صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 11 إلى 19 من 19

الموضوع: عبادة العذراء

 
  1. #11

    عضو ماسي

    سمير صيام غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1475
    تاريخ التسجيل : 4 - 11 - 2009
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 50
    المشاركات : 1,306
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 17

    افتراضي


    سبحان الله





  2. #12

    عضو نشيط

    الصورة الرمزية عــلا
    عــلا غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1191
    تاريخ التسجيل : 1 - 8 - 2009
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    العمر: 31
    المشاركات : 64
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    البلد : وطني أينما تَوَجَّهتُ ديني
    الوظيفة : طالبة
    معدل تقييم المستوى : 16

    افتراضي


    و الآن نستعرض أقوال الآباء الأولين في عصمة العذراء


    و تنزيهها عن الخطيئة الأصلية


    العلامة العظيم القديس أوريجانوس وقد قال في كتاب (موسوعة الآباء اليونانيين MG مجلد 13 عمود 1815 ) :


    ( إن تحية الملاك السلام عليك يا ممتلئة نعمة وفي النص الأصلي اليوناني "المكونة بالنعمة " لا تليق إلا بمريم دون سواها ,لأنها ما تدنست أبداً من لدغة الحية المسممة )


    القديس أمبروسيوس (في تفسيره للمزمور 118 العظة 22) :


    عندما هاجم البعض من البروتستانت موضوع بتولية العذراء قد قامت الكنيسة وقد دافع عن السيدة مريم القديس أمبروسيوس وقال ( إنها _أي العذراء مريم_ بمفعول النعمة ,كانت طاهرة ونقية من كل دنس وخطيئة).


    القديس أغسطينوس ( كتاب مريم العذراء وقضايا العصر للمطران عبده خليفة صفحة 184 . وأيضا كتاب خلاصة اللاهوت المريمي ص 77 ) وقد قال :


    ( إن والدة السيد المسيح قد استمرت عذراء لا في جسدها وحسب بل وفي روحها أيضاً فإنها وإن كانت اشتركت مع الجنس البشري بالولادة إلا أنها لم تشترك معهم في الخطيئة)


    وقد قال أيضاً القديس أغسطينوس في كتابه (الطبيعة للقديس أغسطينوس فصل 36 .) الآتي :


    (على البشر أن يعرفوا أنفسهم بأنهم خطاةباستثناء العذراء مريمالتي هي أبعد من أن يدور الكلام عليها في موضوع الخطيئة بسبب شرف المسيح)


    الأسعد هبة الله أبو الفرج بن العسال و نقل عنه كتاب ( السنية في الميامر والعجائب المريمية طبعة س 27 صفحة 8 للقمص عبد المسيح سليمان اللآلي .وأيضا راجع ميخائيل شحاتة :مريم العذراء القاهرة سنة 1934 ص 47-50 ) وقال :


    (وقضت العذراء مريم هذه المدة في عواطف روحية ومعجزات إلهية . في هذه الأضواء الروحانية في هذا التدرج من القداسة كان الله يقودها لمجد الأمومة الإلهية)


    القديس إيدلفونسيوس وقد قال في عظمة مريم( في عظته عن مريم نقلاً عن كتاب (مريم المنزهة عن الخطيئة الأصلية ) للقمص باسيلي فانوس صفحة 37 )الأتي :


    ( إن الطوباوية مريم قد وجدت بريئة من وصمة الخطيئة الأصلية فقد نبتت كفرع مقدس ونجت من جرثومة الطبيعة البشرية الفاسدة لأن إبن الله سبق فاختارها من بين سائر الأجيال لتكون أما له وصانها بريئة من العيوب ومعصومة من كل خطيئة )


    القديس فوتيوس( كتاب مريم العذراء وقضايا العصر للمطران عبده خليفة صفحة 56 ) وهو يقول :


    ( تقدست مريم تمام القداسة من أحشاء أمها , لتكون هيكلاً حياً لربها)


    القديس يوستينوس ( موسوعة الآباء اليونانيين MG مجلد 6 العمود رقم 710 )الذي قُتل في روما في القرن الثاني وقد قال :


    ( إن الذي صار إنساناً من عذراء بتول اختار لذاته أن يسلك الطريق الذي سلكه في بدء الخليقة " أي أن يولد من عذراء بلا خطيئة ليحررنا من الخطيئة)


    القديس أمبروزيوس أسقف ميلان (374 ـ 397) (تفسيره للمزمور 118 عدد 14 ) وقد قال :


    (" إن مريم العذراء كانت على الدوام رهناً للمسيح وخاصته حتى وهي في أحشاء أمها " فهي إذن نقية بالنعمة بريئة من كل خطيئة)


    القديس سابا (439-532) يخاطب العذراء قائلاً (كتاب مريم العذراء المنزهة عن الخطيئة الأصلية للقمص باسيلي فانوس صفحة 78 ) :


    ( أنت التي لم تعرفي الخطيئة أبداً أنت رجائي وليس أحد غيرك منزهٌ ً عن الدنس أنت البريئة من كل خطيئة )


    القديس ديونيسيوس البطريرك الإسكندري سنة 265م (راجع رسالته إلى بولس السمسياطي وأجوبته على أسئلته العشر) وهو يقول :


    (واحدة وحيدة هي العذراء إبنة الحياة على خلاف بقية الأنفس اللائي يولدن بالخطيئة للموت فإنها منزل لم تصنعه الأيدي البشرية)


    القديس كيرلس الأورشليمي وهو يتكلم عن المسيح وتجسده


    ( أقدم النصوص المسيحية ,سلسلة النصوص الليتورجية , الجزء الثاني ,عظات القديس كيرلس الأورشيمي ,تعريب الآب جزرج نصور سنة 1982,العظة الثانية عشر ,فقرة 25 الميلاد العذري صفحة 201 )يقول :


    (في الواقع كان ملائماً للطاهر ومعلم الطهارة أن يخرج من أخدار طاهرة )


    القديس يوحنا ذهبي الفم


    وهو يتكلم عن تجسد الكلمة في مريم النقية والتي طردت الموت(الخطيئة الأصلية) منذ كانت في أحشاء أمها وقد قال (راجع كتاب الدفنار اليوم الحادي والعشرين من شهر توت المبارك طبعة القس دوماديوس البراموسي بإذن البابا كيرلس الخامس سنة 1922 .وراجع ايضاً البوق الإنجيلي للروم الأرثوذكس الجزء الثاني صفحة 234 ) الآتي:


    ( إذهب إلى السماء الجديدة التي على بسيطة الأرض


    إمض إلى المسكن النقي المستحق لحلول كلمتي .....


    ويخاطب العذراء قائلاً : إفرحي يا من طردت الموت(الموت هنا المقصود به هو الخطيئة الأصلية أي أن مريم طردت الخطيئة الأصلية وهي في جسد أمها أي منزهة عنها) إلى العمق منذ كانت في أحشاء أمها . . القريبة من اللاهوت الأزلي والثالوث العنصري ,الفائفة العلو على المواكب الشاروبيمية , العالية السمو على الصفوف الساروفيمية)أ هــ .


    القديس كيرلس الاسكندري مدافعاً عن مريم ( العدد السادس من أعمال المجمع الأفسسي . او كتاب مريم العذراء المنزهة عن الخطيئة الأصلية صفحة 83 . ) يقول :


    ( إننا جميعاً نُولد بالخطيئة الأصلية ونأتي إلى العالم حاملين هذا العار الذي ورثناه عن أبينا آدم ماعدا العذراء القديسة التي جاءت لنا بالإله المتجسد )


    القديس بروكليوس تلميذ يوحنا ذهبي الفم يقول الآتي :


    (إن نفسها بريئة من كل دنس الخطيئة )( راجع عظته السادسة عن العذراء عدد 1,16,17 . وايضا موسوعة الآباء اليونانيين MG مجلد65 عمود 751,75)


    ثم يكمل كلامه عن يوسف قائلاً ( لم يكن يوسف ليذكر أن مريم التي صنعت من تربة طاهرة كانت معُدة لأن تصير هيكلاً لله فهي التي سوف يتجسد منها آدم الثاني)
    ( العدد السادس من أعمال المجمع الأفسسي . او كتاب مريم العذراء المنزهة عن الخطيئة الأصلية صفحة 83 )


    القديس ثيودوسيوس أسقف مدينة أنقرة 430م يقول( موسوعة الآباء الشرقيين MG مجلد 19 صفحة 329_331) :


    ( لقد إختار لنا الله عوضاً عن حواء التي صارت أداة موت عذراء ممتلئة نعمة نالت حظوة في عينيه لترد لنا الحياة عذراء صُنعت بطبيعة المرأة ولكن بدون خطيئة المرأة عذراء طاهرة بريئة من كل عيب كاملة الطهر منزهة عن كل خطيئة قديسة نفساً وجسداً )


    القديس أبيفانيوس (القرن الخامس) أسقف مدينة كونستانسيا في جزيرة قبرص ( موسوعة الآباء اليونانيينMG مجلد 42 عمود 728 ) :


    ( إن آدم الأول خُلق وجُبل من أرض طاهرة لذا كان يجب على آدم الثاني أن يولد من عذراء طاهرة بريئة من كل عيب ثم يقابل بين الأرض والعذراء فكلاهما طاهرين نقيين وكما كانت الأرض طاهرة قبل أن تتدنس بخطيئة آدم كذلك فإن مريم لم تخضع للعنة الإلهية لأنها تسمو على جميع الخلائق وتتنزه من كل عيب)


    لعلامة يوحنا الموصلي وهو في أوائل القرن الثالث عشر يقول (كتاب المرشد الروحي للعلامة يوحنا الموصلي صفحة 252,257) :


    (من يستطيع أن يتخيل في عقله أو يصف بلسانه الطاهرة العفيفة البارة العذراء الدائمة البتولية التي تبررت منذ الحبل بها وتقدست منذ كانت في البطن)



    ننتقل الآن لأقوال الآباء المعاصرين في عصمة العذراء


    و تنزيهها عن الخطيئة الأصلية


    كتاب خلاصة اللاهوت المريمي ( خلاصة اللاهوت المريمي للأب أوغسطين دوبرة لاتور .صفحة 82 ) يشهد بتنزيه مريم من الخطيئة الأصلية :





    وكما رأينا آباء الكنيسة الأولى وبعضاً من المعاصرين يشهدون بتنزيه العذراء مريم من الخطيئة الأصلية
    وعصمتها ويرد على من يدعي غير ذلك ..


    القمص باسيلي فانوس يؤكد الإيمان( كتاب مريم المنزهة عن الخطيئة الأصلية . للقمص باسيلي فانوس صفحة 13 ) :


    يرد على من قال بأن مريم وُلدت من أب وأم وقد ورثت الخطيئة الأصلية




    القديس مار يعقوب السروجي المتوفي سنة521 إيمانه أن مريم طاهرة من كل دنس مثل حواء


    وهذا القديس هو قديس أرثوذكسي ترجع إليه الكنيسة في كثير من كتاباته وهو يقول في السيدة مريم الآتي ( كتاب ميامر عن والدة الإله. صفحة 22 .تعليق ومراجعة القمص تادرس يعقوب ملطي . تعريب /ناهد فؤاد ) :




    بغض النظر عن محاولة القمص تادرس يعقوب ملطي لتبرير كلام القديس و لكن كلامه واضحاً جداً فهو يقول مريم مثل حواء وآدم قبل خطيئتهما وقبل أن تأكل من الشجرة المملوءة بالموت و قبل أن تتكلم مع الحية و هذا معناه أن العذراء مثل حواء قبل الخطيئة الأصلية و هل كانت حواء قبل الخطيئة بخطية جدية ؟؟


    وبدراسة ونظرة سريعة على بعض أقوال الآباء الذين لهم قدرهم في التقليد .


    وبدراسة كتب الدارسين والباحثين المسيحيين والقساوسة .


    يؤكدوا جميعاً أن مريم منزهة عن الخطيئة الأصلية .


    نتأكد أن مريم في إيمان الكتاب المقدس وإيمان الآباء والقساوسة والعلماء منزهة عن الخطيئة الأصلية بحسب مفهوم الإيمان المسيحي .


    وبالرغم من إيمان المسيحيين بأن المعصوم فقط هو الله وأن المنزهة عن الخطيئة الأصلية هو المسيح فقط نجد أن مريم قد اتصفت بهاتين الصفتين في المسيحية .


    وبما أن الكاثوليك يقولون على مريم أنها منزهة عن الخطيئة الأصلية وأنها معصومة فإن البعض يهاجم الكاثوليك لهذا السبب مدّعين بأن أتباع هذه الطائفة تعبد مريموبما أن إثبات هذه العقيدة موجود في الإيمان المسيحي بأكملهِ من حيث التقليد الذي توارثه الآباء فنجد أن صفات الألوهية من منظور مسيحي تنطبق على السيدة مريم مثلها مثل المسيح
    فإذا كانت صفات المسيح تجعله إلهاً إذن مريم إله ..!


    يتبع بإذن الله




    فجر الحقيقة مشرقٌ ما ضرّه ** ألا يشاهد نوره العميانُ !

  3. #13

    عضو ماسي

    سمير صيام غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1475
    تاريخ التسجيل : 4 - 11 - 2009
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 50
    المشاركات : 1,306
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 17

    افتراضي


    متابع






  4. #14

    عضو نشيط

    الصورة الرمزية عــلا
    عــلا غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1191
    تاريخ التسجيل : 1 - 8 - 2009
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    العمر: 31
    المشاركات : 64
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    البلد : وطني أينما تَوَجَّهتُ ديني
    الوظيفة : طالبة
    معدل تقييم المستوى : 16

    Post


    في المسيحية صفة القيامة هذه هي للمسيح فقط وهي أحد الأدلة التي يحاولون

    إثبات ألوهية المسيح بها حيث يقولون أن لا أحد يستطيع أن يقوم إلا إذا كانت له سلطه إلهية وهذه السلطة لله وحدة

    ومن ضمن من يثبت لاهوت المسيح من قيامته ورفعه للسماء بالنفس والجسد


    البابا شنوده الثالث في كتابه ( لاهوت المسيح للبابا شنودة الثالث صفحة 98 )يقول الآتي :





    نجد هنا أن البابا شنودة الثالث يحاول إثبات لاهوت المسيح بأن له سلطان أن يقوم من الأموات فعندما تدعي بعض الفرق أن مريم قد قامت مثل المسيح يكون يكون ذلك إقراراً منهم لمريم بالألوهية وحق العبادة.


    وممن نادى بهذه الصفة لمريم كثير من الآباء والقساوسة وهم كما سنورد الآن


    القديس ثيودوسيوس بطريرك الإسكندرية 565م ( ميمر ثيودوسيوس بطريرك الإسكندرية عن رقاد و انتقال العذراء إلي السماء) يقول الأتي :


    (إن سبب موت المسيح لم يكن الخطيئة الأصلية التي لم يرثها كما هو الحال بالنسبة لنا لذلك فإن المسيح قام من بين الأموات بعد ثلاثة أيام ممجداً أما نحن فسنقوم في نهاية العالم وسبب موت العذراء يقترب في الشبه من موت المسيح أكثر مما لنا لذلك فهي أيضاً إنتقلت إلى السماء مثل المسيح... قم أيها الجسد المقدس واتحد بالنفس السعيدة وأنا أعطيك القيامة قبل كل الخليقة)




    البابا يوحنا بولس الثاني ( رسالة عامة " أم الفادي " صفحة 77 ) و هو يقول الأتي :


    (إن العذراء الطاهرة التي صنعها الله لم تمسها الخطيئة الأصلية فقد رفعت جسداً ونفساً بعد أن إنتهت مسيرة حياتها على الأرض إلى مجد السماء وقد عظمها الرب كملكة على الكون لتكون بذلك أكثر تشبهاً بإبنها ملك الملوك ورب الأرباب قاهر الموت والخطيئة)


    يوحنا السمادوني ( كتاب مريم المنزهة عن الخطيئة الأصلية للقمص باسيلي فانوس صفحة 167)يقول الآتي :


    ( إن العذراء هي حقاً مملوءة نعمة لأن الخطية لم تلحق بها قط لأنها حائزة على كل الفضائل وكل مواهب الروح القدس ولأنها أتمت أفعالاً كانت مقبولة أمام الله فإستحقت أن تصعد إلى السماء بالنفس والجسد متسامية على الأمجاد الملائكية )




    وقد أعلن البابا بيوس الثاني عشر هذه العقيدة كما نقل لنا ذلك الكلام الأب أوغسطين دوبرة لاتور في كتابه ( خلاصة اللاهوت المريمي للأب أوغسطين دوبرة لاتُور . صفحة 90 ) :


    ( حدد بيوس الثاني عشر إنتقال مريم بالجسد والنفس إلى المجد السماوي)





    وقد أعلن المجمع الفاتيكاني الثاني المسكوني نفس العقيدة أيضاً (كتاب وثائق المجمع الفاتيكاني الثاني المسكوني) :



    وهذا المجمع الذي دعا إليه البابا يوحنا الثالث والعشرين سنة 1962م وقد قام بالإقرار والتأكيد على العقيدة الراسخة وهى عقيدة انتقال مريم للسماء بالنفس والجسد مثلها مثل المسيح


    الأب ماكس توريان (كتاب مريم أمُ الرب ورمز الكنيسة صفحة 211 ) يقول


    (أن الكنيسة الكاثوليكية تؤمن بعقيدة إنتقال مريم بالجسد التي أعلنها البابا بيوس الثاني عشر . مثل الأرثوذكس ولكن الأرثوذكس لم تؤمن بها كعقيدة مثل الكاثوليك )




    المطران كيرلس سليم بسترس رئيس أساقفة بعلبك وتوابعها للروم الكاثوليك.


    يقول عن هذه العقيدة ( من كتاب مريم العذراء - الفصل الثاني: مريم العذراء في عقيدة الكنيسة . للمطران كيرلس سليم بسترس ) الآتي:


    ( في الأوّل من أيّار عام 1946 سأل البابا بيوس الثاني عشر أساقفة الكنيسة الكاثوليكيّة في العالم كلّه: هل يؤمن المسيحيّون في الأبرشيات التي يرعونها بانتقال مريم العذراء إلى السماء بجسدها ونفسها؟ فكان شبه إجماع حول وجود مثل هذا الإيمان لدى الأساقفة واللاهوتيّين وسائر المؤمنين من الشعب المسيحي. وفي الأوّل من تشرين الأوّل عام 1950، أعلن البابا هذا الانتقال عقيدة إيمانيّة. فيرسم أوّلاً لوحة لتاريخ هذا الاعتقاد منذ القرن السادس، ثمّ يبيّن كيف وعت الكنيسة إيمانها بهذا الموضوع، وكيف استخلصت هذا الإيمان من معطيات الكتاب المقدّس، ويقول: "إنّ هذه البراهين كلّها والاعتبارات التي نقرأها لدى الآباء القدّيسين واللاهوتيّين تستند إلى الكتاب المقدّس كأساس أخير لها ...


    إن والدة الإله السامية المقام، المتّحدة اتّحادًا سريًّا بيسوع المسيح .. المنزّهة عن العيب في حبلها، العذراء الكلّية الطهارة في أمومتها الإلهيّة، الرفيقة السخيّة للفادي الإلهي الذي أحرز انتصارًا شاملاً على الخطيئة ونتائجها، قد حصلت أخيرًا على هذا التتويج الفائق لامتيازاتها، فحُفظت من فساد القبر، وعلى غرار ابنها، بعد أن غلبت الموت، رُفعت بالجسد والنفس إلى المجد في أعلى السماوات، لتتألّق فيها كملكة على يمين ابنها، ملك الدهور الأزلي (2 تي 1: 17))أ.هـ .


    يتبع بإذن الله




    فجر الحقيقة مشرقٌ ما ضرّه ** ألا يشاهد نوره العميانُ !

  5. #15

    عضو ماسي

    سمير صيام غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1475
    تاريخ التسجيل : 4 - 11 - 2009
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 50
    المشاركات : 1,306
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 17

    افتراضي


    سبحان الله





  6. #16

    عضو نشيط

    الصورة الرمزية عــلا
    عــلا غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1191
    تاريخ التسجيل : 1 - 8 - 2009
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    العمر: 31
    المشاركات : 64
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    البلد : وطني أينما تَوَجَّهتُ ديني
    الوظيفة : طالبة
    معدل تقييم المستوى : 16

    افتراضي


    أعلنت الكنيسة الكاثوليكية عقيدة الحبل بلا دنس و انتقال مريم إلى السماء بالنفس و الجسد كعقيدة أوحى بها الله فيقولوا في كتاب الإيمان الكاثوليكيّ نصوص تعليمية صادرة عن السلطة الكنيسة تقديم الأب جرفيه ذوميج اليسوعي :


    ( فبعد أن رفعنا مراراً كثيرة إلى الله توسّلاتنا والتمسنا نور روح الحقّ , لمجد الله القدير الذي أفاض على مريم العذراء غزير عطفه الخاصّ , إكراماً لابنه , ملك الدهور الخالد والمنتصر على الخطيئة والموت , لمجد أمّه الجليلة الأعظم ولفرح الكنيسة كلها وابتهاجها , وبحكم سلطة ربنا يسوع المسيح وسلطة الطوباوييّن بطرس وبولس وبحكم سطلتنا , نؤكد ونعلن ونحددّ , كعقيدة أوحى بها الله , أن أم الله المنزَّهة عن الدنس, مريم الدائمة البتوليّة, بعد أن أنهت حياتها الأرضيّة , رُفعت بجسدها ونفسها إلى المجد السماويّ . ولذلك , فإن جرؤ أحد , معاذ الله , أن يشك بإرادته في ما حدَّدناه , فليعلم أنّه ابتعد تماماً عن الإيمان الإلهيّ والكاثوليكيّ . )



    وهذا طبعاً للمسيحيين . . عقيدة أوحي بها الله ! والأرثوذكس وغيرهم يقولوا أن لو مريم منزهة عن الخطيئة الأًصلية لأصبحت مستحقة للعبادة !!


    فهل لازال القرآن يتهمهم بعبادة مريم ؟


    و تريدون دليلاً من الكتاب المقدس على عبادتها !! نحن من يريد دليل على هذا الإيمان الذي لا علاقة له بالكتاب المقدس أبداً


    ..



    رفع جسد مريم تؤمن به الكنيسة الأرثوذكسية


    تؤمن الكنيسة الأرثوذكسية أن السيدة مريم بعد موتها قد رُفع جسدها للسماء


    وإليك مقاطع من كتاب السنكسار



    حرف(م) كلمة (صعود جسد القديسة مريم العذراء )



    ( في مثل هذا اليوم كان صعود جسد سيدتنا الطاهرة مريم والدة الإله فأنها بينما كانت ملازمة الصلاة في القبر المقدس ومنتظرة ذلك الوقت السعيد الذي فيه تنطلق من رباطات الجسدأعلمها الروح القدس بانتقالها سريعا من هذا العالم الزائل ولما دنا الوقت حضر التلاميذ وعذارى جبل الزيتون وكانت السيدة مضطجعة على سريرها . وإذا بالسيدالمسيح قد حضر إليها وحوله ألوف ألوف من الملائكة . فعزاها وأعلمها بسعادتها الدائمة المعدة لها فسرت بذلك ومدت يدها وباركت التلاميذ والعذارى ثم أسلمت روحها الطاهرة بيد ابنها وألهها يسوع المسيح فأصعدها إلى المساكن العلوية أما الجسد الطاهر فكفنوه وحملوه إلى الجثمانية وفيما هم ذاهبون به خرج بعض اليهود في وجه التلاميذ لمنع دفنه وأمسك أحدهم بالتابوت فانفصلت يداه من جسمه وبقيتا معلقتين حتى آمن وندم على سوء فعله وبصلوات التلاميذ القديسين عادت يداه إلى جسمه كما كانتا . ولم يكن توما الرسول حاضرا وقت نياحتها ، واتفق حضوره عند دفنها فرأي جسدها الطاهر مع الملائكة صاعدين به فقال له أحدهم : " أسرع وقبل جسد الطاهرة القديسة مريم " فأسرع وقبله .)



    الأنبا غريغوريوس يشهد برفع جسد السيدة مريم للسماء(كتاب العذراء مريم حياتها ,رموزها وألقابها فضائلها ,تكريمها . صفحة146 ) يقول :



    ( إن حقيقة صعود جسد السيدة العذراءحقيقة معترف بها منذ أقدم عصور الكنيسة وعند جميع الكنائس الرسولية ) أ هــ.




    ..



    مريم شريكة في الفداء



    يؤمن الكاثوليك أن مريم شريكة في الفداء ويعترض عليها الكثير من الطوائف لأن هذه الصفة خاصة بالله فقط و نرى الآن أقوال الآباء في هذا الأمر :



    القديس إندراوس أسقف جزيرة كريت 746 م ( الميمر الأول في ميلاد أم الله . موسوعة الآباء اليونانيين MG مجلد 97 عمود 1068) وهو يقول :



    ( إن الله بتدبير إلهي قرر فداء العالم بالكلمة المتجسد ورغب أيضاً أن تشاركه في عمل الفداء هذا عذراء نقية خالية من كل خطيئة لذلك أراد أن يتكون آدم الثاني من طين أرض بكر ونقيه )



    القديس يوحنا الدمشقي 749 م ( موسوعة الآباء اليونانيين MG مجلد 96 عمود 676) يقول :



    ( إنكِ منذ البدء حاصلة على حياة فاقت كل حياة وأنتِ في إتحاد دائم مع الله الذي دعاكِ للدخول إلي العالم لتكوني معه شريكة في الخلاص. . يتجسد الكلمة في أحشائك تنازل وأخذ منكِ الطبيعية البشرية لنصير شركاء في الطبيعية الإلهية)



    البابا بيوس الثاني( أعمال الكرسي الرسولي مجلد 111 صفحة 142.) يقول :



    ( أيتها الممجدة لقد حٌبِلَ بكِ بلا خطيئة أصلية إذ إنتخبكِ الله وقدسك لتكوني أم المسيح وتصيري شريكة في خلاص الإنسان)



    وهذا ما قرره المجمع الفاتيكاني الثاني المسكوني ( كتاب وثائق المجمع الفاتيكاني الثاني المسكوني صفحة 436 ) :




    وأكد أيضاً ذلك الأب أوغسطين دوبره لاتُور كتاب خلاصة اللاهوت المريمي للأب صفحة 11عندما قال :



    ( أٌشْرِكت السيدة مريم العذراء في عمل الفادي بصفة فريدة على الإطلاق فهي هذه المساهمة التي لا تزال سارية المفعول صارت لنا أماً في نظام النعمة (نور الأمم الرقم 61 ) وهكذا ينبغي لنا دائماً أبداً التشديد على إدراج السيدة مريم العذراء في تدبير الخلاص)



    ويكمل كلامه قائلاً صفحة 17 :



    (فإذا إنطلق الباحث من أمومة مريم الإلهية نظر على الخصوص إلى مشاركة مريم العاملة في سر التجسد . . . فلما كان المسيح فادياً فهي شريكة في الفداء ولما كان المسيح وسيطاً فهي وسيطة جميع النِعم ينظر خصوصاً إلى عظمة مريم التي لا مثيل لها بالنسبة إلى البشرية تأتي هذه العظمة من الإتحاد المتميز بالمسيح ومن هنا إتجاه مسيحاني مثالي )



    ويقول الآب ماكس توريان( كتاب مريم أم الرب ورمز الكنيسة.صفحة 176):



    ( ومريم بنوع خاص التي ولدت ابن الله تتألم في جسدها في نفسها بالاشتراك مع مخلصها الذي هو أيضاً ابنها الحبيب ... وبما أن مريم هي رمز الكنيسة فإنها تشترك بكل جوارحها بآلام المصلوب )



    بل وقد قال الأب أوغسطين دوبره لاتور( كتاب خلاصة اللاهوت المريمي صفحة 81 ):



    (ولكن هناك ما يزيد على ذلك فمريم لأنها أم المسيح فادي العالم ومخلصه تشارك مشاركة تامة في فداء العالم وخلاصه وهي أول من خلص وافٌتدي فلأن التجسد المفتدي يبدأ فيها حقيقة لا بالمعنى المجازي فحسب ففيها يتحقق كما هذا الفداء وهو يحظى منها بينبوعه . وسنتوسع في ذلك على نحو أوضح )



    ويقول القمص باسيلي فانوس (كتاب مريم العذراء المنزهة عن الخطيئة الأصلية صفحة 29 ) :



    (وهكذا أفتُديَت مريم مٌنذ الأزل بأن وقاها الله وحماها من شريعة الغضب الشامل , فلم يطهرها لكنه خلصها وعصمها ووقاها من كل خطيئة , فكانت أول من نال الخلاص لتصير معه شريكة في الخلاص)



    فهي بالنسبة لهم شريكة في الخلاص


    ( مع العلم أن يسوع هو المخلص الوحيد ! ) وهي بالنسبة لهم أزلية بل إن القمص باسيلي فانوس وضع هذا الأمر في خلفية الكتاب نفسه فيقول :



    ( هذا الكتاب هو دعوة للتأمل والبحث في مكانة مريم العذراء وسر تكريمها في الكنيسة وهل خضعت لشريعة الخطيئة الأصلية من عدمه , هي التي كان الله قد أختارها منذ الأزل لمقام الأمومة الإلهية . .)



    وإليكم الصورة





    فأصبحت بعد أن كانت مريم شريكة في الفداء والفداء فقط من الله !!


    أصبحت مريم منذ الأزل ( كالمسيح بالنسبة لإيمان النصارى ) !!


    ولم يكتفوا بإشراكها في الفداء والخلاص فقط بل أيضاً بدئوا بإشراك مريم في صفات إلهية بحسب المفهوم المسيحي !!


    يتبع بإذن الله




    فجر الحقيقة مشرقٌ ما ضرّه ** ألا يشاهد نوره العميانُ !

  7. #17

    عضو نشيط

    الصورة الرمزية عــلا
    عــلا غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1191
    تاريخ التسجيل : 1 - 8 - 2009
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    العمر: 31
    المشاركات : 64
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    البلد : وطني أينما تَوَجَّهتُ ديني
    الوظيفة : طالبة
    معدل تقييم المستوى : 16

    افتراضي


    العذراء تشترك في اللاهوت

    وهذا ما أكده الأب أوغسطين دوبره لاتُورفي كتاب خلاصة اللاهوت المريمي صفحة96:

    ( أن بين الأم والابن تم تبادل : صارت مريم شريكته لمنعة الكلمة من الفساد في الوقت الذي جعلته فيه شريكاً لطبيعتها القابلة للألم فكما أن الكنيسة تشعر بوحدتها مع المسيح مع أنها هي في الأرض وفي الزمان في حين أنه هو في السماء وفي الأبدية فكذلك فهمت أنه بين الأم والإبن لا يمكن أن يقوم أي افتراق زمني أو مكاني روحي أو جسدي فعلى هذا الشعور بنت الكنيسة اليونانية إيمانها في الحبل بلا دنس في أول حياة مريم مؤكدة أن مريم كانت قديسة بجملتها منذ أول أيامها وهذا الشعور نفسه قاعدة إيمانها بالإنتقال إذ تؤكد أن مريم لم ينل منها فساد القبر وهكذا لا يستطيع شيء الفصل بين الأم والابن حتى في الجسد )

    ويكمل كلامه قائلاً في صفحة97 :

    ( وبعبارة أخرى لمريم وإبنها في هذا المخطط الإلهي للخلاص الذي أراده الله مصير مشترك يبدأ هذا الإشتراك في المصير بالنظر إلى مريم في الحبل بها بلا دنس وينتهي عندما إرتفاعها بالجسد والنفس في المجد السماوي كما أنه يبدأ بالنظر إلى المؤمنين في عمادهم في الموت والقيامة مع المسيح وينتهي بالقيامة العامة ولكن هذا الإشتراك في المصير هو بالنظر إلى مريم أوثق وخاص ويقتصر عليها وحدها )

    الأمر يتدرج معهم حتى أصبحت شريكة في اللاهوت
    على النصارى تحديث إيمانهم كل سنة فإيمانهم لم يعد يعتمد على الكتاب المقدس فقط !!

    يتبع







    فجر الحقيقة مشرقٌ ما ضرّه ** ألا يشاهد نوره العميانُ !

  8. #18

    عضو نشيط

    الصورة الرمزية عــلا
    عــلا غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1191
    تاريخ التسجيل : 1 - 8 - 2009
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    العمر: 31
    المشاركات : 64
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    البلد : وطني أينما تَوَجَّهتُ ديني
    الوظيفة : طالبة
    معدل تقييم المستوى : 16

    افتراضي


    و هكذا أستمر القوم في اختلافهم و عدم استقرارهم في الأمور التي يفترض


    بأن تكون موحدة و لا يوجد فارق بينهم فيها


    فالمسيح عليه السلام يصرح في الإنجيل بأنه مرسل من الأب إلا إننا نجدهم يعبدونه و ينسبون إليه الألوهية , و هكذا العذراء أيضاً نسبوا لها الصفات التي لا يصح أن تنسب إلا لله حسب اعتقادهم و يطلبون منها الشفاعة و يتضرعون و يصلون لها و يمجدونها و يلقبونها بألقاب لا تصح أن تنسب إلا لله ( كملكة العالمين , و تشبه رب الأرباب ... ) و هذا ما صدر في المجمع الفاتيكاني الثاني المسكوني .


    و بعد هذه الأفعال الصريحة التي لا تخفى عن شخص منصف في حكمة بأنه تصريح بعبادتها


    لا يزالون يقولون بأنه مجرد تكريم لها !!! سبحان الله لم تعد هناك عقول تدرك


    و أخيراً همسة لكل نصراني في محكم آياته عن المسيح عليه السلام و العذراء مريم عليها السلام في سورة المائدة75


    {مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلاَنِ الطَّعَامَ انظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الآيَاتِ ثُمَّ انظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ }



    و أخيراً استعنت في هذا الموضوع
    بكتاب الأستاذ معاذ عليان عبادة مريم
    زاده الله علماً و أجراً و رزقه الجنان .. آمين




    فجر الحقيقة مشرقٌ ما ضرّه ** ألا يشاهد نوره العميانُ !

  9. #19
    الإدارة العامة
    ذو الفقار غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 4
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 47
    المشاركات : 17,892
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 26
    البلد : مهد الأنبياء
    الاهتمام : الرد على الشبهات
    معدل تقييم المستوى : 35

    افتراضي


    من الموضعات الهامة والقيمة أختي الكريمة علا

    دمتِ للحق ناصرة يا بنت الإسلام




    إن الله ابتعثنا لنخرج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد ومن ضيق الدنيا إلى سعة الآخرة ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام .



    ( إِنْ أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآَخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يَرْحَمَكُمْ وَإِنْ عُدْتُمْ عُدْنَا وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيرًا)



 

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. عبادة يسوع , الإله الشمس
    بواسطة يوسفوس فلافيوس في المنتدى الركن النصراني العام
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 2011-07-18, 02:56 PM
  2. عبادة الاصنام والمسيحية وجهان لدين واحد( صور)
    بواسطة حليمة في المنتدى ثمار النصرانية
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 2009-10-15, 04:26 PM
  3. الدعاء عبادة
    بواسطة عزتي بديني في المنتدى السيرة النبوية الشريفة
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 2009-05-07, 02:28 AM
  4. قيس بن سعد بن عبادة رضي الله عنه
    بواسطة صفاء في المنتدى منتدى التاريخ
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2008-11-30, 11:19 PM
  5. شبهة عبادة الحجر الأسود
    بواسطة تامر في المنتدى نصرة الإسلام و الرد على الافتراءات العامة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 2008-11-20, 04:28 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML