يُشيرون بذلك إلى أن الملك الذي كان جل اعتماده على القوة الجسدية إذا عجز ركن إلى بطانة من دونه من أصحاب المكر والدهاء الشيء الذي لا يتفوق فيها ويضطر حتى لا يخسر هيبته إلى تصديقهم ومجاراتهم .
فعلا لن يجد الهزبر أقصد الأسد محاميا له مثل الأخ أبو حمزة السيوطي
فحتى مساوئه يجعلها محاسن بطريقة أو بأخرى
نفتقد مشاركاتك ومواضيعك القيمة اخي الفاضل أبو حمزة
نسأل الله أن تكون بخير
ما رأيت يقيناً لا شك فيه أشبه بشك لا يقين فيه إلا الموت
المفضلات