أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أملى عليه : { لا يستوي القاعدون من المؤمنين والمجاهدون في سبيل الله } . فجاءه ابن أم مكتوم وهو يملها علي ، قال : يا رسول الله ، والله لو أستطيع الجهاد لجاهدت . وكان أعمى ، فأنزل الله على رسوله صلى الله عليه وسلم ، وفخذه على فخذي ، فثقلت علي حتى خفت أن ترض فخذي ، ثم سري عنه ، فأنزل الله : { غير أولي الضرر } . الراوي: زيد بن ثابت المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4592
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
أين في الحديث أنها نزلت كاملة بل نزلت فقط (لا يستوي القاعدون من المؤمنين) ؟؟
ثم كيف يثقل فخذ رسول الله على فخذ زيد ويسرى عنه وكل هذا ؟؟
سبحان الله يرد على نفسه
بس جامدة يا عم مصيلحي الله يهديك
قال ابن المبارك : مَا أَعْيَانِي شَيْءٌ كَمَا أَعْيَانِي أَنْ لَا أَجِدَ أَخًا فِي اللَّه
جزاكم الله خيراً على الحلقة القوية
و أقترح مجرد اقتراح
بفصل حلقة صامد عن هذا الموضوع أيضاً بالإضافة لتواجده هنا
لكي يبحث عنه النصارى أنصار صامد
الذي لم اراه صامداً يوما
و إني أدعو الله له أن يهديه و كفاه تكبراً و مماطلة على الإسلام و كذباً انكشف للقاصي و الداني
ام-1-20: الحكمة تصيح في الشوارع، وفي الساحات ترسل صوتها.
ام-1-21: في رؤوس الأسواق تنادي، وعند مداخل المدينة تقول:
ام-1-22: إلى متى يعشق الجهال الجهل،ويمدح الساخرون السخرية؟ إلى متى يبغض البلداء المعرفة؟
ام-1-23: إرجعوا واسمعوا توبيخي، فأفيض من روحي عليكم وأجعلكم تعرفون كلامي.
ام-1-24: دعوتكم فرفضتم دعوتي، ومددت يدي فلم يلتفت أحد.
ام-1-25: طرحتم كل عظة مني وأبيتم قبول توبيخي،
ام-1-26: لذلك أضحك في بليتكم وأشمت إن حل بكم رعب.
ام-1-27: وإن جاء الرعب كالعاصفة وأتت بليتكم كالزوبعة وحلت بكم شدة وضيق
ام-1-28: تدعونني فلا أجيب، وتبكرون إلي فلا تجدونني.
ام-1-29: ولأنكم أبغضتم كل معرفة وما اخترتم مخافة الرب،
ام-1-30: وأبيتم قبول مشورتي واستهنتم بكل توبيخ مني،
ام-1-31: فستأكلون ثمرة ضلالكم وتشبعون من ثمر معصيتكم.
ام-1-32: فالجهال يقتلهم هذيانهم، والكسالى في لهوهم يبيدون.
"ولا تجادلوا أهل الكتاب إلابالتي هي أحسن إلا الذين ظلموا منهم .........."
المفضلات