تعليقات على مناظرة الموت الأسود

[الليث الضاري]

آخر مداخلة لليثنا الضاري مر عليها يومان ، ومنذ ذلك الحين وآنسر ( سكتم بكتم ) !

إيه مالك يا آنسر يا حبيبي ؟!

نفسي أشوف هترد ازاي

لا تتعجل أخي الحبيب ... سوف يكون الرد حاسما وقاصما ... وسوف يثبت أنسر للجميع أن كيوبيد في الأصل كان ملاكا أرثوذوكسيا ولكن الوثنيين سرقوه من الأرثوذوكس دون مراعاة للحقوق الأدبية المتعلقة بالتأليف والنشر والتوزيع :36_sf1_1[1]:

بصدق أقول ... لماذا لا يقف القوم مع أنفسهم وقفة صدق بعد هذه الورطة التي لا فكاك منها؟؟؟

لماذا لا يحترمون عقولهم وآدميتهم ويقرروا ألا يظلوا عبيدا لقساوسة السوء أعداء الله ورسوله

يا نصارى - هداكم الله - لن ينفعكم يوم الدين إذ ظلمتم أنكم في عذاب الله مشتركون ... وسيتبرأ منكم كبراؤكم وستحرقون في النار مع أصنامكم

أفيقوا هداكم الله

[دانة]

لماذا لا يحترمون عقولهم وآدميتهم ويقرروا ألا يظلوا عبيدا لقساوسة السوء أعداء الله ورسوله


لقد أسمعت لو ناديت حياً****ولكن لا حياة لمن تنادي

يا نصارى - هداكم الله - لن ينفعكم يوم الدين إذ ظلمتم أنكم في عذاب الله مشتركون ... وسيتبرأ منكم كبراؤكم وستحرقون في النار مع أصنامكم

أفيقوا هداكم الله

وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللَّهِ أَندَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُباًّ لِّلَّهِ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ العَذَابَ أَنَّ القُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ العَذَابِ (165) إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوُا العَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الأَسْبَابُ (166) وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّءُوا مِنَّا كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُم بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ (167) [ البقرة ]

[إسلام علي]

{قُل لِلَّذِينَ كَفَرُواْ إِن يَنتَهُواْ يُغَفَرْ لَهُم مَّا قَدْ سَلَفَ وَإِنْ يَعُودُواْ فَقَدْ مَضَتْ سُنَّةُ الأَوَّلِينِ}

[الرافعي]

اضرب هذا السفيه على رأسه

قاتله الله من قبيح سافل

[دانة]

انا ادخل هنا مخصوص بس عشان اضحك .....والله

انا اتخيلهم بيقولوا مع نفسهم هو الليث هذا ما ناوي يعوفنا بحالنا

[إسلام علي]

جزيت خيراً أخي لكن لا تنسى
{وَلاَ تَسُبُّواْ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ فَيَسُبُّواْ اللّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ كَذَلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُمْ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِم مَّرْجِعُهُمْ فَيُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ}

[الرافعي]

جزيت خيراً أخي لكن لا تنسى
{وَلاَ تَسُبُّواْ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ فَيَسُبُّواْ اللّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ كَذَلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُمْ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِم مَّرْجِعُهُمْ فَيُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ}

هو من اعتدى أولا يا أخي وسب أم المؤمنين - قبحه الله ..

قمة السفالة وقلة الأدب ..

الغريب أن الواحد منا لو تحادث معه فيما يكذب عليها لأفحمه ولأذاقه وبال أمره

ولتركه قاعا صفصفا ..

والله لو رأيته لأضعنه تحت قدمي ، هذا الكلب ..

أستغفر الله ..

فأر وضيع

[إسلام علي]

الأمر تجاوز الحد
كان زمان العوام يقتلون من يهين الإسلام في الأسواق من النصارى واليهود والمجوس والفرس وخلافه
والآن القانون نفسه لا يأتي للإسلام بحقه
في بلد دينها الإسلام
وحسبي الله نعم الوكيل
لكن فلنتفائل إن شاء الله فرج الله قريب
والحكم بما أنزل الله من الشريعة إن شاء الله قريب
وحينها ستنخرس هذه الألسنة
ألسنة الكلاب الذي يسبون أطهر الخلق
سواء في ديننا أو حتى في دينهم

[ساجدة لله]

هو الفأر لما يتزنق لازم يقرقض في الجحر بسنانه ويعض في الأرض من الغيظ
فهم الآن يعضون الأرض والأنامل من الغيظ ونحن نضحك عليهم
فيلجأون إلى السب بعد فضح أمرهم

وبدلاً من أن يفكروا بعقولهم في كفرهم بخالقهم الحق والوثنية التي أصابت عقيدتهم يلجأون إلأى السب والتطاول على أسيادهم وأسياد كهنتهم وقساوستهم ومن في ملتهم أجمعين

ولكن أين تذهبون أيها المغفلون

إنه رب العالمين

سيحشركم والظالمين

لسبكم المؤمنين

ويومها ستتذكرون أنّا حذرناكم
ولكن يومها لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم

سلمت يداك يا ليث الإسلام

[زهراء]

أرى ضرورة التوقف عن المشاركة هناك بارك الله فيكم

أول على الأقل التوقف عن المشاركة في أي موضوع خارج المناظرة

ما دام مديرهم قد صفع على وجهه في عقر داره وتم فضح جهله وتدليسه أمام الجميع..

فقد انتهى الأمر..

إن كتبت ردا حذفوه وسبوك وربك ورسولك وقرآنك...

هؤلاء الجبناء يستغلون صلاحيات الحذف والتعديل لإخفاء جبنهم وعجزهم عن الرد!!!

لم أتحمل رؤية الإساءة التي وضعها الكلب اثناسيوس..لم اتحملها والله

حسبنا الله ونعم الوكيل

حسبنا الله ونعم الوكيل