رائع ... هنا يمكن مربط الفرس ... وهذا ما دعاني للنقاش حول هذا الموضوعأنا لا اعرف اسمه الحقيقي
ولكني اقصد بع الملك الموجود في هذا الحديث
إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يوما، ثم يكون في ذلك علقة مثل ذلك، ثم يكون في ذلك مضغة مثل ذلك، ثم يرسل الملك فينفخ فيه الروح، ويؤمر بأربع كلمات: بكتب رزقه، وأجله، وعمله، وشقي أو سعيد،...الى اخر الحديث
فإنا إنما آمنا بأن الملك الموكل بقبض الأرواح يدعى (ملك الموت) لأن القرآن العظيم سماه كذلك
بينما رفضت تعبير (ملك الحياة) مع علمي بالحديث لأن هذا اللفظ لم يرد به نص صحيح
وهذا ما أريد توصيله منذ البداية ... في الغيبيات لا نأخذ إلا بالسماع من المعصوم صلى الله عليه وسلم ... وما عدا ذلك إجتهادات لا ترقى لليقين ولا ينفع العلم بها أو يضر الجهل بها
ولماذا أشغل نفسي بإجابة هذا السؤال؟لا أعرف
ولكن يجب ان يكون هناك ضديد لهم حتى لو لم نعرفه
اخبرني من وجهة نظرك الشخصية ما هو الكائن الذي يجب ان يكون ضديد للملائكة
هل سيترتب عليها إثبات صحة عقيدتي أو يقيني أو حتى مصيري؟
وإنما سألتك عن أضداد حملة العرش - جدلا - لأن إقراري لك بأن ملك الموت ضد الملك الموكل بنفخ الروح يوقعني في مشكلة غيبية أن وأنت والقراء في غنى عن الخوض فيها
يا أخي التفسير مذكور بالفعل ... قول مجاهد ومن وافقههذه هي الخلاصة
يعني لا مانع من هذا التفسير
انا في الاساس قرأت هذه الفكرة هنا
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%8A%...A7%D9%86%D8%BA
فقلت في نفسي ربما الاية الكريمة دليل على صحة هذه الفرضية
وبالنسبة لإستخدام الآية لإثبات فرضية معينة أو نظرية معينة فالكلام حمّال أوجه ... وربما يختلف العلماء على رأي فقهي وكلاهما يستدل بذات النص ... وما أعلمه وأعتقده أن آيات القرآن العظيم لا يمكن أن تثبت عن طريقها معتقد وثني - أنا أعلم أن نظريتك هذه لا علاقة لها بعقائد القوم - ولكن يمكنك الإستشهاد بها أو الإستئناس بها في نواحٍ كثيرة في الحياة البشرية
المفضلات