المسيحي في الكنيسة بيعلموه إزاي يرمي شبهات ضد الإسلام ..
لكنهم نسوا أن يعلّموه كيف يناقش ردود المسلمين على هذه الشبهات ..
وده خطا يجب على كل القساوسة أن يعوه جيداً ، حتى لا يقعوا فيه مرّة أخرى ..
يا قساوسة العالم خذوها مني نصيحة : لما تيجو تلقّنوا النصارى شبهات ضد الإسلام ، لقنوهم الشبهات التي لا رد عليها (ده لو لقيتوها أصلا)، علشان المسيحي الغلبان مش هيروح يقولها لمسيحي زّيه ، ده هيروح يرميها أمام شخص مسلم فاهم وواعي .
فيرد عليه المسلم ويفحمه ، حينها لن يمتلك النصراني إلا إعادة الشبهة مرة أخرى ، وهو غير مصّدق بأنه قد تعرّى أمام زملاءه خلاص ، وأن القس ضحك عليه بشبهة فشنك ، ولبّسه في العامود لوحده .
ففي هذه الشبهة زعم النصراني بأن تحريف الإنجيل هو انتقاص من قدرة الله على حفظ كتبه ..
وحينما أفحمه عم مصيلحي بالدليل الصريح من القرآن الكريم الذي يثبت بأن الله قد أوكل حفظ هذه الكتب إلى أهلها ولكنهم خانوا الأمانة عاد من جديد ليقول بأن هذا انتقاص من قدرة الله :
يتبع ..
المفضلات