للتعليق على المناظرة مع الزميل antonius

[مهندس احمد امام]

حين تكون إرادةو مشيئة الرب هى نفسها عين ما يريده الشيطان فماذا نقول :

(الفانديك)(أخبار الأيام الأولى)(Chr1-21-1)(ووقف الشيطان ضد اسرائيل واغوى داود ليحصي اسرائيل.)

(الفانديك)(صموئيل الثاني)(Sm2-24-1)(وعاد فحمي غضب الرب على اسرائيل فاهاج عليهم داود قائلا امض واحص اسرائيل ويهوذا.)

الديانه الوحيده على سطح الارض التى يصبح الرب والشيطان فيها شيئين متساويين .فإما أنه تناقض واضح او توافق الارادات بين آله هذا الدهر و إله هذا الكون و يا لهما من إختيارين .

تحياتى .

[عبورهـ]

شيء عجيب أن يناقش الضيف الفاضل شيئا موجود بعقيدته وهو لايعلم ذلك ..!!!!


لا تعترض على المسلمين في أن الله يهدي من يشاء و يُضل من يشاء لأنه وفقا لكتابك المقدس الذي تؤمن به فإنه أيضا يضل من يشاء و يهدي من يشاء :

# مزمور146 عدد9: الرب يحفظ الغرباء.يعضد اليتيم والارملة.اما طريق الاشرار فيعوجه

.

# إشعياء63 عدد17: لماذا اضللتنا يا رب عن طرقك.قسيت قلوبنا عن مخافتك.ارجع من اجل عبيدك اسباط ميراثك

.

# حزقيال 14 عدد 9 :فاذا ضل النبي وتكلم كلاما فانا الرب قد اضللت ذلك النبي وسأمد يدي عليه وابيده من وسط شعبي اسرائيل

لا تعترض

لك مني اطيب الامنيات ..

[عبورهـ]

وكذلك الله منتقم في كتابك المقدس وربما انت لم تعرف بذلك ..!!


لا تعترض على المسلمين في أنهم يقولون أن من صفات الله المنتقم لأنه وفقا لكتابك المقدس الذي تؤمن به فإنه أيضا وُصف بالمنتقم :

# مزامير الإصحاح 99
8 ايها الرب الهنا انت استجبت لهم.الها غفورا كنت لهم ومنتقما
على افعالهم.

# ناحوم الإصحاح الأول :
2. الرب اله غيور ومنتقم.الرب منتقم وذو سخط.الرب منتقم من مبغضيه وحافظ غضبه على اعدائه.

# تيمثاوس الأولى الإصحاح الرابع :

6 ان لا يتطاول احد ويطمع على اخيه في هذا الامر لان الرب منتقم لهذه كلها كما قلنا لكم قبلا وشهدنا.

لا تعترض


كل شيء في هذا الكون بمشيئة الله

[الغد المشرق]

جزاكم الله خيرا جميعا ولديً رد بسيط جدا ربما لم يستوعب ضيفناهذه الاجابات العلميه المفصله بلسان عربي مبين :خلاصةالقول عندناأن الانسان مخيًرفي أفعاله فهوالذي يختارالكفرأوالايمان ولكن الله تعالي أحاط بكل شيئ علما بما كان وما يكون ومالم يكن وقًًدًره في كتابه وأرسل الينا الرسل مبشرين ومنذرين ولنا حرية الاختيارولكن بعلم.الله وتقديره ومشيئته سبحانه
فلا يحدث شيئ في الكون دون علم الله ولابغيرارادته ومشيئته سبحانه وتعالي وقس ذلك علي أي أمرفي حياتنا اليوميه فإن كان من خيرفمن الله وان كان من خطأ أوشر أوذلل فمن النفس والشيطان
والله منه براء ولكن تحت علمه وبٍِِقًَََدِرِِه ومشيئته .

توضيح:
: إن تكفروا فإن الله غني عنكم ولا يرضى لعباده الكفر وإن تشكروا يرضه لكم ولا تزر وازرة وزر أخرى ثم إلى ربكم مرجعكم فينبئكم بما كنتم تعملون إنه عليم بذات الصدور


إن تكفروا فإن الله غني عنكم " شرط ، وجوابه " ولا يرضى لعباده الكفر " أي : إن يكفروا أي : لا يحب ذلك منهم . وقال ابن عباس والسدي : معناه لا يرضى لعباده المؤمنين الكفر ، وهم الذين قال الله فيهم : إن عبادي ليس لك عليهم سلطان وكقوله : عينا يشرب بها عباد الله أي : المؤمنون . وهذا على قول من لا يفرق بين الرضا والإرادة . وقيل : لا يرضى الكفر وإن أراده ، فالله تعالى يريد الكفر من الكافر وبإرادته كفر ، لا يرضاه ولا يحبه ، فهو يريد كون ما لا يرضاه ، وقد أراد الله - عز وجل - خلق إبليس وهو لا يرضاه ، فالإرادة غير الرضا . وهذا مذهب أهل السنة .

قوله تعالى : وإن تشكروا يرضه لكم أي يرضى الشكر لكم ; لأن " تشكروا " يدل عليه . وقد مضى القول في الشكر في [ البقرة ] وغيرها . ويرضى بمعنى يثيب ويثني ، فالرضا على هذا إما ثوابه فيكون صفة فعل " لئن شكرتم لأزيدنكم " وإما ثناؤه فهو صفة ذات . و " يرضه " بالإسكان في الهاء قرأ أبو جعفر وأبو عمرو وشيبة وهبيرة عن عاصم . وأشبع الضمة ابن ذكوان وابن كثير وابن محيصن والكسائي وورش عن نافع . واختلس الباقون .

[ناصرة]

قداسته التي تنقضونها بنسبة الشر له

و هل أنتم لا تنسبون الشر له
و هل الكتاب المقدس لا ينسب الشر لربك ؟
انظر ماذا في كتابك :
سفر حزقيال (14 :9 ) والنبي إذا ضل وتكلم بكلام(( فأنا الرب أضللت ذلك النبي)) وأمد يدي عليه وأهلكه من بين شعبي إسرائيل
ما هذا التناقض ؟!
‎وهو عن اختياره يسمح لنا (ولا

يريد"يشاء" لنا) بمخالفة تعاليمه

.
طب ازاي ؟؟؟!!
يسمح لنا و لكنه لا يريد ؟!
غصب عن ربنا ‎ ‎مثلا !!!

لان تعريف الشر والضلال عندي..هو مخالفة وصايا الله..فكيف يناقض الله نفسه ويشاء المتناقض والشر).

أنت شايف كده ؟
طب دا اسمه ايه ؟
سفر حزقيال (14 :9 ) والنبي إذا ضل وتكلم بكلام(( فأنا الرب أضللت ذلك النبي)) وأمد يدي عليه وأهلكه من بين شعبي إسرائيل
الرسالة الثانية الى تسالونيكي 2 : 10
وبكل خديعة الإثم، في الهالكين، لأنهم لم يقبلوا محبة الحق حتى يخلصوا..

الرسالة الثانية الى تسالونيكي :2 11
ولأجل هذا سيرسل إليهم الله عمل الضلال، حتى يصدقوا الكذب


الرسالة الثانية الى تسالونيكي 2 : 12
لكي يدان جميع الذين لم يصدقوا الحق، بل سروا بالإثم..

.والقول بان الله يشاء الشر..هو نسبة الشر لله..اي القول بان الله شرير..الامر النافي لقداسة الله..وعدله..وحكمته..وعلمه!!!

سفر حزقيال (14 :9 ) والنبي إذا ضل وتكلم بكلام(( فأنا الرب أضللت ذلك النبي)) وأمد يدي عليه وأهلكه من بين شعبي إسرائيل
الرسالة الثانية الى تسالونيكي 2 : 10
وبكل خديعة الإثم، في الهالكين، لأنهم لم يقبلوا محبة الحق حتى يخلصوا..

الرسالة الثانية الى تسالونيكي :2 11
ولأجل هذا سيرسل إليهم الله عمل الضلال، حتى يصدقوا الكذب


الرسالة الثانية الى تسالونيكي 2 : 12
لكي يدان جميع الذين لم يصدقوا الحق، بل سروا بالإثم..
إذا أنت تنفي قداسة الله و عدله و حكمته و علمه

نسبة الشر لله..وحدها كافية لنعرف ان عقيدتكم تصف الله بما لا يليق به..! فاكبر تعدي على الله..هو نسبة الشر له..!

إذا أنت تعديت علي الله لانك تؤمن بهذه الآية
سفر حزقيال (14 :9 ) والنبي إذا ضل وتكلم بكلام(( فأنا الرب أضللت ذلك النبي)) وأمد يدي عليه وأهلكه من بين شعبي إسرائيل
الرسالة الثانية الى تسالونيكي 2 : 10
وبكل خديعة الإثم، في الهالكين، لأنهم لم يقبلوا محبة الحق حتى يخلصوا..

الرسالة الثانية الى تسالونيكي :2 11
ولأجل هذا سيرسل إليهم الله عمل الضلال، حتى يصدقوا الكذب


الرسالة الثانية الى تسالونيكي 2 : 12
لكي يدان جميع الذين لم يصدقوا الحق، بل سروا بالإثم..

الله يريد لنا ان نؤمن به..ونخلص..ولا يمكن بحال ان يثبت احدا على ضلال كما تزعمون!!

ازاي بردو ؟؟!!
يعني لو كان هناك شخص أراد الضلال ارادة تامة لا رجعة فيها فهل الله في نظرك لن يثبته علي ضلاله؟!
دا معناه ان ربنا سوف يهدي الضال بالرغم من ارادة الشخص في ان يكون ضالا ... هل أنت تقصد ذلك ؟

[إدريسي]

يظهر أن الزميل أنطونيوس لا يعرف معنى فعل "شاء" .. فلنشرح له معناه من كتابه المقدس :




رسالة بولس إلى رومية : الإصحاح: 9, العدد 18:
فهوَ إذًا يَرحَمُ مَنْ يَشاءُ ويُقسّي قَلبَ مَنْ يَشاءُ. (الترجمة المشتركة بين الطوائف المسيحية)


صموئيل الأول: الإصحاح: 2, العدد 7:
الرّبُّ يُفقِرُ ويُغني. يَحُطُّ مَنْ يشاءُ ويرفَعُ مَنْ يشاءُ.(الترجمة المشتركة)


سفر طوبيّا: الإصحاح: 4, العدد 19:
باركِ الرَّبَّ إِلهَكَ في كُلِّ حين وآسْأَلْه أَن تَكون طُرُقُكَ تويمةً وسُبُلُكَ ومَقاصِدُكَ في طَريقِ النَّجاح. فلَيسَتِ الفِطنَةُ لِكُلِّ أُمَّة، لِأَنَّ الرَّبَّ هو الذي يُعْطيهِمِ الإِرادةَ الحَسَنة. وهو يَرفَعُ أَو يَحُطُّ مَن يَشاءُ إِلى أَعْماقِ مَثْوى الأَمْوات. والآن، يا بُنَيَّ، اُذكُرْ هذه الوَصايا ولا تَغِبْ عن قَلبِكَ.(الترجمة اليسوعية)


رسالة بطرس الأولى: الإصحاح: 4, العدد 19:
وأمّا الّذينَ يتَألَّمونَ كما شاءَ لهُمُ اللهُ، فليَعمَلوا الخَيرَ ويُسلِّموا نُفوسَهُم إلى الخالِقِ الأمينِ.(الترجمة المشتركة)


رسالة يعقوب: الإصحاح: 4, العدد 15:
لذلِكَ يَجِبُ أنْ تَقولوا: ((إنْ شاءَ اللهُ، نَعيشُ ونَعمَلُ هذا أو ذاكَ! ))(الترجمة المشتركة)


رسالة إلى العبرانيين: الإصحاح: 4, العدد 3:
فإِنَّنا نَحنُ المُؤمِنينَ نَدخُلُ الرَّاحَة، على ما قال: (( فأَقسَمتُ في غَضَبي أَن لن يَدخُلوا راحَتي )). أَجَل، إِنَّ أَعمالَه قد تَمَّت مُنْذُ إِنْشاءِ العالَم.(الترجمة اليسوعية)


صموئيل الأول: الإصحاح: 2, العدد 25: إذا أخطأ إنسان إلى إنسان يدينه الله. فإن أخطأ إنسان إلى الرب فمن يصلي من أجله؟)) ولم يسمعوا لصوت أبيهم لأن الرب شاء أن يميتهم.(ترجمة الفانديك)


أخبار الأيام الثاني: الإصحاح: 22, العدد 7:
وَلَكِنَّ الرَّبَّ شَاءَ أَنْ تَكُونَ زِيَارَةُ أَخَزْيَا لِيُورَامَ سَبَباً فِي هَلاَكِهِ، حِينَ خَرَجَ مَعَ يَهُورَامَ لِلِقَاءِ يَاهُو بْنِ نِمْشِي، الَّذِي اخْتَارَهُ الرَّبُّ لِلْقَضَاءِ الْمُبْرَمِ عَلَى بَيْتِ أَخَآبَ.(ترجمة الحياة)


دانيال: الإصحاح: 4, العدد 35:
وَحُسِبَتْ جَمِيعُ سُكَّانِ الأَرْضِ كَلاَ شَيْءَ وَهُوَ يَفْعَلُ كَمَا يَشَاءُ فِي جُنْدِ السَّمَاءِ وَسُكَّانِ الأَرْضِ وَلاَ يُوجَدُ مَنْ يَمْنَعُ يَدَهُ أَوْ يَقُولُ لَهُ: مَاذَا تَفْعَلُ؟(ترجمة الفانديك)

البشارة كما دوّنها لوقا: الإصحاح: 12, العدد 32:
لا تَخَفْ، أيُّها القَطيعُ الصَّغيرُ! فأبوكُمُ السَّماويُّ شاءَ أنْ يُنعِمَ علَيكُم بالمَلكوتِ.(الترجمة المشتركة)

رسالة كورنثوس الأولى: الإصحاح: 1, العدد 21:
فلَمَّا كانَت حِكمَةُ اللهِ أنْ لا يَعرِفَهُ العالَمُ بالحِكمَةِ، شاءَ اللهُ أنْ يُخلِّصَ المُؤمنينَ بِه ((بِحماقَةِ)) البِشارَة.(الترجمة المشتركة)

رسالة إلى العبرانيين: الإصحاح: 2, العدد 4:
وأيَّدَ اللهُ شَهاداتِهِم بآياتٍ وعَجائِبَ ومُعجِزاتٍ مُختَلِفَةٍ، وبهِباتِ الرُّوحِ القُدُسِ يُوَزِّعُها كما يَشاءُ.(الترجمة المشتركة)

رسالة بولس إلى تيطس: الإصحاح: 3, العدد 5:
خَلَّصَنا، لا لأيِّ عمَلٍ صالِحِ عَمِلناهُ، بَلْ لأنَّهُ شاءَ بِرَحمتِهِ أنْ يُخَلِّصَنا بِغَسلِ الميلادِ الثاني لِحياةٍ جَديدةٍ بالرُّوحِ القُدُسِ.(الترجمة المشتركة)

رسالة يعقوب: الإصحاح: 1, العدد 18:
شاءَ أَن يَلِدَنا بِكَلِمَةِ الحَقّ لِنَكونَ كمِثْلِ باكورَةٍ لِخَلائِقِه.(الترجمة اليسوعية)

الخروج: الإصحاح: 33, العدد 19:
فَقَالَ الرَّبُّ: «أُجِيزُ إِحْسَانَاتِي أَمَامَكَ، وَأُذِيعُ اسْمِي (الرَّبَّ) أَمَامَكَ. أُغْدِقُ رَأْفَتِي عَلَى مَنْ أَشَاءُ وَرَحْمَتِي عَلَى مَنْ أُرِيدُ»(الترجمة البولسية)

رسالة يعقوب: الإصحاح: 1, العدد 18:
وَهُوَ قَدْ شَاءَ أَنْ يَجْعَلَنَا أَوْلاَداً لَهُ، فَوَلَدَنَا بِكَلِمَتِهِ، كَلِمَةِ الْحَقِّ. وَغَايَتُهُ أَنْ نَكُونَ بَاكُورَةَ خَلِيقَتِهِ.(الترجمة البولسية)

والحمد لله رب العالمين ..

[إدريسي]

والآن نأتي إلى السؤال القاتل الذي طرحه الأخ الحبيب Eng.Con .. ونرى ماذا يقول الكتاب المقدس عن ذلك :

سؤال أخير

نفهم من هذا ان الله عندما أرسل ابنة الوحيد

صلب اليهود يسوع بدون إرادة الآب ؟؟

أم ان صلب اليهود ليسوع يقع ضمن أعمال الخير ؟؟؟

كيف يرد الكتاب المقدس على هذا السؤال ؟ .. هل صلب اليهود - وهو فعل شرير - ليسوع كان بمشيئة الرب أم لا ؟

الكتاب المقدس يجيب :

لنرى ماذا قال يسوع قبل القبض عليه بقليل :

البشارة كما دوّنها متى: الإصحاح: 26, العدد 42:
ثُمَّ مَضى ثانيةً وصلَّى فقال: ((يا أَبَتِ، إِذا لم يَكُنْ مُمكِناً أَن تَبتَعِدَ عَنِّي هذِه الكَأسُ أَو أَشرَبَها، فَليَكُنْ ما تَشاء )).(الترجمة اليسوعية)

فَليَكُنْ ما تَشاء
فَليَكُنْ ما تَشاء
فَليَكُنْ ما تَشاء

[ساجدة لله]

يظهر أن الزميل أنطونيوس لا يعرف معنى فعل "شاء" .. فلنشرح له معناه من كتابه المقدس :
رسالة بولس إلى رومية : الإصحاح: 9, العدد 18:
فهوَ إذًا يَرحَمُ مَنْ يَشاءُ ويُقسّي قَلبَ مَنْ يَشاءُ. (الترجمة المشتركة بين الطوائف المسيحية)
صموئيل الأول: الإصحاح: 2, العدد 7:
الرّبُّ يُفقِرُ ويُغني. يَحُطُّ مَنْ يشاءُ ويرفَعُ مَنْ يشاءُ.(الترجمة المشتركة)
سفر طوبيّا: الإصحاح: 4, العدد 19:
باركِ الرَّبَّ إِلهَكَ في كُلِّ حين وآسْأَلْه أَن تَكون طُرُقُكَ تويمةً وسُبُلُكَ ومَقاصِدُكَ في طَريقِ النَّجاح. فلَيسَتِ الفِطنَةُ لِكُلِّ أُمَّة، لِأَنَّ الرَّبَّ هو الذي يُعْطيهِمِ الإِرادةَ الحَسَنة. وهو يَرفَعُ أَو يَحُطُّ مَن يَشاءُ إِلى أَعْماقِ مَثْوى الأَمْوات. والآن، يا بُنَيَّ، اُذكُرْ هذه الوَصايا ولا تَغِبْ عن قَلبِكَ.(الترجمة اليسوعية)
رسالة بطرس الأولى: الإصحاح: 4, العدد 19:
وأمّا الّذينَ يتَألَّمونَ كما شاءَ لهُمُ اللهُ، فليَعمَلوا الخَيرَ ويُسلِّموا نُفوسَهُم إلى الخالِقِ الأمينِ.(الترجمة المشتركة)
رسالة يعقوب: الإصحاح: 4, العدد 15:
لذلِكَ يَجِبُ أنْ تَقولوا: ((إنْ شاءَ اللهُ، نَعيشُ ونَعمَلُ هذا أو ذاكَ! ))(الترجمة المشتركة)
رسالة إلى العبرانيين: الإصحاح: 4, العدد 3:
فإِنَّنا نَحنُ المُؤمِنينَ نَدخُلُ الرَّاحَة، على ما قال: (( فأَقسَمتُ في غَضَبي أَن لن يَدخُلوا راحَتي )). أَجَل، إِنَّ أَعمالَه قد تَمَّت مُنْذُ إِنْشاءِ العالَم.(الترجمة اليسوعية)
صموئيل الأول: الإصحاح: 2, العدد 25: إذا أخطأ إنسان إلى إنسان يدينه الله. فإن أخطأ إنسان إلى الرب فمن يصلي من أجله؟)) ولم يسمعوا لصوت أبيهم لأن الرب شاء أن يميتهم.(ترجمة الفانديك)
أخبار الأيام الثاني: الإصحاح: 22, العدد 7:
وَلَكِنَّ الرَّبَّ شَاءَ أَنْ تَكُونَ زِيَارَةُ أَخَزْيَا لِيُورَامَ سَبَباً فِي هَلاَكِهِ، حِينَ خَرَجَ مَعَ يَهُورَامَ لِلِقَاءِ يَاهُو بْنِ نِمْشِي، الَّذِي اخْتَارَهُ الرَّبُّ لِلْقَضَاءِ الْمُبْرَمِ عَلَى بَيْتِ أَخَآبَ.(ترجمة الحياة)
دانيال: الإصحاح: 4, العدد 35:
وَحُسِبَتْ جَمِيعُ سُكَّانِ الأَرْضِ كَلاَ شَيْءَ وَهُوَ يَفْعَلُ كَمَا يَشَاءُ فِي جُنْدِ السَّمَاءِ وَسُكَّانِ الأَرْضِ وَلاَ يُوجَدُ مَنْ يَمْنَعُ يَدَهُ أَوْ يَقُولُ لَهُ: مَاذَا تَفْعَلُ؟(ترجمة الفانديك)
البشارة كما دوّنها لوقا: الإصحاح: 12, العدد 32:
لا تَخَفْ، أيُّها القَطيعُ الصَّغيرُ! فأبوكُمُ السَّماويُّ شاءَ أنْ يُنعِمَ علَيكُم بالمَلكوتِ.(الترجمة المشتركة)
رسالة كورنثوس الأولى: الإصحاح: 1, العدد 21:
فلَمَّا كانَت حِكمَةُ اللهِ أنْ لا يَعرِفَهُ العالَمُ بالحِكمَةِ، شاءَ اللهُ أنْ يُخلِّصَ المُؤمنينَ بِه ((بِحماقَةِ)) البِشارَة.(الترجمة المشتركة)
رسالة إلى العبرانيين: الإصحاح: 2, العدد 4:
وأيَّدَ اللهُ شَهاداتِهِم بآياتٍ وعَجائِبَ ومُعجِزاتٍ مُختَلِفَةٍ، وبهِباتِ الرُّوحِ القُدُسِ يُوَزِّعُها كما يَشاءُ.(الترجمة المشتركة)
رسالة بولس إلى تيطس: الإصحاح: 3, العدد 5:
خَلَّصَنا، لا لأيِّ عمَلٍ صالِحِ عَمِلناهُ، بَلْ لأنَّهُ شاءَ بِرَحمتِهِ أنْ يُخَلِّصَنا بِغَسلِ الميلادِ الثاني لِحياةٍ جَديدةٍ بالرُّوحِ القُدُسِ.(الترجمة المشتركة)
رسالة يعقوب: الإصحاح: 1, العدد 18:
شاءَ أَن يَلِدَنا بِكَلِمَةِ الحَقّ لِنَكونَ كمِثْلِ باكورَةٍ لِخَلائِقِه.(الترجمة اليسوعية)
الخروج: الإصحاح: 33, العدد 19:
فَقَالَ الرَّبُّ: «أُجِيزُ إِحْسَانَاتِي أَمَامَكَ، وَأُذِيعُ اسْمِي (الرَّبَّ) أَمَامَكَ. أُغْدِقُ رَأْفَتِي عَلَى مَنْ أَشَاءُ وَرَحْمَتِي عَلَى مَنْ أُرِيدُ»(الترجمة البولسية)
رسالة يعقوب: الإصحاح: 1, العدد 18:
وَهُوَ قَدْ شَاءَ أَنْ يَجْعَلَنَا أَوْلاَداً لَهُ، فَوَلَدَنَا بِكَلِمَتِهِ، كَلِمَةِ الْحَقِّ. وَغَايَتُهُ أَنْ نَكُونَ بَاكُورَةَ خَلِيقَتِهِ.(الترجمة البولسية)

والحمد لله رب العالمين ..

لقد كفر أنطونيوس
من أجل نقد الإسلام
فقد كفر مرتين
الأولى عندما قال أن الله هو المسيح عيسى بن مريم
الثانية عندما خالف تعاليم كتابه ورفض أن الله يكون مُضِل وقد قالها إلهه عن نفسه في الكتاب الذي يقدسه
غريب أن يأتنا مسيحي ينتقد ديننا وهو لا يدري أنه في نفس الوقت يثبت أنه غير مقتنع بكتابه فقط من أجل حوار مع إنسان مسلم :)
وإن سُئِلَ عن تبرير لموقفه سيبحث عن ألف مبرر أولهم أنه لا ينبغي التعرض للمسيحيات :)

وكأن المسيحيات هذه نزلت لسكان كوكب آخر ومخاليق آخرين غير البشر وأنزلها رب غير رب البشر ( والأخيرة أولى)

موقفه يشبه موقف شخص مسلم مثلاً ذهب لمناظرة مسيحي وقال له كيف تؤمن بأن المسيح ولد بدون أب ؟ ولا يمكن أن يكون هناك شخص بهذه الصفات ولم يتحدث عنه أحد غيركم

فبهذا قد كفر المسلم بكتابه من أجل نقد المسيحي

هل هذا يُعقَل يا أصحاب العقول؟

ما الهدف من هذا الحوار المفتقد للإيمان من جانب الضيف الذي كفر بكتابه وكأننا نتحاور مع مُلحِد لا يعرف شئ إسمه كتب سماوية ولا أديان ولا رسل ولا أن له إله له صفات متفق عليها؟

[الغد المشرق]

لقد كفر أنطونيوس
من أجل نقد الإسلام
فقد كفر مرتين
الأولى عندما قال أن الله هو المسيح عيسى بن مريم
الثانية عندما خالف تعاليم كتابه ورفض أن الله يكون مُضِل وقد قالها إلهه عن نفسه في الكتاب الذي يقدسه
غريب أن يأتنا مسيحي ينتقد ديننا وهو لا يدري أنه في نفس الوقت يثبت أنه غير مقتنع بكتابه فقط من أجل حوار مع إنسان مسلم :)
وإن سُئِلَ عن تبرير لموقفه سيبحث عن ألف مبرر أولهم أنه لا ينبغي التعرض للمسيحيات :)

وكأن المسيحيات هذه نزلت لسكان كوكب آخر ومخاليق آخرين غير البشر وأنزلها رب غير رب البشر ( والأخيرة أولى)

موقفه يشبه موقف شخص مسلم مثلاً ذهب لمناظرة مسيحي وقال له كيف تؤمن بأن المسيح ولد بدون أب ؟ ولا يمكن أن يكون هناك شخص بهذه الصفات ولم يتحدث عنه أحد غيركم

فبهذا قد كفر المسلم بكتابه من أجل نقد المسيحي

هل هذا يُعقَل يا أصحاب العقول؟

ما الهدف من هذا الحوار المفتقد للإيمان من جانب الضيف الذي كفر بكتابه وكأننا نتحاور مع مُلحِد لا يعرف شئ إسمه كتب سماوية ولا أديان ولا رسل ولا أن له إله له صفات متفق عليها؟

:p015::p015::p015::p015::p015:

[Ahmad SH]

استاذ أنطونيوس أنا لم أقتبس كلامك لأن الإخوة قد قالوا ما كنت أنوي ..

لان تعريف الشر والضلال عندي..هو مخالفة وصايا الله..

الإخوة لا يتكلمون عن وصايا الله ((الإرادة الشرعية)) ..
الإخوة يتكلمون عن مشيئة الله (( الإرادة الكونية )) ..

فهل الشر والضلال مخالف لـ (مشيئة الله ) ؟؟!!