نُكتْ تفسيرات الخراف

[صفاء]

المشكلة يا أختي صفاء انهم بيحاولا انهم يلاقوا تفسير منطقى بس يا خسارة

صورة لشمشون جبار الباس

تفسيرلاحد الخرفان الضالة على خرافة شمشون

ليس في الامر اي تخريف ..

فشمشون القاضي من الناحية الجسدية كان جباراً مفتول العضلات كالجبل المنيع ..
اضافة الى ان قدرته الجسدية هذه كانت احدى نعم الرب عليه ..
فقوته كانت مؤازرة له من قبل روح الرب ..
اذن قوته كانت اعجازية !
هذا اولاً .. اما من جهة النص من سفر القضاة ..
فالنص قد قال بأن شمشمون قد استخدم فك حمار في تلك المعركة الحربية ..
وكان كسلاح بيده ..
استطاع ان يقتل به الف رجل ..

والنص لم يحدد المدة ابداً ..
فقد تكون تلك المعركة قد استمرت اياماً ..

فالنص قد اختصر الواقعة والنتيجة ان شمشمون بالسلاح الذي استخدمه وبقوة الرب قد قتل ما مجموعه الف رجل ..
لا ادري ما هو صعب الهضم هنا !!

ولو قرأنا النص لوجدنا ان الرب هو الذي ساعده على ذلك المجهود .. لا بل اجترح معه معجزة انقاذه من العطش ..
ليثبت له بأن جبروته وقوته مهما كانت الا انه بدون الرب فسيهلك لابسط سبب ..

لنقرأ :

{ وصعد الفلسطينيون ونزلوا في يهوذا وتفرّقوا في لحي.
فقال رجال يهوذا لماذا صعدتم علينا. فقالوا صعدنا لكي نوثق شمشون لنفعل به كما فعل بنا.
فنزل ثلاثة آلاف رجل من يهوذا الى شقّ صخر عيطم وقالوا لشمشون أما علمت ان الفلسطينيين متسلطون علينا. فماذا فعلت بنا. فقال لهم كما فعلوا بي هكذا فعلت بهم.
فقالوا له نزلنا لكي نوثقك ونسلمك الى يد الفلسطينيين. فقال لهم شمشون احلفوا لي انكم انتم لا تقعون عليّ.
فكلموه قائلين كلا. ولكننا نوثقك ونسلمك الى يدهم وقتلا لا نقتلك. فاوثقوه بحبلين جديدين واصعدوه من الصخرة.
ولما جاء الى لحي صاح الفلسطينيين للقائه. فحلّ عليه روح الرب فكان الحبلان اللذان على ذراعيه ككتان احرق بالنار فانحلّ الوثاق عن يديه.
ووجد لحي حمار طريّا فمدّ يده واخذه وضرب به الف رجل.
فقال شمشون بلحي حمار كومة كومتين. بلحي حمار قتلت الف رجل.
ولما فرغ من الكلام رمى اللحي من يده ودعا ذلك المكان رمت لحي
ثم عطش جدا فدعا الرب وقال انك قد جعلت بيد عبدك هذا الخلاص العظيم والآن اموت من العطش واسقط بيد الغلف.
فشقّ الله الكفّة التي في لحي فخرج منها ماء فشرب ورجعت روحه فانتعش. لذلك دعا اسمه عين هقّوري التي في لحي الى هذا اليوم.
وقضى لاسرائيل في ايام الفلسطينيين عشرين سنة}

( القضاة اصحاح 15)

اذن المسألة كلها كانت اعجازاً الهياً ..

الحكي بالمختصر لت وعجن
ربنا يهديهم

[abcdef_475]

بيفكرني برامبو
الشريط الاحمر المربوط علي دماغه
رامبو .... شمشون ..
في علاقه بينهم علي فكره

[صفاء]

بيفكرني برامبو
الشريط الاحمر المربوط علي دماغه
رامبو .... شمشون ..

اضحك الله سنك اخي الفاضل طارق والله انا كمان لما شفت صورة شمشون افتكرت الرامبو

[abcdef_475]

قصه شمشون كما رواها كاتب سفر القضاه
اولا البشاره بشمشون :
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-13-2)(وكان رجل من صرعة، من عشيرة دان اسمه منوح، وكانت امرأته عاقرا لا تلد.)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-13-3)(فتراءى ملاك الرب للمرأة وقال لها: --إنك عاقر لم تلدي، ولكنك ستحملين وتلدين ابنا.)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-13-4)(فانتبهي الآن ولا تشربي خمرا ولا مسكرا، ولا تأكلي شيئا نجسا،)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-13-5)(لأنك ستحملين وتلدين ابنا لا يعلو رأسه موسى، لأن الصبي يكون نذيرا لله من البطن، وهو يبدأ بخلاص إسرائيل من يد الفلسطينيين -- .)
وتمت عمليه الولاده بشمشون
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-13-24)(وولدت المرأة ابنا وسمته شمشون. وكبر الصبي وباركه الرب.)
ويحكي لنا السفر عن اعمال شمشون وحياته
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-13-25)(وبدأ روح الرب يحركه في معسكر دان، بين صرعة وأشتاؤول.)
اولي اعمال شمشون
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-14-1)(ونزل شمشون إلى تمنة، فرأى في تمنة امرأة من بنات فلسطين.)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-14-2)(فصعد وأخبر أباه وأمه وقال: --رأيت في تمنة امرأة من بنات الفلسطينيين، فاتخذاها الآن لي زوجة --)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-14-3)(فقال له أبوه وأمه: --أليس في بنات إخوتك وفي شعبي كله امرأة ، حتى تذهب وتأخذ امرأة من الفلسطينيين القلف؟ -- فقال شمشون لأبيه: --بل إياها تأخذ لي، لأنها حسنت في عيني --.)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-14-4)(ولم يعلم أبوه وأمه أن هذا كان من قبل الرب وأنه كان يطلب علة على الفلسطينيين، وكان الفلسطينيون في ذلك الزمان متسلطين على إسرائيل .)
وأولي الافعال الخارقه:
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-14-5)(فنزل، شمشون وأبوه وأمه إلى تمنة. ولما بلغوا إلى كروم تمنة، إذا شبل لبؤة يزأر في وجهه.)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-14-6)(فانقض على شمشون روح الرب، فشق الشبل كما يشق الجدي ولم يكن في يده شيء. ولم يخبر أباه وأمه بما فعل.)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-14-7)(ثم نزل وخاطب المرأة، فحسنت في عيني شمشون.)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-14-8)(ورجع بعد أيام ليأخذها، فال ليرى جثة الأسد، فإذا في جوف الأسد فرق من النحل وعسل.)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-14-9)(فأخذ منه على كفيه ومضى وهو يأكل وجاء إلى أبيه وأمه وأعطاهما فأكلا، ولم يخبرهما أنه من جوف الأسد أخذ العسل.)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-14-10)(ونزل أبوه إلى المرأة، وصنع هناك شمشون وليمة، لأنه هكذا كان يصنع الفتيان.)
وبعد ذلك قصه اللغزالعجيب!! :
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-14-11)(فلما رأوا شمشون، أخذوا له ثلاثين وصيفا، فكانوا معه.)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-14-12)(فقال لهم شمشون: --إني عارض عليكم لغزا. فإن حللتموه لي في سبعة أيام الوليمة وأصبتم، أعطيتكم ثلاثين قميصا وثلاثين حلة من الثياب.)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-14-13)(وإن لم تقدروا أن تحلوه لي، أعطيتموني ثلاثين قميصا وثلاثين حلة من الثياب --. فقالوا له: --إعرض لغزك لنسمعه --.)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-14-14)(فقال لهم: --خرج من الآكل أكل ومن القوي حلاوة--. فلم يستطيعوا في ثلاثة أيام أن يحلوا اللغز.)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-14-15)(فلما كان اليوم السابع، قالوا لامرأة شمشون: --أغري زوجك حتى يحل لنا اللغز، وإلا نحرقك مع بيت أبيك بالنار. ألتسلبونا دعوتمونا؟ --)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-14-16)(فبكت امرأة شمشون لديه وقالت: --إنما أنت تبغضني ولا تحبني. قد عرضت على بني شعبي لغزا ولم تطلعني عليه --. فقال لها: --إني لم أطلع عليه أبي وأمي، أفإياك أطلع عليه؟ --)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-14-17)(فبكت لديه سبعة أيام الوليمة. فلما كان اليوم السابع، أطلعها عليه، لأنها كانت قد ضايقته. فأطلعت بني شعبها على اللغز.)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-14-18)(فني اليوم السابع، قبل غروب الشمس، قال رجال المدينة: --أي شيء أحلى من العسل، وأي شيء أقوى من الأسد؟ -- فقال لهم: --لولا أنكم حرثتم مع عجلتي، لم تجدوا لغزي --.)
ثم تحصل مجزره علي يده المباركه بمساعده روح الرب :
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-14-19)(وانقض على شمشون روح الرب، فنزل إلى أشقلون، وقتل منهم ثلاثين رجلا، وأخذ أسلابهم وأعطى الحلل لكاشفي اللغز. وغضب وصعد إلى بيت أبيه. وصارت امرأة شمشون لوصيفه الذي كان يرافقه.شمشون يحرق حصاد الفلسطينيين)
ويهدأ غضب شمشون فأحب ان يصالح خطيبته آخذا معه هديه :
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-15-1)(وكان بعد أيام، في أوان حصاد الحنطة، أن شمشون زار امرأته وحمل إليها جديا من المعز وقال: --أدخل على امرأتي في حجرتها--. ولكن أباها لم يدعه يدخل. وقال أبوها:)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-15-2)(--قلت في نفسي: إنك أبغضتها، فزوجتها من وصيفك. ولكن أليست أختها الصغرى أحسن منها؟ فلتكن لك بدلا لها--.)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-15-3)(فقال لهم شمشون: --أنا بريء الآن من الفلسطينيين إذا أنزلت بهم شرا--.)
فيثور شمشون ويحترق غضبا ويبدأ في توجيه الضربات القاسية بمساعده روح الرب :
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-15-4)(وانطلق شمشون وقبض على ثلاث مئة ثعلب، وأخذ مشاعل، فجعل الثعالب ذنبا إلى ذنب، وجعل بين كل ذنبين مشعلا.)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-15-5)(وأوقد المشاعل وأرسلها في زرع الفلسطينيين، وأحرق الحزم والزرع، حتى الكروم والزيتون.)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-15-6)(فقال أهل فلسطين: --من صنع هذا؟ -- فقيل: --شمشون، صهر التمني، لأن أباها أخذ زوجته وأعطاها لوصيفه --. فصعد أهل فلسطين وأحرقوا المرأة وأباها بالنار.)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-15-7)(فقال لهم شمشون: --بما أنكم فعلتم هذا، فإني أنتقم منكم، ثم أكف عنكم --.)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-15-8)(وضربهم فسحقهم سحقا عظيما، ثم نزل وأقام بكهف صخرة عيطم.)
فأراد الفلسطينيين الانتقال منه
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-15-9)(فصعد الفلسطينيون وعسكروا في يهوذا وانتشروا في لحي.)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-15-10)(فقال لهم رجال يهوذا: --لماذا صعدتم علينا؟ -- فقالوا: --صعدنا لنوثق شمشون ونصنع به كما صنع بنا--.)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-15-11)(فنزل ثلاثة آلاف رجل من يهوذا وأتوا كهف صخرة عيطم وقالوا لشمشون: --أما تعلم أن الفلسطينيين متسلطون علينا؟ فلماذا فعلت بنا ذلك؟ -- فقال لهم: --كما صنعوا بي صنعت بهم --.)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-15-12)(فقالوا له: --قد نزلنا لنوثقك ونسلمك إلى يد الفلسطينيين --. فقال لهم شمشون: --احلفوا لي أنكم أنتم لا تقتلونني --.)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-15-13)(فقالوا له: --لا، بل نوثقك ونسلمك إلى يدهم، ولا نميتك نحن --. فأوثقوه بحبلين جديدين، وأصعدوه من الصخرة.)
وتحدث المفاجاه عند المواجهه ومذبحه رهيبه بمساعده روح الرب
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-15-14)(ولما انتهى إلى لحي، صاح الفلسطينيون عند لقائه فانقض عليه روح الرب، فإذا الحبلان اللذان على ذراعيه كأنما هما كتان أحرق بالنار. فانحلت القيود عن يديه.)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-15-15)(ووجد فك حمار طريئا، فمد يده وتناوله وقتل به ألف رجل.)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-15-16)(وقال شمشون: --أوسعتهم ضربا وبفك حمار قتلت ألف رجل --.)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-15-17)(ولما أتم كلامه، رمى بالفك من يده ودعا ذلك المكان رامة لحي .)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-15-18)(ثم إنه عطش جدا، فصرخ إلى الرب وقال: --قد جعلت بيد عبدك هذا النصر العظيم، والآن فإني أهلك عطشا وأقع في يد القلف --.)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-15-19)(فشق الله الجوف الذي في لحي، فخرجت منه مياه فشرب وعادت إليه روحه وعاش. ولذلك دعا ذلك المكان عين هاقوري ، وهي في لحي إلى هذا اليوم.)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-15-20)(وكان قاضيا في إسرائيل في أيام الفلسطينيين عشرين سنة.)
شمشون يزني بأمراه:
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-16-1)(ثم انطلق شمشون إلى غزة، فرأى هناك امرأة زانية، فدخل عليها.)
اهل عزة يحاولون اصطياد شمشون :
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-16-2)(فقيل لأهل غزة: --إن شمشون ههنا--. فطافوا وكمنوا له كل الليل عند باب المدينة، وصمتوا الليل كله وقالوا: --عند ضوء الصبح نقتله --.)
فكان رد فعل شمشون :
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-16-3)(فرقد شمشون إلى نصف الليل، وقام عند نصف الليل فأخذ مصراعي باب المدينة بدعامتيه، وقلعها مع المزلاج، وحمل كل ذلك على منكبيه وصعد به إلى رأس الجبل الذي قبالة حبرون)
دليله وشمشون :
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-16-4)(وكان بعد ذلك أنه أحب امرأة في وادي سوريق اسمها دليلة.)(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-16-5)(فصعد إليها أقطاب الفلسطينيين وقالوا لها: --أغريه وانظري أين تكمن قوته العظيمة، وكيف نتمكن منه فنوثقه ونسيطر عليه، ونحن ندفع إليك كل منا ألفا ومئة من الفضة--.)
لقاء دليله وشمشون واستعراض القوة :
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-16-6)(فقالت دليلة لشمشون: --أخبرني أين تكمن قوتك العظيمة وبماذا توثق ليسيطر عليك؟ --)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-16-8)(فجاءها أقطاب الفلسطينيين بسبعة حبال طريئة أتجف بعد، فأوثقته بها،)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-16-9)(والكمين رابض عندها في المخدع. ثم قالت له: --الفلسطينيون عليك، يا شمشون --. فقطع الحبال كما يقطع خيط المشاقة إذا أحرق بالنار. ولم يعلم أين تكمن قوته.)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-16-10)(فقالت له دليلة: --قد خدعتني وكذبت ير، فأخبرني الآن بماذا توثق --.)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-16-11)(فقال لها: --إن أوثقوني بحبال جديدة لم تستعمل قط، فإني أضعف وأصير كواحد من الناس--.)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-16-12)(فأخذت دليلة حبالا جديدة وشدته بها وقالت له: --الفلسطينيون عليك، يا شمشون --، والكمين رابض في المخدع. فقطع الحبال عن ذراعيه، كما يقطع الخيط.)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-16-13)(فقالت دليلة لشمشون: --إلى الآن خدعتني وكذبت علي، فأخبرني بماذا نوثق --. فقال لها: --إذا ضفرت سبع خصل رأسي مع السدى، وغرستها بالوتد في الحائط، فإني أضعف وأصير كواحد من الناس --.)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-16-14)(وبينما هو راقد، أخذت دليلة خصل رأسه السبع وضفرتها مع السدى وغرستها بوتد النول وقالت: -- الفلسطينيون عليك، يا شمشون --. فاستيقظ من نومه وقلع وتد النول والسدى .)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-16-15)(فقالت له: --كيف تقول: إني أحبك، وقلبك ليس معي، وهذه ثلاث مرات وأنت تخدعني ولم تخبرني أين تكمن قوتك العظيمة--.)
واخيرا يخبرها شمشون بعدما ضاقت به الدنيا من اسئلتها :
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-16-16)(ولما كانت تضايقه بكلامها كل يوم وتزعجه، ضاقت نفسه حتى الموت.)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-16-17)(فأطلعها على كل ما في قلبه وقال لها: --لم يعل رأسي موسى، لأني نذير لله من بطن أمي. فإن حلق رأسي، فارقتني قوتي وضعفت وصرت كواحد من الناس --.)
ضياع قوه شمشون بعد خيانته :
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-16-18)(ورأت دليلة أنه قد أطلعها على كل ما في قلبه، فأرسلت ودعت أقطاب الفلسطينيين وقالت: --اصعدوا هذه المرة، فإنه قد أطلعني على كل ما في قلبه --. فصعد إليها أقطاب الفلسطينيين، والفضة بيدهم.)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-16-19)(فنومته على ركبتيها ودعت رجلا، فحلق سبع خصل رأسه. وأخذت تسيطر عليه، وقد فارقته قوته.)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-16-20)(وقالت له: --الفلسطينيون عليك، يا شمشون --. فاستيقظ من نومه وقال في نفسه: --أنجو كما كنت أصنع كل مرة وأتخلص --، وهو لا يعلم أن الرب قد فارقه.)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-16-21)(فقبض عليه الفلسطينيون وفقأوا عينيه ونزلوا به إلى غزة، وأوثقوه بسلسلتين من نحاس. وكان يدير الرحى في السجن.)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-16-22)(وأخذ شعر رأسه ينبت بعد أن حلق.)
فرح الفلسطنيين باصطيادهم شمشون:
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-16-23)(وأما أقطاب الفلسطينيين، فاجتمعوا ليذبحوا ذبيحة عظيمة لداجون إلههم فرحا، وقالوا: -- قد أسلم إلهنا عدونا إلى أيدينا --.)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-16-24)(ولما رآه الشعب، سبحوا إلههم لأنهم قالوا: -- قد أسلم إلهنا إلى أيدينا عدونا ومخرب أرضنا، الذي كثر قتلانا--.)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-16-25)(فلما طابت نفوسهم قالوا: --هلم بشمشون، فيسلينا--. فدعوا شمشون من السجن، فسلاهم، وأقاموه بين الأعمدة.)
مشهد النهاية :
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-16-26)(فقال شمشون للصبي الآخذ بيده: --دعني ألمس الأعمدة القائم عليها البيت حتى أتكئ عليها--.)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-16-27)(وكان البيت غاصا بالرجال والنساء، وكان هناك جميع أقطاب الفلسطينيين، وعلى السطح نحو ثلاثة آلاف من الرجال والنساء يتفرجون على شمشون وهو يسليهم.)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-16-28)(فدعا شمشون الرب وقال: --أيها السيد الرب، اذكرني وشددني هذه المرة أيضا، يا الله، لأنتقم لعيني من الفلسطينيين انتقاما واحدا --.)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-16-29)(ثم تلمس شمشون العمودين اللذين في الوسط، والقائم عليهما البيت. واتكأ عليهما، آخذا أحدهما بيمينه والآخر بشماله،)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-16-30)(وقال: --لتمت نفسي مع الفلسطينيين --. ودفع بشدة، فسقط البيت على الأقطاب وعلى كل الشعب الذي في البيت. فكان الموتى الذين قتلهم في موته أكثر من الذين قتلهم في حياته .)
(الكاثوليكة)(القضاة)(Jgs-16-31)(فنزل إخوته وكل بيت أبيه، فحملوه وصعدوا به ودفنوه بين صرعة وأشتأؤول، في قبر منوح أبيه. وكان قد تولى القضاء في إسرائيل عشرين سنة.)
انتهي.



ماهو صدق لابد ان ايه؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[ذو الفقار]

انا جيبت لكم شمشون بذات نفسه هنا
صورة حصريه

لقد جعلت الطرائف مصورة يا طارق

الحكي بالمختصر لت وعجن
ربنا يهديهم

والأخت صفاء لم تخيب جهداً

اضحك الله سنكم اخوتي واحبتي في الله
ولكن هل يخبرني احدكم بعد ان عرفنا قصة شمشون هذا اود ان اعرف ماهي قصة شمشمون المكتوبة في الاقتباس
ولي سؤال اخر هل كان شمشون يعبد يسوع حتى ادرجوه في كتابهم المكدس

بارك الله فيك على المداخلة أخي نبيل
ها قد وضع الأخ طارق تاريخ الشمشون العجيب هههه

والحمد لله على نعمة الاسلام

وهي أفضل النعم

بارك الله فيكم أخوتي على المرور

وعودتي معكم فى طرافة جديدة بعد قليل ان شاء الله

[ذو الفقار]

يا جماعة أنا خايف عليكم من الضحك

الى عارف نفسه مش هيعرق يمسك نفسه لا يقرأ هذه الفكاهة



الطيور تمشي على أربع
من سفر اللاويين 11:23 (( لكن سائر دبيب الطير الذي له اربع ارجل فهو مكروه لكم. ))



نشوف رد النصارى على الموضوع

عليك ان تلاحظ أمر مهم جداً وهو .. ان هذه الكلمات هي شريعة الله لشعب إسرائيل .. هل تعرف كم مضى من سنوات على بداية شعب إسرائيل .. انه أكثر من ثلاث آلاف سنة .. وبالتأكيد أنت تسمع عن الطيور والحيونات التي كانت موجودة وانقرضت ((أوعي تقول ناوي تقنعنا انه كان في طيور تمشي على أربعة ))..و كونك لم تسمع عن هذه الطيور لا ينفي وجودها في وقت كان شعب إسرائيل يعيش. وأعتقد انه لو ان هذه الأنواع من الطيور لم تكن موجودة في هذا الوقت كان الشعب نفسه اعترض (( طيب معندكش أي حفريات يا فصيح )).. وسأل عنها ... ولنأخذ مثال لهذا إن القرآن حرم الخنازير ... وإذا مر ثلاث آلاف سنة على نزول القرآن وانقرضت الخنازير .. هل سنقول ان القرآن به مشكلة لأنه يوجد كائن محرم أكله غير موجود حتى لا نأكله.

انتهى

يا واد يا متمكن انت

وكمان التنين كان موجود وانقرض زى ما في سفر التكوين
يا عيني على الفصاحة

ولنأخذ مثال لهذا إن القرآن حرم الخنازير ... وإذا مر ثلاث آلاف سنة على نزول القرآن وانقرضت الخنازير .. هل سنقول ان القرآن به مشكلة لأنه يوجد كائن محرم أكله غير موجود حتى لا نأكله

أصله مش هيكون في ولا علامة على ان الخنزير كان موجود قبل كدة وهتقرض حتى سيرة الخنزير
هههههههههه

شر البلية ما يضحك

[صفاء]

(( طيب معندكش أي حفريات يا فصيح

انت بتطلب المستحيل يا اخي ذو الفقار ومش هيلاقوا الحفريات دي حتى لو انطبقت السماء على الارض

(( لكن سائر دبيب الطير الذي له اربع ارجل فهو مكروه لكم. ))

اللي عايز يضحك يقرا الطرائف والغرائب الموجودة في كتابهم المكدس

[ذو الفقار]

تتولى فضائحهم يا أختي صفاء

ولا نجد عندهم إلا الخرافات ليردوا بها على الخزعبلات

أشكر تواكدك ومرورك

حياكِ الله

[ساجدة لله]

:36_1sd_20[1]:
طيور بأربعة أرجل

طب والأجنحة كانت بريش واللا على مساعدين؟:36_1sd_20[1]:

[ناصرة]

طيور بأربع رجول ؟
يا سلام بقي لو واحد طلع وقال
الطيور دي كانت فعلا موجودة ودا كان عيب خلقي زي اللي بيتولد ب16 صباع مثلا
تبقي كملت
أكمل أخي أكمل