ظهر الوحش 666
نبوءات تتحقق
عن مخطوطات قديمة
احتار العالم كله لأمور غامضة منذ آلاف السنين مثل القرآن و حقيقته والكلمات الغريبة المدونة به مثل كهيعص وما شابهها و ايضا فى شأن الوحش المدون فى سفر الرؤيا وما هذه الصفحات القليلة إلا تجميعا لمحتوى ومضمون مخطوطة اثرية - بدون فقد فى معناها- قد اعطاها احد رهبان احدى بلدان الشام الى احد اجدادى وظل محتواها يتناقل بين الناس فى مختلف الأقطار وبين جميع فئات الشعب .
نلتمس من الرب القدير ان يجعل هذه الصفحات منارة لجميع الناس للإستعداد الدائم للمثول بين يدى الرب الديان فى نهاية الزمان.
أ.ع 2003
لا توجد حقوق طبع على الكتيب ولكن بشرط ان من يقوم بطباعته أو توزيعه لا يغير فى محتواه ولايتم بيعه لأغراض ربحيه ولكن يخصص إيراده لتغطية تكلفة طباعته والربح المتبقى يستخدم لتمويل الأعمال الخيريه فى اى من الكنائس القبطيه فى مصر او بلاد المهجر أو لخدمة اسم الرب يسوع فى الخدمات التبشيرية. وابن الطاعة تحل عليه البركة.
عادة قديمة:
اعتاد العرب فى القدم على اتباع طريقة تشفيريه لإمورهم الهامه التى لا يودون افشاءها فيبدلون حروف الكلمات بأرقام بطريقة معينه موضحة فى السطور القادمة وظلت هذه الطريقة مألوفة لأمد طويل فمثلا تسأل احدهم عن رقم الهاتف فيجيبك بأنه "عائشه" فيتم ترجمة هذه الأحرف الى ارقام فيعطى رقما,
ومنذ القدم كان يستغل العرب هذه الطريقة اما لإخفاء شيئ لا يودون افشاءه او لتداول شيئ سرى بينهم بطريقة سريه.
واليكم جدولا يبين الشفرات التى استخدمت فى عهد محمد بن عبد الله نبى الإسلام:
أ
ب
ج
د
***65259;
1
2
3
4
5
و
ز
ح
ط
ى
6
7
8
9
10
ك
ل
م
ن
س
20
30
40
50
60
ع
ف
ص
ق
ر
70
80
90
100
200
ش
ت
ث
خ
ذ
300
400
500
600
700
ض
ظ
غ
800
900
1000
أى ان أ=1 و ب= 2 ... وهكذا
و بالرجوع إلى الأرقام والأحرف المبينه نجد ان نفس التسلسل الأبجدى هذا موجودا فى العهد القديم من الكتاب المقدس فى سفر المزامير وتحديدا فى المزمور الكبير "مزمور 119" المكون من 176 آية وهى ايضا ( أبجد هوّز) الشهيرة.
اما بالنسبة للأشياء الخطيرة والغاية فى السرية فكان يتبع نفس الطريقة بطريقة اكثر ذكاءا ً وحيطة فكان العرب القدامى يؤلفون الجملة أو الرسالة المراد اخفاء محتواها ويبدلونها بالأرقام ويتم جمع هذه الأرقام لتعطى مجموعا.. هذا المجموع يتم تأليف كلمة ليس لها أى معنى ولكن تعطى نفس المجموع لكى يتم ارسالها للجهة المراد تبليغ الرسالة لها وتقوم الجهة المستقبلة بترجمة هذه الكلمة الغير ذات معنى الى ارقامها ومعرفة المجموع و فك هذا المجموع الى عبارات الرسالة المراد تبليغها لهم ومعرفة محتواها....
و بالرجوع إلى القرآن وتحديدا فى سورة مريم الآية الأولى نجد للوهلة الأولى كلمة غير مفهومة وهى" كهيعص " قد يخطر ببال من يقرأها انها شيئا ليس له معنى ولكنها كلمة تعتبر عصب الإسلام ومحور ارتكاز لهدم الإسلام ومعرفة حقيقة الوحى المزعوم وكتاب القرآن وكتبته.
كهيعص
هذه الكلمة " كهيعص " بتبديل الأحرف مع الأرقام المبينة أعلاها نجد انها تعطى رقما هو: 195 لأنها عبارة عن مجموع الأحــــــــــــــرف ( ك + ***65259; + ي + ع + ص) أى:
( 20+5+10+70+90= 195)
ولا عجب من هذا فالأعجب فى السطور التالية:
ان رقم 195 هذا فى ذاته ليس إلا مدلولا لجملة مكافئة تعطى نفس الرقم وهذه الجملة هى :
( أ + ل + م + س + ي + ح + أ + ل + ***65259; + ى )
(1+30+40+60+10+8+1+30 +5+10= 195 )
هل لاحظت عزيزى هذه الجملة.. حاول ان تقرأها مرارا وتكراراً كى تفهمها, ولكن لن اطيل عليك العناء فهذه الجملة هى : المسيح الهى !!!!
المفضلات