(وفي دين المسيحي الخيانه حرم وجريمه ولو زوجته طاحت عليه تقدر تروح للمحكه ويطلقونها وما يطلبون شهود لاينهم يحلفونها با الانجيل )
طيب لنعقد مقارنة بسيطة حد الزنا فى الأسلام للزانى المحصن الرجم حتى الموت ..
و فى المسيحية لا يوجد .. طبقا للنص القائل : و لما استمروا يسالونه انتصب و قال لهم من كان منكم بلا خطية فليرمها اولا بحجر (يوحنا 8 :7)
و ذلك عندما سئلوه عن امراة وجدوها تزنى .
بل انه قال : الزوانى يسبقونكم الى ملكوت السماء .
أما عن شروط تنفيذ الحكم ففى الاسلام من الشروط ان يكون هناك اربعة رجال شاهدوا الواقعة و هى تحدث أمام أعينهم
أما فى المسيحية فتقريبا لا يوجد لعدم وجود عقاب اما الحلف بالانجيل و ما الى ذلك فهو لتطليق الزوجة فقط ..
فأيهم أدق و احوط ؟؟
من يحلف بالانجيل ام ان يكون هناك أربعة شهود شاهدوا الواقعة بأعينهم و يقسمون على ذلك و اذا شهد الاربعة بالزور ( رغم استحالة ذلك ) فمسواهم نار جهنم ، وليس كما فى المسيحية ..من أمن (بيسوع) فقد خلص .
و تقول الخيانة حرام .. اذا لماذا يشجع الكتاب المقدس على الخيانة
للنظر فى شفر الأمثال :
في العشاء، في مساء اليوم في حدقة الليل والظلام. وإذ بامرأة استقبلته في زيّ زانية وخبيثة القلب. صخّابة هي وجامحة. في بيتها لا تستقر قدماها...فأمسكته وقبّلته.أوقحت وجهها وقالت له:..خرجت للقائك، لأطلب وجهك حتى أجدك. بالديباج فرشت سريري بموشّى كتان من مصر. عطرت فراشي بمرّ وعود وقرفة. هلم نرتو ودّاً إلى الصباح. نتلذذ بالحب. لأن الرجل ليس في البيت. ذهب في طريق بعيدة... أغوته بكثرة فنونها بملث شفتيها طوحته. ذهب وراءها لوقته كثور يذهب إلى الذبح أو كالغبي إلى قيد القصاص، حتى يشق سهم كبده.كطير يسرع إلى الفخ... (أمثال 7/9 - 23 )
الكتاب يحكى قصص عن الزناة ، و منهم تلك المرأة التى خانت زوجها و لا نجد مثلا عقاب لتلك الحالات بل انه السرد فقط .
(ولا لم تتطلق تاخذا نص فلوسه وغصبن عليه)
هذا قانون وضعى موجود فى بعض الدول الغربية و ليس له علاقة بالكتاب المقدس و لا المسيحية فالمسيحية أصلا ديانة ناقصة ..فمثلا عندنا فى مصر يرثون بالشريعة الاسلامية لانهم ليس لديهم شرع خاص و غير ذلك من النقصان فى التشريع فمثلا لا نجد تحريم الزواج من الأخت او الخالة ، ولا يوجد حد للزانى و ما الى ذلك .
ثم ان هذا القانون غاية فى الظلم للرجل لانه من الممكن ان تكون المرأة هى المخطأة ، أو تخيلى ان الرجل تزوج مرة و لم يكتب له التوفيق و أخذت المرأة نصف ماله كيف سيكون حاله ؟؟ سيفكر ألف مرة قبل ان يتزوج مرة أخرى ، حتى لا تضيع عليه باقى الاموال .
راجعى الأسلام سؤال و جواب ..
http://www.islam-qa.com/ar/cat/142/ref/islamqa/131474
(ولو هي الي خانته وهو طلب اطلاق نفس اشي يعطيها نص ثروته ويطلقه)
و هذا غير موجود فى القوانين الغربية فضلا على ان يكون فى الكتاب المقدس ، قلا أعرف من أين اتت بهذا الكلام؟!
زوج المتعه الي لشيعهمو حرم قالت ايه حرام
قالت وليش ما تقولين عن زوج المسيار حرام ليش في عهد الرسول كان فيه زواج مسيار...
ولا المشايخ علي كيفهم ..!
يبدوا ان صديقتك عندها خلط فى المفاهيم فهى تظن ان زواج المتعة هو زواج المسيار لكن مع أختلاف المسميات !!
طبعا هذا غير صحيح..
يجب اولا ان نوضح الزواج الصحيح (العادى) وأيهما يوافقه من الاثنان فهو زواج صالح و صحيح
أركان عقد النكاح في الإسلام ثلاثة :
أولا : وجود الزوجين الخاليين من الموانع التي تمنع صحة النكاح كالمحرمية من نسب أو رضاع ونحوه وككون الرجل كافرا والمرأة مسلمة إلى غير ذلك .
ثانيا : حصول الإيجاب وهو اللفظ الصّادر من الولي أو من يقوم مقامه بأن يقول للزوج زوجتك فلانة ونحو ذلك .
ثالثا : حصول القبول وهو اللفظ الصّادر من الزوج أو من يقوم مقامه بأن يقول : قبلت ونحو ذلك .
وأمّا شروط صحة النكاح فهي :
أولا : تعيين كل من الزوجين بالإشارة أو التسمية أو الوصف ونحو ذلك .
ثانيا : رضى كلّ من الزوجين بالآخر لقوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لا تُنْكَحُ الأَيِّمُ ( وهي التي فارقت زوجها بموت أو طلاق ) حَتَّى تُسْتَأْمَرَ ( أي يُطلب الأمر منها فلا بدّ من تصريحها ) وَلَا تُنْكَحُ الْبِكْرُ حَتَّى تُسْتَأْذَنَ ( أي حتى توافق بكلام أو سكوت ) قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ وَكَيْفَ إِذْنُهَا ( أي لأنها تستحيي ) قَالَ أَنْ تَسْكُتَ رواه البخاري 4741
ثالثا : أن يعقد للمرأة وليّها لأنّ الله خاطب الأولياء بالنكاح فقال : ( وأَنْكِحوا الأيامى منكم ) ولقوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " أَيُّمَا امْرَأَةٍ نَكَحَتْ بِغَيْرِ إِذْنِ وَلِيِّهَا فَنِكَاحُهَا بَاطِلٌ فَنِكَاحُهَا بَاطِلٌ فَنِكَاحُهَا بَاطِلٌ " رواه الترمذي 1021 وغيره وهو حديث صحيح .
رابعا : الشّهادة على عقد النكاح لقوله : ( لا نكاح إلا بوليّ وشاهدين ) رواه الطبراني وهو في صحيح الجامع 7558 ويتأكّد إعلان النّكاح لقوله : " أَعْلِنُوا النِّكَاحَ . " رواه الإمام أحمد وحسنه في صحيح الجامع 1072 فأما الولي فيُشترط فيه ما يلي :
1- العقل
2- البلوغ
3- الحريّة
4- اتحاد الدّين فلا ولاية لكافر على مسلم ولا مسلمة وكذلك لا ولاية لمسلم على كافر أو كافرة ، وتثبت للكافر ولاية التزويج على الكافرة ولو اختلف دينهما ، ولا ولاية لمرتدّ على أحد
5- العدالة : المنافية للفسق وهي شرط عند بعض العلماء واكتفى بعضهم بالعدالة الظّاهرة وقال بعضهم يكفي أن يحصل منه النّظر في مصلحة من تولّى أمر تزويجها .
6- الذّكورة لقوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لا تُزَوِّجُ الْمَرْأَةُ الْمَرْأَةَ وَلا تُزَوِّجُ الْمَرْأَةُ نَفْسَهَا فَإِنَّ الزَّانِيَةَ هِيَ الَّتِي تُزَوِّجُ نَفْسَهَا . " رواه ابن ماجة 1782 وهو في صحيح الجامع 7298
7- الرّشد : وهو القدرة على معرفة الكفؤ ومصالح النكاح .
وللأولياء ترتيب عند الفقهاء فلا يجوز تعدّي الولي الأقرب إلا عند فقده أو فقد شروطه . ووليّ المرأة أبوها ثمّ وصيّه فيها ثمّ جدّها لأب وإن علا ثمّ ابنها ثم بنوه وإن نزلوا ثمّ أخوها لأبوين ثم أخوها لأب ثمّ بنوهما ثمّ عمّها لأبوين ثمّ عمها لأب ثمّ بنوهما ثمّ الأقرب فالأقرب نسبا من العصبة كالإرث ، والسّلطان المسلم ( ومن ينوب عنه كالقاضي ) وليّ من لا وليّ له .
ننتقل الأن الى التعريف و التفريق بين الأثنين :
زواج المسيار هو : أن يعقد الرجل زواجه على امرأة عقدًا شرعيّاً مستوفي الأركان والشروط ، لكن تتنازل فيه المرأة عن بعض حقوقها كالسكن أو النفقة أو المبيت .
زواج المتعة هو : هو أن يتزوج الرجل المرأةَ إلى أجل معيَّن بقدر معلوم من المال ، لذلك يطلق عليه أحيانا الزواج المؤقت .
زواج المسيار : زواج مستوف شروط عقد النكاح الصحيح ، و لكن تتنازل فيه المرأة عن بعض حقوقها كالسكن أو النفقة أو المبيت .
زواج المتعة :غير مستوف لعقد النكاح لأن أصل الزواج الاستمرارية و غرضه الأساسى تكوين أسرة على عكس زواج المتعة الذى يكون قائم أساسا على المتعة فقط و مؤقت ، كان مباح فى أول الاسلام لسبب معين ثم نسخ (اى حرم) ، وصار محرَّماً إلى يوم الدين و الدليل على ذلك :
عن علي : " أن رسول الله صلى الله وسلم نهى عن نكاح المتعة وعن لحوم الحمر الأهلية زمن خيبر ." وفي رواية : " نهى عن متعة النساء يوم خيبر وعن لحوم الحمر الإنسية ."
رواه البخاري ( 3979 ) ومسلم ( 1407 ) .
عن علي : " أن رسول الله صلى الله وسلم نهى عن نكاح المتعة وعن لحوم الحمر الأهلية زمن خيبر ." وفي رواية : " نهى عن متعة النساء يوم خيبر وعن لحوم الحمر الإنسية ."
رواه البخاري ( 3979 ) ومسلم ( 1407 ) .
و من وجد منه هذا الفعل يقام عليه حد الزنا ، كما قال عمر بن الخطاب : " لا يأتيني بواحد منهم إلا جلدته الحد .. فكما بينا زواج المسيار هو زواج شرعى صحيح مستوفى لكافة شروط عقد النكاح و لكن تتنازل فيه المرأة عن بعض حقوقها و ذلك لعدة أسباب منها مثلا :
1- . ازدياد العنوسة في صفوف النساء بسبب انصراف الشباب عن الزواج لغلاء المهور وتكاليف الزواج ، أو بسبب كثرة الطلاق ، فلمثل هذه الأحوال ترضى بعض النساء بأن تكون زوجة ثانية أو ثالثة وتتنازل عن بعض حقوقها .
2- احتياج بعض النساء للبقاء في بيوت أهاليهن إما لكونها الراعية الوحيدة لبعض أهلها ، أو لكونها مصابة بإعاقة ولا يرغب أهلها بتحميل زوجها ما لا يطيق ، ويبقى على اتصال معها دون ملل أو تكلف ، أو لكونها عندها أولاد ، ولا تستطيع الانتقال بهم إلى بيت زوجها ونحو ذلك من الأسباب .
و مزيد من التفاصيل انظرى الى فناوى موقع الاسلام سؤال و جواب : أما قولها : (عهد الرسول كان فيه زواج مسيار...
ولا المشايخ علي كيفهم ..!)
فأريد أن أوضح اولا ان لا يوجد عالم من علماء المسملين الثقات يفتى بكيفه ، فلا تجدى فتوة او رأى علمى الا و فيها قال الله و قال الرسول و لو نظرتى الى القساوسة ستجدين هم من يفتون بكفهم فالعقيدة بأكملها مؤلفة ، و كم من مسيحيى صدم عندما وجد ايمانه يخالف كتابه ، فهل تعلمى ان المسيح أصبح اله بالانتخاب !! ، وذلك عام 325م (اى بعد رفعه بثلاثة قرون) فى مجمع نيقية و كانت نتيجة المجمع الأولى ... ان المسيح ليس اله و لكن تدخل السلطان الوثنى قسطنطين عابد الشمس و ضغط على المجمع فكانت النتيجة ..المسيح اله ، وفى عام 385م تم عقد مجمع اخر و تم تعين الروح القدس اله و بذلك تكون الثالوث الوثنى.
و تم وضع قانون الأيمان المسيحى و نصه :
نؤمن بإله واحد:
* الآب ضابط الكل, وخالق السماء والأرض, وكل ما يرى وما لا يرى .
* وبرب واحد يسوع المسيح, ابن الله الوحيد . المولود من الآب قبل كل الدهور, إله من إله نور من نور. إله حق من إله حق, مولود غير مخلوق, مساوي الآب في الجوهر, الذي على يده صار كل شيء, الذي من اجلنا نحن البشر, ومن اجل خلاصنا, نزل من السماء, وتجسد من الروح القدس, وولد من مريم العذراء وصار إنسانا, وصلب عوضنا في عهد بيلاطس البنطي, تألم ومات ودفن وقام في اليوم الثالث كما في الكتب, وصعد إلى السماء, وجلس على يمين الله الآب, وأيضا سيأتي بمجده العظيم, ليدين الأحياء والأموات, الذي ليس لملكه انقضاء .
* ونؤمن بالروح القدس.. الرب المحيي.. المنبثق من الآب, ومع الآب والابن.. يسجد له ويمجد, الناطق بالأنبياء
* وبكنسية واحدة جامعة مقدسة رسوليه .. نقر ونعترف بمعمودية واحدة لمغفرة الخطايا
* وننتظر قيامة الموتى وحياة جديدة في العالم العتيد
لن أعلق على هذا القانون و سأضع لكى رابط لأخونا التاعب و هو متخصص فى اليونانية و علم النقد النصى للكتاب المقدس ، ينسف فيه هذا القانون من داخل الكتاب نفسه
http://www.eld3wah.net/html/armooshiya/qanon.htm
و لكن لى تعليق واحد ... قانون الإيمان الهندوسى نقل المؤرخ مالفير عن كتب الهنود أنهم يقولون: "نؤمن بسافستري (الشمس) إله ضابط الكل، خالق السماوات والأرض، وبابنه الوحيد آني (النار)، نور من نور، مولود غير مخلوق، مساوٍ للأب في الجوهر، تجسد من فايو (الروح) في بطن مايا العذراء، ونؤمن بفايو الروح المنبثق من الأب والابن الذي هو الأب، والابن يسجد له ويمجد
اترى يا أختى كم التشابه بين قانون الايمان المسيحيى الذى يقوم عليه دينهم و قانون الايمان الهندوسى .. ليس هذا فقط بل ان معظم العقيدة و ثنية مثل الأمم السابق بداية من الثالوث الى الصلب و الفداء و ان شئتى اتيناكى بتفصيل فى هذا الأمر .
(هم يعطون المراه حقها انا قالت اي حق في البحر لابسين مايوه قالت يا عيني ونحنا مخصر وملزق
وتعالي شوفي بحر جده ولافي الحرم بعيني ترقيم قالت هو صح بس هم مايخفون الله قالت حتا في المسيحيه فيه الي يخاف ربه وفيه الي صايع )
يجب ان تعرف صديقتك انه يجب عند النظر الى الأديان ان ننظر الى عمق الأديان و الى منهجها و أحكامها وتشريعتها ، هذه هى نظرة الباحث الحقيقى و بصدق ، و أذكرك بقول أحد المسلمين الاجانب الذى قال : الحمد لله انى عرفت الاسلام قبل ان أعرف المسلمين ، و هذا لأن الاسلام فى حد ذاته منهج سليم و صحيح ، فأن أخطأ اتباعه او فرط فى اتباعه فذلك لخطأ فيهم هم و ليس فى المنهج .
عندما ننظر فى الاسلام فلا نجد قول فاحش او تعاليم سيئة او تحرض على الفسق ، لذلك اذا و جدنا سوء من أتباعه فأن الخطئ من أتباعه و ليس فيه ، لأنه كمنهج .. سليم ، لكن الخطا فى التطبيق و المطبق .
أما اذا نظرنا للمسيحية ..فانها تأمر بالفحش و البذائات ، فلذلك اذا وجدنا فى اتباعه سوء أو فحش فأن السبب الرئيسى هو تلك العقيدة .
و ان شيئتى أقرئى لصديقتك مثلا سفر نشيد الأنشاد الذى كان يحرمون قراته على من هم اقل من 30 سنة .. و كانت هناك أخت نصرانية أسلمت بسبب هذا السفر الجنسى فى غرفة أخونا وسام عبدالله على البالتوك و التسجيل مؤثر معروف جدا و هناك علماء و مشايخ كثيرون علقوا عليه و أنصحك بأستماعه ...
http://www.multiupload.com/R1YJP1QY9B
وهذا رابط أخر يتحدث عن الاباحية فى الكتاب المقدس ..
http://www.saaid.net/Doat/mongiz/noor/1-16.htm و هناك جروب على الفيس بوك يطالب بمحاكمة شنودة بابا المسيحين فى على جرائه فى مصر ، نشرت فيه فضائح له ، وصور و هو ينظر لأمرأة شبه عارية نظرات ليست بنظرات رجل دين
وهذا رابط الجروب ..
وقالت المراه هينا ولي امرها ابوه وبعده زوجه ولو هو كلب وعذبها ابن امه يتكلم ولو مات زوجه وعنده ولد صار هو ولي امره ها انتفه ليش سفيها هي عشان يصير لها ولي امر في المسيحيه اذا وصلتي 20 انتي وليه امر نفسك وتقولين عطونا حقنا
ما العيب فأن يكون الأب هو ولى المراة ، فهذا شرف لها ان لها أهل يحرثون عليها ..
على عكس الكتاب المقدس فأن الأب من الممكن له ان يبيع أبنته كعبدة كما ورد فى سفر الخروج:
21: 7 و اذا باع رجل ابنته امة لا تخرج كما يخرج العبيد
21: 8 ان قبحت في عيني سيدها الذي خطبها لنفسه يدعها تفك و ليس له سلطان ان يبيعها لقوم اجانب لغدره بها
21: 9 و ان خطبها لابنه فبحسب حق البنات يفعل لها
21: 10 ان اتخذ لنفسه اخرى لا ينقص طعامها و كسوتها و معاشرتها
21: 11 و ان لم يفعل لها هذه الثلاث تخرج مجانا بلا ثمن
و من الطبيعى انها تعيش فى كنف الزوج ، و اذا رأت منه اذا تستطيع اللجوء الى القضاء او الى أهلها ثم ان الدين هنا ليس له شان فى هذا فلقد وصا الله الرجال بالنساء .. و كان من اخر وصيا الرسول صلى الله عليه و سلم : أستوصوا بالنساء خيرا .
فما ذنب الاسلام ان لم يراعى هذا الطاغية الامانة و يحفض حق زوجته ، و لها حق الطلاق اذا تضررت منه
على عكس المسيحية 28: وإذا صادف رجل فتاة بكرا لم تخطب، فأمسكها وضاجعها فانكشف أمرها 29: يعطي ذلك الرجل لأبي الفتاة خمسين من الفضة، وتكون له زوجة في مقابل مضاجعته لها، ولا يطلقها كل أيام حياته
(سفر التثنية الأصحاح 22 العددان 28-29)
فى المسيحية ليس لها حق الطلاق مهما كان الامر حتى ان بعض النساء المسيحيات يشكون بأن ازوجهن لا يعطونهم حقوقهم الزوجية وان فى بعض الحالات تعانى من ان زوجها شاذ جنسيا و كل هذا و لا تستطيع الطلاق منه، فالطلاق فى حالة واحدة الا وهى الزنا
(متى 5:32 )
واما انا فاقول لكم ان من طلّق امرأته الا لعلّة الزنى يجعلها تزني . ومن يتزوج مطلّقة فانه يزني.
يعنى لو صحبتك مسيحية لا قدر الله و أحبت ان تطلق لمشاكل ما فأن هذا لا يجوز فى شرعهم ، حتى لو كان عن تراضى بينهم فيجب على المرأة ان تزنى حتى تطلق .. و عندما تطلق لا يجوز ان تتجوز مرة أخرى و من يتزوجها كانه يزنى.
تابعى هذا الرابط المسيحى ..
كما انها لو تزوجت و مات عنها زوجها بعد شهر و هى مثلا فى العشرينات من عمرها واحد فانها لا تتزوج مرة أخرى
الأرامل لا يتزوجن
1Tm:5:9 لتكتتب ارملة ان لم يكن عمرها اقل من ستين سنة امرأة رجل واحد (SVD)
1Tm:5:10 مشهودا لها في اعمال صالحة ان تكن قد ربّت الاولاد اضافت الغرباء غسلت ارجل القديسين ساعدت المتضايقين اتبعت كل عمل صالح. (SVD)
1Tm:5:11 اما الارامل الحدثات فارفضهنّ لانهنّ متى بطرن على المسيح يردن ان يتزوجن. (SVD)
1Tm:5:12 ولهنّ دينونة لانهنّ رفضنّ الايمان الاول. (SVD)
1Cor:7:9 ولكن ان لم يضبطوا انفسهم فليتزوجوا.لان التزوج اصلح من التحرق. (SVD)
و لكن العجيب انه ناقض نفسه بعد ذلك :
ولكن ان لم يضبطوا انفسهم فليتزوجوا.لان التزوج اصلح من التحرق. (SVD)
Gn:38:24. ولما كان نحو ثلاثة اشهر أخبر يهوذا وقيل له قد زنت ثامار كنتك.وها هي حبلى ايضا من الزنى.فقال يهوذا اخرجوها فتحرق. (SVD)
Dt:24:1. اذا اخذ رجل امرأة وتزوج بها فان لم تجد نعمة في عينيه لانه وجد فيها عيب شيء وكتب لها كتاب طلاق ودفعه الى يدها واطلقها من بيته (SVD)
المفضلات