صفحة 17 من 87 الأولىالأولى ... 71314151617181920212747 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 161 إلى 170 من 870
 
  1. #161
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    التفكيــــر خارج الصندوق

    يحكى أن رجل أعمال ذهب إلى بنك في مدينة نيويورك وطلب مبلغ 5000 دولار كقرض من البنك. يقول ِإنه يريد السفر إلى أوروبا لقضاء بعض الأعمال. البنك طلب من رجل الأعمال ضمانات لكي يعيد المبلغ، لذا فقد سلم الرجل مفتاح سيارة الرولزرويز إلى البنك كضمان مالي!!
    رجل الأمن في البنك قام بفحص السيارة وأوراقها الثبوتية ووجدها سليمة، وبهذا قبل البنك سيارة الرولز كضمان.

    رئيس البنك والعاملون ضحكوا كثيراً من الرجل، لإيداعه سيارته الرولز رويز والتي تقدر بقيمة 250000 دولار كضمان لمبلغ مستدان وقدره 5000 دولار . وقام أحد العاملين بإيقاف السيارة في مواقف البنك السفلية.

    بعد أسبوعين، عاد رجل الأعمال من سفره وتوجه إلى البنك وقام بتسليم مبلغ 5000 دولار مع فوائد بقيمة 15.41 دولار. مدير الإعارات في البنك قال : سيدي، نحن سعداء جداً بتعاملك معنا، ولكننا مستغربين أشد الاستغراب !! لقد بحثنا في معاملاتك وحساباتك وقد وجدناك من أصحاب الملايين ! فكيف تستعير مبلغا وقدره 5000 دولار وأنت لست بحاجة إليها؟؟

    رد الرجل وهو يبتسم :

    سيدي، هل هناك مكان في مدينة نيويورك الواسعة أستطيع إيقاف سيارتي الرولزرويز بأجرة 15.41 دولار دون أن أجدها مسروقة بعد مجيئي من سفري؟

    عند التفكير في أمر ما يجد الانسان نفسه مقيدا في التفكير داخل أطر ضيقة لا يستطيع الخروج منها. تسمى هذه الأطر على سبيل المجاز بالصندوق.

    دائما ننظر للموضوع بجانب واحد وبنظره تقليديه

    حيث لو اخذنا ننظر له بمختلف الجهات وبنظره متعمقه

    ستختلف كثير من مواقفنا وارائنا

    منقول





  2. #162
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    حكمة شاحنة النفايات

    قال أحدهم :

    ركبت التاكسي ذات يوم متجهاً للمطار

    بينما كان السائق ملتزما بمساره الصحيح

    قفزت سيارة من موقف السيارات بشكل مفاجئ أمامنا

    ضغط السائق بقوة على الفرامل

    لتنزلق السيارة وتتوقف قبل أمتار قليلة من الاصطدام

    أدار سائق السيارة الأخرى رأسه نحونا وانطلق بالصراخ تجاهنا

    لكن سائق التاكسي ابتسم ولوح له بودّ

    استغربت فعله جداً وسألته : لماذا فعلت ذلك ؟

    إن هذا الرجل كاد يرسلنا للمستشفى برعونته

    هنا لقنني السائق درساً ، أصبحت أسمّيه فيما بعد :

    قاعدة شاحنة النفايات

    قال : كثير من الناس مثل شاحنة النفايات

    تدور في الأنحاء محملة بأكوام النفايات :

    التخلف ، الإحباط ، الجهل ، الغضب ، وخيبة الأمل

    وعندما تتراكم هذه النفايات داخلهم

    يحتاجون إلى إفراغها في مكان ما

    في بعض الأحيان يحدث أن يفرغوها عليك

    لا تأخذ الأمر بشكل شخصي

    فقد تصادف أنك كنت تمر لحظة إفراغها

    فقط ابتسم

    لوّح لهم ، وتمنّ أن يصبحوا بخير ، ثم انطلق في طريقك

    احذر أن تأخذ نفاياتهم تلك وتلقيها على أشخاص آخرين

    في العمل ، في البيت أو في الطريق

    في النهاية :

    الأشخاص الناجحون

    لا يدعون شاحنات النفايات تستهلك يومهم

    فالحياة أقصر من أن نضيّعها في الشعور بالأسف

    على أفعال ارتكبناها في لحظة غضب

    لذلك ، اشكر من يعاملونك بلطف ، وادع لمن يسيئون إليك

    وتذكر دائماً : حياتك محكومة 10% بما تفعله

    و 90% بكيفية تقبّلك لما يجري حولك

    منقول





  3. #163
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    هل ستشرب الكأس .. ؟

    يحكى ان طاعون الجنون نزل في نهر يسري في مدينة ..

    فصار ناس كلما شرب منهم احد من النهر يصاب بالجنون ...

    وكان المجانين يجتمعون ويتحدثون بلغة لا يفهمها العقلاء ..

    واجه الملك الطاعون وحارب الجنون ..

    حتى اذا ما اتى صباح استيقظ الملك واذا الملكة قد جنت ..

    وصارت الملكة تجتمع مع ثلة من المجانين تشتكي من جنون الملك !!

    نادى الملك بالوزير : يا وزير الملكة جنت أين كان الحرس .

    الوزير : قد جن الحرس يا مولاي

    الملك : اذن اطلب الطبيب فورا

    الوزير : قد جن الطبيب يا مولاي

    الملك : لم يبقى لنا سوى العراف ، نادي بالعراف الان

    الوزير : قد جن العراف ايضا يا مولاي

    الملك : ما هذا المصاب ، من بقي في هذه المدينة لم يجن ؟

    رد الوزير : للاسف يا مولاي لم يبقى في هذه المدينة لم يجن سوى انت وانا .

    الملك : يا لطيف أأحكم مدينة من المجانين

    الوزير : عذرا يا مولاي ، فان المجانين يدعون انهم هم العقلاء ولا يوجد في هذه المدينة مجنون سوى انت وانا !

    الملك : ما هذا الهراء ! هم من شرب النهر وبالتالي هم من اصابهم الجنون !

    الوزير : الحقيقة يا مولاي انهم يقولون انهم شربوا من النهر لكي يتجنبوا الجنون ، لذا فإننا مجنونان لأننا لم نشرب.

    ما نحن يا مولاي الا حبتا رمل الآن .. هم الاغلبية .. هم من يملكون الحق والعدل والفضيلة ... هم الآن من يضعون الحد الفاصل بين العقل والجنون ..

    هنا قال الملك : يا وزير أغدق علي بكأس من نهر الجنون إن الجنون أن تظل عاقلا في دنيا المجانين.

    ـــــــــــــــــــــــ

    بالتأكيد الخيار صعب ..

    عندما تنفرد بقناعة تختلف عن كل قناعات الآخرين ..

    عندما يكون سقف طموحك مرتفع جدا عن الواقع المحيط ..

    هل ستسلم للاخرين .. وتخضع للواقع .. وتشرب الكأس ؟

    *

    هل قال لك احدهم : معقوله فلان وفلان وفلان كلهم على خطأ وانت وحدك الصح !

    اذا وجه إليك هذا الكلام فاعلم انه عرض عليك لتشرب من الكأس ؟

    *

    عندما نختار تخصص دراستنا قد يختلف معك من حولك من اهلك واصدقاءك .. بأن هذا المجال لا ينفعك .. قد تستجيب لهم وقد لا تستجيب ... وقد تنجح في هذا المجال وقد لا تنجح ..

    عندما تدخل مجال العمل بكل طموح وطاقة وانجاز وتجد زميلك الذي يأتي متأخرا وانجازه متواضع يتقدم ويترقى وانت في محلك .. هل يتوقف طموحك .. وتقلل انجازك .. وتشرب الكأس؟

    *

    ولكن هل بالضرورة الانفراد بالرأي او العناد هو التصرف الأسلم باستمرار !

    احداهن مثلا تحدت أهلها وكل من حولها لتتزوج أحدهم بعينه لتكتشف بعد سنوات انه أسوأ زوج من الرجال !

    كم تمنت انها شربت من الكأس عندما عرض عليها حتى ارتوت !


    اذن ما هو الحل في هذه الجدلية ... هل نشرب من الكأس او لا نشرب ؟

    دعونا نحلل الموضوع ونشخص المشكلة بطريقة علمية مجردة

    رأي فردي مقابل رأي جماعي

    منطقيا الرأي الجماعي يعطينا الرأي الاكثر شعبية وليس بالضرورة الاكثر صحة

    قد تقول اذن لا اشرب الكأس ... لحظه !

    في نفس الوقت نسبة الخطأ في الرأي الجماعي أقل بكثير من نسبة الخطأ في الرأي الفردي

    اذن تقول نشرب الكأس .. تمهل قليلا !

    من يضمن انه في هذه اللحظة وفي هذه القضية كانت نسبة الصواب في صالحك

    اعرف الامر محير

    شخصيا عرض علي الكأس مرات عديدة

    اشربه احيانا وارفض شربه احيانا كثيرة

    الامر كله يعتمد على

    ايماني بالقضية

    وثقتي في نفسي

    وثقتي في الآخرين من حوالي

    هذا بالنسبة إلي .. والآن السؤال موجه لك انت يا من تقرأ كلماتي ..


    اذا عرض عليك الكأس ..

    هل تفضل ان تكون مجنونا مع الناس !

    او تكون عاقلا وحدك !

    فهل ستشرب الكأس ?

    منقول






  4. #164
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    برتقالة كبيره في زجاجة صغيره !!

    كان هناك طفل صغير في التاسعة من عمره،

    أراه والده زجاجة عصير صغيرة وبداخلها

    ثمرة برتقال كبيرة تعجب الطفل كيف دخلت هذه البرتقالة

    داخل هذه الزجاجة الصغيرة ؟ وهو يحاول إخراجها من الزجاجة

    عندها سأل والده كيف دخلت هذه البرتقالة الكبيرة

    في تلك الزجاجة ذات الفوهة الضيقة ؟!

    أخذه والده إلى حديقة المنزل وجاء بزجاجة فارغة

    وربطها بغصن شجرة برتقال حديثة الثمار

    ثم أدخل في الزجاجة إحدى الثمار الصغيرة جداً وتركها

    ومرت الأيام فإذا بالبرتقالة تكبر وتكبر حتى

    استعصى خروجها من الزجاجة

    حينها عرف الطفل السر وزال عنه التعجب

    وقتها قال له والده يا بني سوف يصادفك الكثير من الناس

    وبالرغم من ذكائهم وثقافتهم ومراكزهم

    إلا أنهم قد يسلكوا طرقا لا تتفق مع مراكزهم ومستوى تعليمهم

    ويمارسون عادات ذميمة لا تناسب أخلاق وقيم مجتمعهم

    لأن تلك العادات غرست في نفوسهم منذ الصغر فنمت وكبرت فيهم

    وتعذر تخلصهم منها مثلما يتعذر إخراج البرتقالة الكبيرة

    من فوهة الزجاجة الصغيرة

    العبرة :

    ان الإنسان من الصعب أن يتخلص من عاداته السيئة

    التي تربى عليها من الصغر او التي استمر عليها لفترة طويلة

    لذلك وجب علينا تربية أبنائنا منذ الصغر

    على العادات الحسنة وتجنب العادات السيئة

    منقول






  5. #165

    عضو مجتهد

    مسلم غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2027
    تاريخ التسجيل : 14 - 4 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 44
    المشاركات : 177
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    البلد : مصر
    الاهتمام : مقارنة الاديان
    الوظيفة : محاسب قانونى
    معدل تقييم المستوى : 15

    افتراضي


    بارك الله فيكى اختى الفاضله





  6. #166
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم مشاهدة المشاركة
    بارك الله فيكى اختى الفاضله





  7. #167
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    أنظر إلى الجهة المقابلة

    كان الأب يقرأ الجريدة و ابنته الصغيرة تلعب بقربه و تتسبب في تشتيت إنتباهه عن القراءة
    و لكي يشغلها عنه قام بتمزيق إحدى صفحات الجريدة التي طبعت عليها خريطة العالم إلى قطع صغيرة وأعطاها لها لتقوم بتجميعها مرة أخرى في غرفتها

    كان متأكدا من أنها ستحتاج إلى نهار كامل لتعيد ترتيب الخريطة.. لكنها وللمفاجأة عادت خلال دقائق بخريطة مثالية
    و عندما سألها عن سر سرعتها في تجميع الخريطة
    أجابت “توجد صورة وجه رجل على الجهة المقابلة من الصفحة قمت بتجميع الصورة فحصلت على الخريطة الصحيحة”
    ثم تركت والدها لدهشته وذهبت تلعب

    عبرة: لكل معضلة وجهها الآخر الذي يسهِّل حلها

    الصعوبات :هي الأشياء التي نخشاها عندما يبتعد تركيزنا عن الأهداف التي رسمناها.

    إبق متيقظا

    منقول





  8. #168
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    الصياد المحظوظ

    في أحد الأيام و قبل شروق الشمس .... وصل صياد إلى النهر ، و بينما كان على الضفة تعثر بشيء ما وجده على ضفة النهر... كان عبارة عن كيس مملوء بالحجارة الصغيرة ، فحمل الكيس ووضع شبكته جانبا ، و جلس ينتظر شروق الشمس ... كان ينتظر الفجر ليبدأ عمله .... حمل الكيس بكسل و أخذ منه حجراً و رماه في النهر ، و هكذا أخذ يرمى الأحجار..... حجراً بعد الآخر ..... أحبّ صوت اصطدام الحجارة بالماء ، ولهذا استمر بإلقاء الحجارة في الماء حجر ...اثنان ....ثلاثة ... وهكذا . سطعت الشمس ... أنارت المكان... كان الصياد قد رمى كلّ الحجارة ماعدا حجراً واحداً بقي في كف يده ، وحين أمعن النظر فيما يحمله... لم يصدق ما رأت عيناه .....لقد ... لقد كان يحمل ماساً !! نعم ..... يا إلهي ... لقد رمى كيساً كاملاً من الماس في النهر ، و لم يبق سوى قطعة واحدة في يده ؛ فأخذ يبكي ويندب حظّه التّعس...... لقد تعثّرت قدماه بثروة كبيرة كانت ستقلب حياته رأساً على عقب ... و لكنّه وسط الظّلام ، رماها كلها دون أدنى انتباه .

    لكن ألا ترون أنّ هذا الصّياد محظوظ ؟! إنّه ما يزال يملك ماسة واحدة في يده.... كان النّور قد سطع قبل أن يرميها هي أيضاً ... وهذا لا يكون إلّا للمحظوظين وهم الّذين لا بدّ للشّمس أن تشرق في حياتهم ولو بعد حين .... وغيرهم من التعيسين قد لا يأتي الصباح و النور إلى حياتهم أبداً ... يرمون كلّ ماسات الحياة ظناً منهم أنها مجرد حجارة !!!!! الحياة كنز عظيم و دفين ... لكننا لا نفعل شيئا سوى إضاعتها أو خسارتها ، حتى قبل أن نعرف ما هي الحياة ..... سخرنا منها واستخف الكثيرون منا بها ، و هكذا تضيع حياتنا سدى إذا لم نعرف و نختبر ما هو مختبئ فيها من أسرار وجمال وغنًى...!!!!! ليس مهما مقدار الكنز الضائع ... فلو بقيت لحظة واحدة فقط من الحياة ؛ فإنّ شيئا ما يمكن أن يحدث .... شيء ما سيبقى خالداَ .... شيء ما يمكن انجازه ..... ففي البحث عن الحياة لا يكون الوقت متأخراً أبداً..... وبذلك لا يكون هناك شعور لأحد باليأس ؛ لكن بسبب الجهل ، و بسبب الظلام الذي يعيشه البعض افترض أن الحياة ليست سوى مجموعة من الحجارة ، و الذين توقفوا عند فرضية كهذه قبلوا بالهزيمة قبل أن يبذلوا أي جهد في التفكير والبحث والتأمل . الحياة ليست كومة من الحجارة، بل هناك ما هو مخفي بين الحجارة ، و إذا كنت تتمتع بالنظر جيدا ؛ فإنك سترى نور الحياة الماسيّ يشرق لك لينير حياتك بأمل جديد

    أنتَ مَن فضّلك ربُّك وأكرمك، وقال عن غيرك أولئك كالأنعام بل هم أضل سبيلاً، ووصفهم بأنهم نجس. أنت من أسجد لأبيك الملائكة، واستخلفك في الأرض، وخلقك في أكمل وأجمل صورة، وميّزك بعقل وبصيرة. سيرة ذاتية راقية يُنتظر من صاحبها أن يغير مجرى التاريخ ويسطر أروع الإنجازات!!

    فما هو عذرك؟

    إنك تملك من القدرات فاستثمرها، ولا تغررك البدايات المتواضعة؛ فالعبرة دائماً بكمال النهايات!

    هل تعلم أنك تعيش في زمان فيه من وسائل الإعانة على النجاح وتيسير درب التفوق ما لم يكن لغيرك في أي وقت مضى؟

    إذا وجد الإنسان للخير فرصة.....ولم يغتنمها فهو لا شك عاجزُ

    هل تدرك أنك أفضل حالاً من الآلاف الذين حققوا إنجازات مازال الزمان يصفق لها!

    يحاول نيلَ المجدِ والسيفُ مغمدُ.....ويأملُ إدراكَ المنى وهو نائمُ

    وعند اليابانيات الخبر اليقين :

    لو استوقفْتَ أماً أمريكية وسألتها عن سبب تميز أو ضعف أداء ابنها الدراسي لقالت مباشرة: إن ذلك يعود لضعف أو قوة قدراته الفطرية... ابني ذكي ... ابني متوسط الذكاء، ولو سألت أماً يابانية لوجدت عندها الخبر اليقين؛ فالإجابة وبالاتفاق عند كل الأمهات اليابانيات: إن التميّز أو الضعف يعود إلى حجم الجهد المبذول؛ لذا فالقاعدة عند جميع اليابانيين تقول: إن الإنجاز ممكن لو بذل جهداً إضافياً وصبر على المصاعب، وفي هذا يقول أحد كبار المخترعين : إن ماحققته يعود إلى 1% إلهام و99% جهد...

    غيرُ مجدٍ مع صحتي وفراغي.....طولُ مُكثي والمجدُ سهلٌ لباغي

    لا تكن كالليث وقد سُجن في أقفاص السيرك قد نُزعت مخالبه، وكُسرت أنيابه فغدا كالمعزة لا رجع ولا أثر!

    خلقَ اللهُ للحروب رجالاً ..... ورجالاً لقصعةٍ وثريدِ.

    اطّرح كلمة لا أقدر، واهجرْ كلمة لا أعرف، وطلّق كلمة مستحيل طلاقاً بائناً،ولا تنصت لهؤلاء الكسالى الذين رضوا بأن يكونوا مع الخوالف.

    التحقْ بقوافل الناجحين، واهربْ من مستنقع الخيبات والكسل. انطلق على بركة من الله نحو أهدافك. كسّر الحواجز المصطنعة، وانسف الأفكار السلبية، وليكن سلاحك الإيمان و الصبر والمثابرة، وستصل بإذن الله

    يقول كاتب شهير : كنت أظن أن أكثر الأحداث مأساوية للإنسان هو أن يكتشف بئر نفط أو منجم ذهب في أرضه بينما يرقد على فراش الموت، ولكن عرفت ما هو أسوأ من هذا بكثير، وهو عدم اكتشاف القدرة الهائلة والثروة العظيمة داخله!!

    منقول





  9. #169
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    الأولويات

    عندما تزدحم حياتك بالواجبات ويبدو أنك لا تستطيع أن تقوم بها كلها والـ 24 ساعة في اليوم تبدو غير كافية . تذكر جرة المايونيز ..والقهوة

    إليكم القصة

    وقف أستاذ علم النفس أمام فصله بينما وضع أمامه بضعة أشياء ، وعند بدء الحصة ، وبدون أن ينطق بكلمة ، أمسك بجرة مايونيز فارغة ضخمة جداً ، وبدأ في وضع كرات التنس فيها .. وبعدئذ سأل تلاميذه ، هل الجرة ممتلئة ؟
    .. فوافقوه أنها كذلك ..

    وهنا أحضر الأستاذ صندوق به حصى وأفرغه في الجرة .. ثم هز الجرة فاندفع الحصى ليملأ الأماكن التي بين كرات التنس .. ثم عاد وسأل تلاميذه مرة أخرى هل الجرة ممتلئة ؟
    فوافقوه قائلين إنها ممتلئة ..

    ثم عاد الأستاذ وأخذ علبة ممتلئة بالرمال وأفرغها في الجرة ، وبالطبع ملأ الرمل كل فراغ موجود .. وعاد وسألهم مرة ثالثة ، هل الجرة ممتلئة ؟
    أجاب التلاميذ في صوت واحد نعم ..

    وهنا عاد الأستاذ واحضر فنجانين من القهوة من أسفل المنضدة وصب كل محتوياتهما في الجرة ليملأ الفراغات بين حبات الرمل بفعالية ..

    وهنا قال الأستاذ ، عندما كف التلاميذ عن الضحك .. إنني أريد أن تفهموا أن هذه الجرة تمثل حياتكم

    وكرات التنس تمثل الأشياء الأهم مثل حقوق الله ، وعائلتك ، أطفالك ، صحتك ، وأشياءك الحميمة الغالية التي لو فقد كل شيء آخر وبقيت هي فقط لاستمرت حياتك ممتلئة ،

    والحصى يمثل الأشياء المهمة كذلك ، مثل عملك ، منزلك ، سيارتك ...

    والرمل يمثل باقي أشياءك الصغيرة.

    ولو أنك وضعت الرمل أولاً في الجرة لما كان هناك مكان للحصى أو كرات التنس ثم استطرد قائلاً .. وهذا الشيء ينطبق على حياتنا .. لو انك أنفقت كل وقتك وطاقتك على الأمور الصغيرة ، لن يكون لديك مساحة للأمور المهمة بالنسبة لك ..

    أعطي اهتماما خاصاً للأشياء التي تتوقف عليها سعادتك

    إلعب مع أطفالك

    تابع صحتك بالفحوص الطبية

    اصحب شريكة حياتك للغذاء خارج المنزل

    العب بعض الألعاب مرة أخرى

    فدائما سيكون هناك وقت لتنظيف المنزل وإصلاح التالف

    انتبه جيدا لكرات التنس أولاً الأشياء ذات الأهمية الحقيقية

    ضع لنفسك أولويات .. والباقي هو الرمل

    حينها رفع أحد التلاميذ يده وسأل عما تمثله القهوة ؟

    فابتسم الأستاذ وقال: اننى مسرور لأنك سألت..

    فالهدف منها كان أن أريكم أنه مهما كانت حياتك تبدو مزدحمة ، فأنه هناك فيها مكان لفنجانين من القهوة لك مع صديق.

    منقول






  10. #170
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    رأيت حلما صار هدفا

    في أحد الأيام قال طفل صغير لعائلته : “أريد أن أحقق أشياء عظيمة في حياتي، وأعرف أني أستطيع”.

    بعد عدة سنوات، قال رجل عجوز لعائلته : ” كان من الممكن أن أحقق أشياء عظيمة في حياتي، أتمنى لو حققتها”.

    هذه قصة حزينة لأن الطفل الصغير والرجل العجوز كانا الشخص نفسه!!

    عندما تعيش لتحقيق حلمك، فإن العالم كله من حولك يتآزر – دون أن تدري- لتحقيق ذلك الحلم لك، وعندما تنام لتنعم بالأحلام،فإن العالم كله يتآزر – دون أن تدري – لجعلك تنعم بأحلام هادئة وأنت تغط في نوم عميق، بينما ينطلق هو ليحقق أحلامه.

    لذا إذا أردت أن تحقق أحلامك أنت الآخر فاستيقظ من نومك فوراً!!..فجميل أن نحلم .. لكن
    الأجمل أن نستيقظ لتحقيق أحلامنا.

    سؤال استفزازي:
    هل كانت لك أحلام وأنت صغير تريد أن تحققها عندما تكبر؟
    رد طبيعي:
    أجل، ومن منا لم تكن له أحلام كان يتمنى أن يحققها عندما يكبر!
    سؤال استفزازي آخر:
    هل كبرت بما فيه الكفاية لتحقق تلك الأحلام!
    رد طبيعي:
    أم م م م م م م م م م م!
    لماذا سكت ؟ دعني أجب عنك.
    من منا لم تكن له أحلام وهو صغير – كل حسب أحلامه -ومن منا لم يتمنَّ أن يكون في وضع اجتماعي أفضل؟ ومن منا لم يحاول كثيراً الارتقاء بنفسه؟ فما الذي يحدث؟ وما هو الفرق بين الناس إذا كان الناس جميعاً يتشابهون في أحلامهم؟ وإذا كنا جميعًا نحب الترقي فلماذا ينجح البعض ويفشل البعض الآخر؟.

    الناس على أصناف ثلاثة:
    الأول: يصنع الأحداث:
    هؤلاء هم الذين يعملون بروح المبادرة، يستيقظون من نومهم ليحققوا أحلامهم.
    الثاني: يشاهد الأحداث:
    مقلد ينتظر أن يهبط على غيره الإلهام ليعمل هو.
    الثالث:يتساءل ماذا حدث؟

    هؤلاء تجدهم على قارعة الطرق مفتحي الأفواه مغمضي العيون،إذا قلت لهم: إن الماء يتسرب من سقف بيتك قم وأصلحه؛ فإنه سيقول لك: إن المطر ينزل الآن، ولن أستطيع أن أصلحه، تقول له: إذن أصلحه عندما يتوقف المطر، يقول لك عندما يتوقف المطر لن ينزل الماء وبالتالي لن أكون بحاجة إلى إصلاحه.
    والمطلوب منك أن تكون في الصنف الأول دائمًا، أن تحلم ثم تستيقظ من نومك لتحقيق أحلامك، لا تشتكي من الظروف ولا تختلق الأعذار، لكنك دائمًا توقد الشموع لنفسك، إن كنت راضيا عن نفسك في الوقت الحالي فهذا جميل، لكن الأجمل أن تعمل على التحسين المستمر لتلك النفس، أن تبقي على جذوة التطور متقدة داخلك، أن تواصل التعلم والتدريب والعمل..تكون كما يقول النبي – صلى الله عليه وسلم: “إن قامت الساعة وفي يد أحدكم فسيلة،فإن استطاع ألا يقوم حتى يغرسها فليغرسها”.
    لنسأل سويًا:
    - ما الذي منعك من البدء في مشروع جديد تخطط له منذ سنوات؟
    - ما الذي يمنعك من إتمام دراستك العليا أو التدريب على عمل جديد؟
    - ما الذي يمنعك من العمل على إنقاص وزنك الزائد؟
    - ما الذي يمنعك من القيام بعمل من شأنه أن يجعل حياتك على الصورة التي تخيلتها لنفسك وأنت صغير؟

    تعال نحلم
    عندما كنا أطفالاً صغارًا، كنا مبدعين ومغامرين، لم نكن نعرف حدوداً للأشياء، بل كنا نلعب ونجرب ونتساءل ونستخدم خيالنا بشكل عجيب، ومع الزمن دخلنا المدرسة! وما أدراك ما المدرسة؟حيث كل شيء يخضع للتلقي، تعلمنا فيها أن ما يقوله الكبار دائمًا صحيح.. تعلمنا أن نبحث عن حل وحيد وصحيح لكل مشكلة، ولم يكن مقبولاً أبداً أن نكون مختلفين أو أن نحل المسائل بطريقة مختلفة؛ إذ كان المطلوب من الجميع الالتزام بالمقرر والمعهود.
    ومع ذلك فإننا لا نفقد قدرتنا على التخيل والابتكار أبدًا، نحن فقط نتركها كامنة فينا فلا نستخرجها ولا نوظفها ولا ننميها، وتكون النتيجة أن نبدأ جميعا بالعمل في نطاق ضيق ومحدود وبلا خيال ولكنه معروف لنا ومريح، ولا نتطلع إلى خارج حدودنا حتى يمضي وقت طويل ونحن في مكاننا.
    كن طفلاً بعض الوقت
    إذا أردت أن تعيد خيالك ثانية فارجع برحلة إلى أيام الطفولة، أي أن تفكر بعقلية طفل، لا تضحك.. إنهم أكثر إبداعًا منا، ولكي تعود إلى أحلام الطفولة سريعًا لا بد أن تغير قليلاً من طريقة الحياة الرسمية التي تحياها..

    انظر لنفسك على المستوى الاجتماعي ثم تمنَّ ماذا تريد أن تكون.. لا تخش الكلام، قل كل ما تتمناه.. هذا حلم.. لا أحد سيمنعك منه.. اكتب حلمك هنا.. وخذ مني هذا المثال وبدله كما تريد:
    - أتمنى المساهمة في نشاط الجمعية الخيرية في بلدي بنصف وقتي.
    هذا حلم اجتماعي، ولك أحلامك الخاصة اكتبها……
    انظر لنفسك على المستوى المادي..ثم تمنَّ ماذا تريد أن تكون على المستوى المادي.. لا تنس أننا في حلم ..احلم..تريدني أن أكتب معك هذه المرة أيضاً؟ لا بأس
    . – أتمنى الحصول على سيارة جديدة بدل سيارتي المنتهية.
    هذا أيضا حلم.. لماذا لا تحققه؟ هل تريد خطوات تحويل الحلم إلى حقيقة؟ إذن إليك بها:
    الأولى: الالتزام
    أول خطوة هي(الالتزام).. أجل أن تلتزم بتحقيق هذا الحلم، وما رأيك الآن إذا قمت بشطب كلمة”أتمنى”، ووضعت بدلاً منها كلمة “ألتزم”
    - ألتزم المساهمة في نشاط الجمعية الخيرية في بلدي بنصف وقتي.
    - ألتزم الحصول على سيارة جديدة بدل سيارتي المنتهية.
    ما شكل المعنى الذي أمامك الآن.. تريد أن تتمنى أم تريد أن تلتزم..إذا أردت أن تستيقظ من أحلامك فعليك بالالتزام بتحقيق تلك الأحلام.. إذن خذ الأمر مأخذ الجدية فإن وراءك التزامات لا بد من أن تحققها تجاه نفسك ومجتمعك.
    الثانية: الاستثمار في قائمة الأحلام
    بعد أن تلزم نفسك ببعض الأحلام التي تستطيع أن تحققها بشيء من الجهد، عليك الآن أن تستثمر وقتك لتحقيق حلمك.. يقولون: إن الناس يمضي بهم قطار العمر سريعًا إذا لم يستفيدوا من وقتهم..هكذا يقولون.. ولا تسألني من؟ ولكني أصدقهم.. لأنه إذا كان لديك حلم.. وحافز ..فلن يبقى لك إلا الوقت، فماذا أنت فاعل معه؟.
    كيف ستنظم وقتك:
    1. قم بوضع قائمة سمها قائمة “الأحلام”.
    2. اختر منها الأحلام التي ستلزم نفسك وضعها في قائمة ثانية سمها “الأهداف”.
    3. خذ كل هدف واجعله “هدفاً فعالاً”، ولكي يصبح الهدف له مواصفات يجب أن نقيسها عليه، وهي:
    أن يكون الهدف واضحًا غير مبهم.
    أن يقاس أو يسهل قياسه.
    أن يكون تحديًا يمكن تحقيقه.
    أن يرتبط ببرنامج زمني محدد.
    أن يرتبط الهدف بنتيجة وليس نشاطًا مؤقتًا.
    أن يكون الهدف مشروعًا.

    ولنأخذ مثالا على حلم تريد تحقيقه، هب أنك تريد حفظ ستة أجزاء من القرآن، وكم منا قد تمنى لو ختم القرآن حفظًا، ولكن الأمر لم يزد عن كونه أمنية لدى الكثيرين منا.. ماذا ستفعل؟
    1. ستكتب أنك تتمنى ختم ستة أجزاء من القرآن.
    2. سوف تمحو كلمة تتمنى، وتكتب بدلاً منها ألتزم بختم ستة أجزاء من القرآن.
    3. سوف تحدد فترة زمنية للانتهاء من هذه المهمة، ولتكن ستة أشهر وذلك كالجدول التالي:

    جدول زمني لحفظ ستة أجزاء من القرآن الكريم

    الفترة الزمنية للمهمة ستة أشهر

    محرم صفر ربيع الأول ربيع الثاني جمادى الأول جمادى الثاني

    المهمة

    الجزء 25 الجزء 26 الجزء 27 الجزء 28 الجزء 29 الجزء 30
    حفظ ستة أجزاء

    وهذه نسمها في بعض الأحيان خطة إستراتيجية.. أسماء كبيرة أليس كذلك .

    قم بالتخطيط شهراً شهراً كالتالي:

    جدول تفصيلي لمدة شهر

    الفترة الزمنية شهر محرم

    الأسبوع الأول الأسبوع الثاني الأسبوع الثالث الأسبوع الرابع

    المهمة

    إنهاء جزء الربع 5.6 إنهاء حزب الربع 1.2 حفظ الجزء 30

    يسمون هذه أحياناً الخطة المرحلية ..ما زلنا مع أسماء كبيرة لمسميات سهلة.

    ارفض عضوية “نادي المسوفين”

    بعد ذلك قم بتقسيم اليوم إلى ساعات عمل، واحذر من التسويف والتأجيل.. فإنهم أول طرق القتل للعمل..لا تنضم لهذا النادي أبداً، ولا تجعل الأعمال الأقل أهمية تأخذ وقت الأعمال الهامة؛ لأن الوقت سيمر دون أن تشعر ثم تتذكر بعد ستة أشهر أنك كان لديك حلم يا ليتك حققته، ولكني أحسبك قادراً إن شاء الله الآن على تحقيق أحلامك.
    وتذكر:
    توكل على الله تعالى في كل أمر.. ثق أنه تعالى مسبب الأسباب، وأن كل تخطيطك هذا هو أخذ بالأسباب، وتعلم السعي.

    أحلامك هي ملك لك وحدك، لا تقارن نفسك بأحد؛ فأنت نسيج وحدك.

    عندما تبدأ في تنفيذ خطتك سوف يكون هناك عقبات، ثق أن العقبات مثل الصخرة الكبيرة يراها الضعيف سدًا،ويراها القوي درجة يرتقيها نحو تحقيق أحلامه، فكن قويًا واسترجع قول النبي –صلى الله عليه وسلم: ” المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف، وفي كلٍّ خير،احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز، وإن أصابك شيء فلا تقل: لو أني فعلت كذا ل كان كذا وكذا، ولكن قل: قَدَرُ الله وما شاء فعل، فإن لو تفتح عمل الشيطان”

    منقول






 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 20 (0 من الأعضاء و 20 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. نداء إلى كل مسلم
    بواسطة ذو الفقار في المنتدى القسم الإسلامي العام
    مشاركات: 18
    آخر مشاركة: 2011-07-04, 10:55 PM
  2. إقرأ عن البعوضه ثم قل سبحان الله العظيم
    بواسطة قطر الندى في المنتدى العلم والثقافة العامة
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 2010-07-21, 07:20 PM
  3. هام لكل مسلم
    بواسطة ذو الفقار في المنتدى الفقه وأصوله
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 2010-07-07, 09:02 PM
  4. إقرأ القرآن الكريم على جهازك
    بواسطة ساجدة لله في المنتدى التفسير وعلوم القرآن
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 2009-09-29, 10:56 AM
  5. إقرأ الرقم‎ ......
    بواسطة nada في المنتدى التواصل واستراحة المنتدى
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 2009-06-17, 01:36 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML