يا أخ إسماعيلي مع إحترامي لمقالتك لكنها لا تعنيني في شيء .
فإذا كنت تحاول أن تقول أن أهل الكتاب بقايا الموحدين منهم فقط فهذا خطأ فادح فقد أثبت الله عز وجل لليهود والنصارى الكفرة المشركين المحرفين أنهم أهل كتاب :
{ قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا اللَّهَ وَلَا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلَا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ (64) } آل عمران
تفسير الزمخشري
{ يَٰۤـأهْلَ ٱلْكِتَـٰبِ } قيل هم أهل الكتابين. وقيل: وفد نجران. وقيل: يهود المدينة { سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ } مستوية بيننا وبينكم، لا يختلف فيها القرآن والتوراة والإنجيل. وتفسير الكلمة قوله: { أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ ٱللَّهَ وَلاَ نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً وَلاَ يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا مّن دُونِ ٱللَّهِ } يعني تعالوا إليها حتى لا نقول: عزير ابن الله، ولا المسيح ابن الله، لأن كل واحد منهما بعضنا بشر مثلنا، ولا نطيع أحبارنا فيما أحدثوا من التحريم والتحليل من غير رجوع إلى ما شرع الله، كقوله تعالى:..
http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...0&LanguageId=1
هل تفخم حظرتك معنى هدجا الكلام :
1- هدا من بلاغة القرآن فادا كان الكلام موجه بمعنى" اياك اعني و اسمعي يا جارة "-و لا اعتقد ستعترض على هده العبارة بعد ما قالها ابن تيمية - فهو يعني بها وفد نجران و كما قلت و فد نجران , ان كانت كتبهم أو كتابهم مثل كتاب مؤمني أهل الكتاب ألا ان عقيدتهم كانت عكس ما في كتباهم ..مثالا بسيط .: الخوارج و الطوائف الغالية من الشيعة و 10 من الطوائف الضلة التي ظهرت في التاريخ الاسلامي ..
هل كان عندهم نفس القرآن اي الكتاب ..بالطبع
نعم لكن عقيدتهم كانت تختلف مع اهل الحق ..لا يعني انه كان لهم قرآنين مختلفين يستلهمون منهما احكام عقائدية-و في هدا دلالة ان الانجيل كان حكم و شرائع ..-و لكن فقط مسألة عقيدة ...و وفد نجرا أي الكفرة -بالقول- من أهل نجران يتيميزون عن المسيحين الدين كانوا خارج الجزيرة العربية الدين
عقيدتهم و كتابهم معا يختلفان عن كتاب اهل نجران او مؤمني اهل النصارى ألآخرين من غير نجرانت كبحيرا و وورقة و سلمان الفارسي والنجاشي
2-و ادا كان الخطاب موجه لمؤمني أهل الكتاب دون كفرتهم و ضلالهم -كوفد أهل نجران- فكما قال الزمخشري "معو سواء : اي
لا يختلف عليه كتابنا القرآن و ثوراتكم و انجيلكم الدي بيدكم " و فيه دلالة ان كتبهم اي النصارى و بني اسرئايل كانت كتبهم مصدقة من القرآن ..فكيف ادجن يصدق الكلام على اصحاب البايبل و كتبهم كلها كفريات كما تعلم
{ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَأَنْتُمْ تَشْهَدُونَ (70) يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَلْبِسُونَ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ (71) } آل عمران
{ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلَا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلَا تَقُولُوا ثَلَاثَةٌ انْتَهُوا خَيْرًا لَكُمْ إِنَّمَا اللَّهُ إِلَهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَنْ يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا (171) } النساء
{ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيرًا مِمَّا كُنْتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ (15) }
{ قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ هَلْ تَنْقِمُونَ مِنَّا إِلَّا أَنْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلُ وَأَنَّ أَكْثَرَكُمْ فَاسِقُونَ (59) } المائدة
فهل نأتي بعد ذلك ونقول أن المثلثين والذين عبدوا المسيح والذين بدلوا الكتاب ليسوا أهل كتاب هل تردون كلام الله ؟!!
1- نفس الجواب الأول
2- أل عمران ( ليسوا سواء من أهل الكتاب أمة قآئمة يتلون آيات الله آناء الليل وهم يسجدون)
(وليحكم أهل الإنجيل بما أنزل الله فيه ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولـئك هم الفاسقون) هل سيحكمون بالصلب
:
{ وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ (78) } آل عمران
- جميل يلوون بألسنتهم فقط لدا لما كانا يحاججون بفتح كتبهم و قرائتها كانوا يرفضون ..و هدا يؤيد الفهم الدي دكرت لك
وكل الآيات السابقة التي تثبت أن أهل الكتاب هم اليهود والنصارى بما عليه من كفر وشرك وتحريف والتي في سورة المائدة بوجه خاص هي التي أباحة للمسلمين ذبائح أهل الكتاب ومحصناتهم.
-كل الايات التي دكرت تتكلم عن مؤمني اهل الكتاب و كفرة اهل الكتاب ===) الجامع بينهم فقط هو الكتاب او نصيب الكتاب و الدي لا علاقة له من قريب و لا من بعيد بالبايبل كما يجمع بيننا و بين متطرفي الشيعة و ضلالهم و قبلهم الخوارج نفس الكتاب اي القرآن ..هل فهما الان
أما قول ابن عمر رضي الله عنه
وأنه كان ابن عمر إذا سئل عن نكاح النصرانية أو اليهودية قال إن الله تعالى حرم المشركات
قال ابن الجوزي :
هذا مذهب لا يلتفت إليه لأن الآية ترده وهي قول الله عز وجل ( والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم المائدة والإجماع على خلافة . أ.هـ من كشف المشكل .
وقال ابن المنذر كما نقل الحافظ عنه في الفتح :
وقد قيل أن بن عمر شذ بذلك فقال بن المنذر لا يحفظ عن أحد من الأوائل أنه حرم ذلك اهـ
قال ابن بطال في شرحه على البخاري :
وبقى سائر المشركات على أصل التحريم . قال أبو عبيد : روى هذا القول عن ابن عباس ، وبه جاءت الآثار عن الصحابة والتابعين وأهل العلم بعدهم أن نكاح الكتابيات حلال ، وبه قال مالك ، والأوزاعى ، والثورى ، والكوفيون ، والشافعى ، وعامة الفقهاء . وقال غيره : ولا يروى خلاف ذلك إلا عن ابن عمر أنه شذ عن جماعة الصحابة والتابعين ، ولم يجز نكاح اليهودية والنصرانية ، وخالف ظاهر قوله : ( والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب ) [ المائدة : 5 ] ، ولم يلتفت أحد من العلماء إلى قوله . أ.هـ
قال العيني في العمدة :
وقد تزوج عثمان بن عفان نائلة بنت الفرافضة الكلبية وهي نصرانية تزوجها على نسائه وتزوج طلحة بن عبيد الله يهودية وتزوج حذيفة يهودية .أ.هـ
وكان منع عمر رضي الله عنه لذلك على التنزيه لا على التحريم .. نقله الحافظ في الفتح وابن قدامة في المغني .
و سُئِلَ شَيْخُ الْإِسْلَامِ :
عَنْ قَوْله تَعَالَى { وَلَا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ } وَقَدْ أَبَاحَ الْعُلَمَاءُ التَّزْوِيجَ بالنصرانية وَالْيَهُودِيَّةِ ؛ فَهَلْ هُمَا مِنْ الْمُشْرِكِينَ أَمْ لَا ؟ .
فَأَجَابَ :
الْحَمْدُ لِلَّهِ ، نِكَاحُ الْكِتَابِيَّةِ جَائِزٌ بِالْآيَةِ الَّتِي فِي الْمَائِدَةِ قَالَ تَعَالَى : { وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ . } وَهَذَا مَذْهَبُ جَمَاهِيرِ السَّلَفِ وَالْخَلَفِ مِنْ الْأَئِمَّةِ الْأَرْبَعَةِ وَغَيْرِهِمْ .أ.هـ
وكذا قال ابن القيم .. وذكر في أحكام أهل الذمة :
قال أحمد في رواية الميموني وقد سأله هل ينكح اليوم الرجل مع كثرة النساء من أهل الكتاب
فقال نعم قد رخص لنا في ذلك غير واحد من أصحاب النبي
وقال في رواية مهنا يزوج الرجل المرأتين من أهل الكتاب لا بأس به قيل له وثلاث قال وثلاث قيل له وأربع قال وأربع وذكره عن سعيد بن المسيب . أ.هـ
-1-الصحابة الديت تزوجوا من اهل الكتاب تزوجوا من مومنات أهل الكتاب لا الكافرات من اهل الكتاب - حدار المسيحيات هم خارج اللعبة -
2-قلتم التزوج من المسيحية-و هي كافرة اللهم الا ادا اردتم عدم تكفيرهم - حلال على اساس ان تكون محصنة اي غير زانية ..سنسلم لكم هدا و لكن
هل يعقل أن يكون الكفر اقل شأنا من الزنى هدا لا يقوله عاقل ..يعني يمكن أن ترضى بها كافر - و الشرك و الكفر لا يغفره الله-فقط ان لا تكون معروفة بالزنى ..
ما هدا الهراء طيب مسلمة معروفة بالزنا هل يمكن لك الزواج بها ....-دون تعليق لأن ألمر سيصيبك بلخبطة في دماغك و كال هدا لسوء فهمكم-
3- ما دا سنفعل ب
يقول الله تعالى فى سوره البقرة
بسم الله الرحمن الرحيم
وَلَا تَنكِحُواْ ٱلۡمُشۡرِكَـٰتِ حَتَّىٰ يُؤۡمِنَّۚ وَلَأَمَةٌ۬ مُّؤۡمِنَةٌ خَيۡرٌ۬ مِّن مُّشۡرِكَةٍ۬ وَلَوۡ أَعۡجَبَتۡكُمۡۗ وَلَا تُنكِحُواْ ٱلۡمُشۡرِكِينَ حَتَّىٰ يُؤۡمِنُواْۚ وَلَعَبۡدٌ۬ مُّؤۡمِنٌ خَيۡرٌ۬ مِّن مُّشۡرِكٍ۬ وَلَوۡ أَعۡجَبَكُمۡۗ أُوْلَـٰٓٮِٕكَ يَدۡعُونَ إِلَى ٱلنَّارِۖ وَٱللَّهُ يَدۡعُوٓاْ إِلَى ٱلۡجَنَّةِ وَٱلۡمَغۡفِرَةِ بِإِذۡنِهِۦۖ وَيُبَيِّنُ ءَايَـٰتِهِۦ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمۡ يَتَذَكَّرُونَ (221)
: (وَلاَ تَنكِحُواْ الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلأَمَةٌ مُّؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ وَلاَ تُنكِحُواْ الْمُشِرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُواْ وَلَعَبْدٌ مُّؤْمِنٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ) (البقرة 221) و
: (وَلَا تُمْسِكُوا بِعِصَمِ الْكَوَافِرِ) (الممتحنة10) وسياق الآية والسورة كلها - سورة الممتحنة - وسبب نزولها يدل على أن المراد بالكوافر: المشركات: أعني الوثنيات
----
بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
فقد حرم الإسلام على المسلم الزواج من الكافرة والمرتدة والملحدة وكل من على شاكلتهما لعدم إمكان التلاقي بين الإسلام والوثنية، فعقيدة التوحيد الخالص، تناقض عقيدة الشرك المحض، ثم إن الوثنية ليس لها كتاب سماوي معتبر، ولا نبي معترف به، فهي والإسلام على طرفي نقيض .
يقول فضيلة الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي:
أ
ما المشركة - والمراد بها : الوثنية - فالزواج منها حرام بنص القرآن الكريم .
:
(وَلاَ تَنكِحُواْ الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلأَمَةٌ مُّؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ وَلاَ تُنكِحُواْ الْمُشِرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُواْ وَلَعَبْدٌ مُّؤْمِنٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ) (البقرة 221) و
: (وَلَا تُمْسِكُوا بِعِصَمِ الْكَوَافِرِ) (الممتحنة10) وسياق الآية والسورة كلها - سورة الممتحنة - وسبب نزولها يدل على أن المراد بال
كوافر: المشركات: أعني الوثنيات.
والحكمة في هذا التحريم ظاهرة، وهي عدم إمكان التلاقي بين الإسلام والوثنية، فعقيدة التوحيد الخالص، تناقض عقيدة الشرك المحض، ثم إن الوثنية ليس لها كتاب سماوي معتبر، ولا نبي معترف به، فهي والإسلام على طرفي نقيض . ولهذا علل القرآن النهي عن نكاح المشركات وإنكاح المشركين بقوله: (أولئك يدعون إلى النار والله يدعو إلى الجنة والمغفرة بإذنه) ولا تلاقي بين من يدعو إلى النار ومن يدعو إلى الجنة
http://www.islamonline.net/servlet/S...=1122528621248
4-
قال الإمام ابن كثير – عند قوله تعالى: {وَلَا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ} -: هذا تحريم من الله عز وجل على المؤمنين أن يتزوجوا المشركات من عبدة الأوثان، ثم إن كان عمومها مراداً وأنه يدخل فيها كل مشركة من كتابية ووثنية، فقد خص من ذلك نساء أهل الكتاب بقوله: {وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ إِذَا آَتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ} [المائدة:5]، قال علي ابن أبي طلحة عن ابن عباس - في قوله: {وَلَا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ} [البقرة:221] -: استثنى الله من ذلك نساء أهل الكتاب وهكذا قال مجاهد وعكرمة وسعيد بن جبير ومكحول والحسن والضحاك وزيد بن أسلم والربيع بن أنس وغيرهم، وقيل: "بل المراد بذلك المشركون من عبدة الأوثان، ولم يرد أهل الكتاب بالكلية، والمعنى قريب من الأول والله أعلم
1- الإستيثاق من كونها كتابية بمعنى أنها يهودية أو نصرانية
التي تؤمن بالله ورسالاته والدار الآخرة وليست ملحدة أو مرتدة عن دينها , وهذا ما يكثر في الغرب .
وقال النووي رحمه الله: " ويحرم نكاح
من لا كتاب لها … وتحل كتابية ، لكن تكره حربية ". [المنهاج (3/187) وراجع روضة الطالبين (7/135-137)] .
يعني حتى الدين اشترطو ا الزواج بالكتابية قالوا التي تؤمن باالتوراة او الانجيل لنهم كتب الله ..فهل البايبل له علاقة بالثوراة و الانجيل -- يعني دون تعليق ..انتم توقعون أنفسكم في مشاكل لا حصر لها لسوء الفهم
يتبع
المفضلات