، فالانسان دائما عدو ما يجهل ، والباحث الحق هو من يتراجع عن أمور سبق أن تبناها ولا يتشبث بها لمجرد أنه نشأ عليها ، بل اذا ظهر له الحق انقاد له ، دون أن يبرر لرأيه القديم تبريرا زائفا !!
عموما يا عزيزي انت لا تريد ان تري ما قدمت برغم الادلة والشرح الكتير القدمته
انا يهمني القائ العادل الصادق مع نفسه
انتظر تعليقك او بدءك في نقطة جديدة للحوار
أسأل الله تعالى أن يهديني ويهديك الى طريق الحق .
امين ويهدي كل باحث عن الحق بصدق
المفضلات